مطابقة لهذا الأول، والثالث: على اللفظ، والرابع: لأنها($سقطت من: ج.$) لم ترد($سقطت من: ق، وألحقت في هامشها، وعليها علامة: «صح».$) في شيء من مصاحف أهل المدينة، التي بنينا كتابنا عليها($ويؤيد ما ذهب إليه أبو داود كلام علم الدين السخاوي فقال: «وهذا الذي ذكره أبو عمرو من زيادة الواو في: ولأصلبنكم بعد الهمزة في الموضعين، لم أره في شيء من المصاحف، وهو في المصحف الشامي: ولأصلبنكم فيهما بغير واو» اه. انظر: الوسيلة ورقة ۷۵.$) في الخط، والعدد، والخمس، والعشر، [بواو بعد اللام ألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق، هـ، وألحق في هامش ج، هـ.$)]، و [«بآياتِ» مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وتقدم عند قوله تعالى: بئايتنا أولئك من الآية ۳۸ البقرة.$)].
ثم قال تعالى: «وقالَ المَلأُ مِن قَومِ فرعونَ»($ من الآية ۱۲۶ الأعراف.$) إلى قوله: «لا يَعلمونَ» عشر($يقصد بها رأس الثلاثين كما هي في: م.$) ثلاثين($في ب، ج، ق: «الثلاثين».$) ومائة آية($وفي نسخة هـ: جزئ هذا الخمس إلى قسمين ثم ذكر كل قسم وما فيه من هجاء سقطت من: أ، ب، ج، ق، هـ وما أثبت من: م.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء «قَهِرونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه على صيغة الجمع المذكر.$)، وكذا($في ق: «وكذلك».$) من: «الثَّمَرتِ»($ بعدها في هـ: «بين الراء والتاء» وفيها تقديم وتأخير.$) و«طَئِرُهم»، [بحذف الألف($سقطت من: أ، ب، ج، ق ما بين القوسين المعقوفين، وما أثبت من: م، هـ. كيف جاء عن أبي داود، ووافقه أبو عمرو الداني على الحذف، وسكت عن موضع يس في الآية ۱۸، والعمل على الحذف كما تقدم في الآية ۴۸ آل عمران، وسيأتي. انظر: المقنع في الباب المروي عن نافع ص ۱۰ دليل الحيران ۱۲۵ التبيان ۹۶.$)] وسائر

مطابقة لهذا الأول، والثالث: على اللفظ، والرابع: لأنها($سقطت من: ج.$) لم ترد($سقطت من: ق، وألحقت في هامشها، وعليها علامة: «صح».$) في شيء من مصاحف أهل المدينة، التي بنينا كتابنا عليها($ويؤيد ما ذهب إليه أبو داود كلام علم الدين السخاوي فقال: «وهذا الذي ذكره أبو عمرو من زيادة الواو في: ولأصلبنكم بعد الهمزة في الموضعين، لم أره في شيء من المصاحف، وهو في المصحف الشامي: ولأصلبنكم فيهما بغير واو» اه. انظر: الوسيلة ورقة ۷۵.$) في الخط، والعدد، والخمس، والعشر، [بواو بعد اللام ألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق، هـ، وألحق في هامش ج، هـ.$)]، و [«بآياتِ» مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وتقدم عند قوله تعالى: بئايتنا أولئك من الآية ۳۸ البقرة.$)].
ثم قال تعالى: «وقالَ المَلأُ مِن قَومِ فرعونَ»($ من الآية ۱۲۶ الأعراف.$) إلى قوله: «لا يَعلمونَ» عشر($يقصد بها رأس الثلاثين كما هي في: م.$) ثلاثين($في ب، ج، ق: «الثلاثين».$) ومائة آية($وفي نسخة هـ: جزئ هذا الخمس إلى قسمين ثم ذكر كل قسم وما فيه من هجاء سقطت من: أ، ب، ج، ق، هـ وما أثبت من: م.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء «قَهِرونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه على صيغة الجمع المذكر.$)، وكذا($في ق: «وكذلك».$) من: «الثَّمَرتِ»($ بعدها في هـ: «بين الراء والتاء» وفيها تقديم وتأخير.$) و«طَئِرُهم»، [بحذف الألف($سقطت من: أ، ب، ج، ق ما بين القوسين المعقوفين، وما أثبت من: م، هـ. كيف جاء عن أبي داود، ووافقه أبو عمرو الداني على الحذف، وسكت عن موضع يس في الآية ۱۸، والعمل على الحذف كما تقدم في الآية ۴۸ آل عمران، وسيأتي. انظر: المقنع في الباب المروي عن نافع ص ۱۰ دليل الحيران ۱۲۵ التبيان ۹۶.$)] وسائر