کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 491 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وكتبها البصريون: «لَّئِن أنجَيتَنَا» بالتاء، و«قل رَّبّى يَعلَم» [بغير ألف، «قَال كَم لَبِثتُم»، «قَالَ إن لَّبِثتُمُ» بالألف، «بِوَلدَيه حُسناً»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] بغير ألف يعني قبل الحاء والنون، على قراءة العربيين($في أ، ب، ق: «العراقيين» وما أثبت من: م.$) والحرميين($ويوافقهم أبو جعفر ويعقوب، وسيأتي.$).
وروى لنا أستاذنا أبو عمرو رضي الله عنه في كتابه المقنع($اسم الكتاب: «المقنع في معرفة مرسوم مصاحف أهل الأمصار، وأول من تنبه لأهميته المستشرق الفرنسي: «البارون» فترجم القسم الأخير منه إلى اللغة الفرنسية ونشرها سنة ۱۸۱۰ م ثم قامت جمعية المستشرقين الألمانية فنشرته بنصه العربي بعناية: «أتوبرتزل» عام ۱۹۳۲ م ثم عهد بتحقيقه مكتب الدراسات بدمشق بعناية الأستاذ محمد دهمان على ثلاث نسخ من مكتبة الظاهرية، في حين أن نسخة تكاد تكون كعدد المكتبات، وخاصة بلاد المغرب وجاءت هذه الطبعة تعكس أذواق أصحابها، فالكتاب لا يزال في أمس الحاجة إلى تحقيقه وخدمته من طرف أصحاب هذا الشأن، لذلك قل من لا يخطئ في النقل منه نظرا لإهمال خدمة الكتاب، وإهمال بيان طريقة تصنيف الداني لكتابه لذا أرى من غير اللائق على طلبة العلم أن يستمر بقاؤه على هذه الحال.$) في آخر باب منه($وهو باب ذكر ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام بالزيادة والنقصان. انظر: المقنع ۱۰۲.$)، قال: وفي الأنعام في مصاحف أهل الكوفة [: «لّئن أنجينا» بالياء($في هـ: «بياء» وصححت في الحاشية.$) من غير تاء، وفي سائر المصاحف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]: «لّئن انجيتنا» بالياء والتاء قال: «وليس في شيء منها بألف($وهو كذلك في المقنع المخطوط ۳۲۳، في ق: «ألف» وهو الموافق لما في المقنع المطبوع ۱۰۳.$) بعد الجيم».
وكتبها البصريون: «لَّئِن أنجَيتَنَا» بالتاء، و«قل رَّبّى يَعلَم» [بغير ألف، «قَال كَم لَبِثتُم»، «قَالَ إن لَّبِثتُمُ» بالألف، «بِوَلدَيه حُسناً»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] بغير ألف يعني قبل الحاء والنون، على قراءة العربيين($في أ، ب، ق: «العراقيين» وما أثبت من: م.$) والحرميين($ويوافقهم أبو جعفر ويعقوب، وسيأتي.$).
وروى لنا أستاذنا أبو عمرو رضي الله عنه في كتابه المقنع($اسم الكتاب: «المقنع في معرفة مرسوم مصاحف أهل الأمصار، وأول من تنبه لأهميته المستشرق الفرنسي: «البارون» فترجم القسم الأخير منه إلى اللغة الفرنسية ونشرها سنة ۱۸۱۰ م ثم قامت جمعية المستشرقين الألمانية فنشرته بنصه العربي بعناية: «أتوبرتزل» عام ۱۹۳۲ م ثم عهد بتحقيقه مكتب الدراسات بدمشق بعناية الأستاذ محمد دهمان على ثلاث نسخ من مكتبة الظاهرية، في حين أن نسخة تكاد تكون كعدد المكتبات، وخاصة بلاد المغرب وجاءت هذه الطبعة تعكس أذواق أصحابها، فالكتاب لا يزال في أمس الحاجة إلى تحقيقه وخدمته من طرف أصحاب هذا الشأن، لذلك قل من لا يخطئ في النقل منه نظرا لإهمال خدمة الكتاب، وإهمال بيان طريقة تصنيف الداني لكتابه لذا أرى من غير اللائق على طلبة العلم أن يستمر بقاؤه على هذه الحال.$) في آخر باب منه($وهو باب ذكر ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام بالزيادة والنقصان. انظر: المقنع ۱۰۲.$)، قال: وفي الأنعام في مصاحف أهل الكوفة [: «لّئن أنجينا» بالياء($في هـ: «بياء» وصححت في الحاشية.$) من غير تاء، وفي سائر المصاحف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]: «لّئن انجيتنا» بالياء والتاء قال: «وليس في شيء منها بألف($وهو كذلك في المقنع المخطوط ۳۲۳، في ق: «ألف» وهو الموافق لما في المقنع المطبوع ۱۰۳.$) بعد الجيم».
از 824