- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«بِمُزَحزِحِهِ»($ من الآية ۹۵ البقرة.$) وشبهه($في ب: «وشبه ذلك».$) ليثبت الياء($ألحقت في حاشية أ، وسقطت من: ج.$) أيضا مكان المحذوف($في ب: «المحذوفة».$)، أو يخلف مكانها مطة($ولا عمل عليه ورجح أبو داود في أصول الضبط إلحاق المحذوف بالأحمر دون الاستغناء بالمطة فقال: «وهو الأوجه والأولى في الاستعمال أن ترسم الألف والياء والواو المحذوفات من الرسم بالحمراء» وعلل ذلك بقوله: «فرقا بين المد الطبيعي والمد المتكلف» وبه العمل. انظر: أصول الضبط ۱۴۹.$).
وكذلك($في ب: «وكذا».$) يترك لمكان($في ج: «مكان».$) الهمزات($في ب: «الهمزة».$) أيضا فسحة، نحو($في ب: «في نحو».$): «مَنَ امَنَ»($ من الآية ۱۸ التوبة.$) و«مِن عَينٍ انِيَةٍ»($ من الآية ۵ الغاشية.$)، «وَلَقد اتَينَا»($ من الآية ۵۱ الأنبياء.$) [و«المُستَهزِءينَ»($ من الآية ۹۵ الحجر، وفي جميع النسخ وقعت منكرة.$) و«مُتَّكِئِينَ»($ من الآية ۵۳ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] و«لِّيُواطِؤُا»($ سيأتي في الآية ۳۷ التوبة.$) و«يَؤُساً»($ من الآية ۸۳ الإسراء. انظر: قوله تعالى: وإذا لقوا في الآية ۱۳ البقرة.$)، وشبهه، فقس على هذا
وكذلك($في ب: «وكذا».$) يترك لمكان($في ج: «مكان».$) الهمزات($في ب: «الهمزة».$) أيضا فسحة، نحو($في ب: «في نحو».$): «مَنَ امَنَ»($ من الآية ۱۸ التوبة.$) و«مِن عَينٍ انِيَةٍ»($ من الآية ۵ الغاشية.$)، «وَلَقد اتَينَا»($ من الآية ۵۱ الأنبياء.$) [و«المُستَهزِءينَ»($ من الآية ۹۵ الحجر، وفي جميع النسخ وقعت منكرة.$) و«مُتَّكِئِينَ»($ من الآية ۵۳ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] و«لِّيُواطِؤُا»($ سيأتي في الآية ۳۷ التوبة.$) و«يَؤُساً»($ من الآية ۸۳ الإسراء. انظر: قوله تعالى: وإذا لقوا في الآية ۱۳ البقرة.$)، وشبهه، فقس على هذا
و«بِمُزَحزِحِهِ»($ من الآية ۹۵ البقرة.$) وشبهه($في ب: «وشبه ذلك».$) ليثبت الياء($ألحقت في حاشية أ، وسقطت من: ج.$) أيضا مكان المحذوف($في ب: «المحذوفة».$)، أو يخلف مكانها مطة($ولا عمل عليه ورجح أبو داود في أصول الضبط إلحاق المحذوف بالأحمر دون الاستغناء بالمطة فقال: «وهو الأوجه والأولى في الاستعمال أن ترسم الألف والياء والواو المحذوفات من الرسم بالحمراء» وعلل ذلك بقوله: «فرقا بين المد الطبيعي والمد المتكلف» وبه العمل. انظر: أصول الضبط ۱۴۹.$).
وكذلك($في ب: «وكذا».$) يترك لمكان($في ج: «مكان».$) الهمزات($في ب: «الهمزة».$) أيضا فسحة، نحو($في ب: «في نحو».$): «مَنَ امَنَ»($ من الآية ۱۸ التوبة.$) و«مِن عَينٍ انِيَةٍ»($ من الآية ۵ الغاشية.$)، «وَلَقد اتَينَا»($ من الآية ۵۱ الأنبياء.$) [و«المُستَهزِءينَ»($ من الآية ۹۵ الحجر، وفي جميع النسخ وقعت منكرة.$) و«مُتَّكِئِينَ»($ من الآية ۵۳ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] و«لِّيُواطِؤُا»($ سيأتي في الآية ۳۷ التوبة.$) و«يَؤُساً»($ من الآية ۸۳ الإسراء. انظر: قوله تعالى: وإذا لقوا في الآية ۱۳ البقرة.$)، وشبهه، فقس على هذا
وكذلك($في ب: «وكذا».$) يترك لمكان($في ج: «مكان».$) الهمزات($في ب: «الهمزة».$) أيضا فسحة، نحو($في ب: «في نحو».$): «مَنَ امَنَ»($ من الآية ۱۸ التوبة.$) و«مِن عَينٍ انِيَةٍ»($ من الآية ۵ الغاشية.$)، «وَلَقد اتَينَا»($ من الآية ۵۱ الأنبياء.$) [و«المُستَهزِءينَ»($ من الآية ۹۵ الحجر، وفي جميع النسخ وقعت منكرة.$) و«مُتَّكِئِينَ»($ من الآية ۵۳ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] و«لِّيُواطِؤُا»($ سيأتي في الآية ۳۷ التوبة.$) و«يَؤُساً»($ من الآية ۸۳ الإسراء. انظر: قوله تعالى: وإذا لقوا في الآية ۱۳ البقرة.$)، وشبهه، فقس على هذا