- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «قُل إِنّى أَخَافُ إِن عَصَيتُ رَبّى»($ من الآية ۱۶ الأنعام.$) إلى قوله: «تُشرِكُونَ» رأس($في هـ: «عشر».$) العشرين آية، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور غير قوله: «أَئنَّكُم».
ذكر ما رسم من($سقطت من: ب، وبعدها: «بالهمزتين».$) الهمزتين المختلفتين بالفتح والكسر من كلمة واحدة بالياء:
ذكر: «أَئِنَّكُم» وجملة الوارد من ذلك في كتاب الله عز وجل أربع مواضع [هذا أولها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وكتبوا هنا: «أَئِنَّكُم لَتشهَدونَ» بالياء($سقطت من: ج، هـ.$) على خمسة أحرف، وفي النمل: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ اَلرِّجَالَ شَهوَةً»($ في الآية ۵۷.$)، والثالث في العنكبوت: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ الرِّجَالَ وتَقطَعوُنَ السَّبِيلَ»($ في الآية ۲۸.$)، والرابع في حم السجدة: «قُل أَئنَّكُم لَتَكفُرونَ»($ في الآية ۸ فصلت.$)، هذه الأربعة مواضع لا غير، بألف صورة للهمزة المفتوحة، وياء بعدها صورة للهمزة المكسورة($رواها أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وكان القياس أن ترسم الهمزة الثانية، ألفا لأنها وقعت في الابتداء، ولما دخلت عليها همزة الاستفهام، نزل الجميع منزلة الكلمة، فصارت الهمزة بهذا الاعتبار متوسطة، مكسورة بعد فتح، فصورت ياء وجمعا بين لغة التسهيل ولغة التحقيق. انظر: المقنع ۵۱ الدرة ۴۴ تنبيه العطشان ۱۱۳ فتح المنان ۸۶.$) في مذهب من
ذكر ما رسم من($سقطت من: ب، وبعدها: «بالهمزتين».$) الهمزتين المختلفتين بالفتح والكسر من كلمة واحدة بالياء:
ذكر: «أَئِنَّكُم» وجملة الوارد من ذلك في كتاب الله عز وجل أربع مواضع [هذا أولها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وكتبوا هنا: «أَئِنَّكُم لَتشهَدونَ» بالياء($سقطت من: ج، هـ.$) على خمسة أحرف، وفي النمل: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ اَلرِّجَالَ شَهوَةً»($ في الآية ۵۷.$)، والثالث في العنكبوت: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ الرِّجَالَ وتَقطَعوُنَ السَّبِيلَ»($ في الآية ۲۸.$)، والرابع في حم السجدة: «قُل أَئنَّكُم لَتَكفُرونَ»($ في الآية ۸ فصلت.$)، هذه الأربعة مواضع لا غير، بألف صورة للهمزة المفتوحة، وياء بعدها صورة للهمزة المكسورة($رواها أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وكان القياس أن ترسم الهمزة الثانية، ألفا لأنها وقعت في الابتداء، ولما دخلت عليها همزة الاستفهام، نزل الجميع منزلة الكلمة، فصارت الهمزة بهذا الاعتبار متوسطة، مكسورة بعد فتح، فصورت ياء وجمعا بين لغة التسهيل ولغة التحقيق. انظر: المقنع ۵۱ الدرة ۴۴ تنبيه العطشان ۱۱۳ فتح المنان ۸۶.$) في مذهب من
ثم قال تعالى: «قُل إِنّى أَخَافُ إِن عَصَيتُ رَبّى»($ من الآية ۱۶ الأنعام.$) إلى قوله: «تُشرِكُونَ» رأس($في هـ: «عشر».$) العشرين آية، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور غير قوله: «أَئنَّكُم».
ذكر ما رسم من($سقطت من: ب، وبعدها: «بالهمزتين».$) الهمزتين المختلفتين بالفتح والكسر من كلمة واحدة بالياء:
ذكر: «أَئِنَّكُم» وجملة الوارد من ذلك في كتاب الله عز وجل أربع مواضع [هذا أولها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وكتبوا هنا: «أَئِنَّكُم لَتشهَدونَ» بالياء($سقطت من: ج، هـ.$) على خمسة أحرف، وفي النمل: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ اَلرِّجَالَ شَهوَةً»($ في الآية ۵۷.$)، والثالث في العنكبوت: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ الرِّجَالَ وتَقطَعوُنَ السَّبِيلَ»($ في الآية ۲۸.$)، والرابع في حم السجدة: «قُل أَئنَّكُم لَتَكفُرونَ»($ في الآية ۸ فصلت.$)، هذه الأربعة مواضع لا غير، بألف صورة للهمزة المفتوحة، وياء بعدها صورة للهمزة المكسورة($رواها أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وكان القياس أن ترسم الهمزة الثانية، ألفا لأنها وقعت في الابتداء، ولما دخلت عليها همزة الاستفهام، نزل الجميع منزلة الكلمة، فصارت الهمزة بهذا الاعتبار متوسطة، مكسورة بعد فتح، فصورت ياء وجمعا بين لغة التسهيل ولغة التحقيق. انظر: المقنع ۵۱ الدرة ۴۴ تنبيه العطشان ۱۱۳ فتح المنان ۸۶.$) في مذهب من
ذكر ما رسم من($سقطت من: ب، وبعدها: «بالهمزتين».$) الهمزتين المختلفتين بالفتح والكسر من كلمة واحدة بالياء:
ذكر: «أَئِنَّكُم» وجملة الوارد من ذلك في كتاب الله عز وجل أربع مواضع [هذا أولها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وكتبوا هنا: «أَئِنَّكُم لَتشهَدونَ» بالياء($سقطت من: ج، هـ.$) على خمسة أحرف، وفي النمل: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ اَلرِّجَالَ شَهوَةً»($ في الآية ۵۷.$)، والثالث في العنكبوت: «أَئِنَّكُم لَتَاتونَ الرِّجَالَ وتَقطَعوُنَ السَّبِيلَ»($ في الآية ۲۸.$)، والرابع في حم السجدة: «قُل أَئنَّكُم لَتَكفُرونَ»($ في الآية ۸ فصلت.$)، هذه الأربعة مواضع لا غير، بألف صورة للهمزة المفتوحة، وياء بعدها صورة للهمزة المكسورة($رواها أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وكان القياس أن ترسم الهمزة الثانية، ألفا لأنها وقعت في الابتداء، ولما دخلت عليها همزة الاستفهام، نزل الجميع منزلة الكلمة، فصارت الهمزة بهذا الاعتبار متوسطة، مكسورة بعد فتح، فصورت ياء وجمعا بين لغة التسهيل ولغة التحقيق. انظر: المقنع ۵۱ الدرة ۴۴ تنبيه العطشان ۱۱۳ فتح المنان ۸۶.$) في مذهب من