کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 620 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
رأس الجزء($في ب: «العشر» وهو تصحيف.$) التاسع عشر من أجزاء ستين($ورأس الآية ۳۳ التوبة، وهو منتهى الحزب التاسع عشر عند أبي عمرو الداني وزاد ابن الجوزي على ما ذكر الداني، «وقيل عند قوله: عما يشركون رأس الآية ۳۱ وذكر علم الدين السخاوي ثلاثة أقوال: ما ذكره الداني، وقيل عند قوله: ولو كره الكفرون رأس الآية ۳۲ واقتصر عليه ابن عبد الكافي ولم يذكر غيره، وقيل عند قوله: أنى يؤفكون رأس الآية ۳۰ والعمل على ما ذكره الداني وأبو داود وقال الصفاقسي: «بلا خلاف». انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۱ جمال القراء ۱/ ۱۴۴ غيث النفع ۲۳۷ فنون الأفنان ۲۷۴.$)، وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء:
«رُهبَنَهُم» بغير ألف($المقيد بالإضافة احترازا من الخالي منها كالمعرف بأل: والرهبان أو المنكر: ورهبانا ولم يذكر أبو داود غيره بالحذف، ولم يتعرض له الداني وحذفه ابن الجزري وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ دليل الحيران ۱۳۹ نثر المرجان ۲/ ۵۵۱.$)، «والمَسيحَ اَبنَ مَريَمَ» مذكور، وكذا: «إلَهاً وَحِداً»($ تقدم عند قوله: قالوا نعبد إلهك وإله ءابآئك في الآية ۱۳۲ البقرة.$) و«وَحِداً»($ تقدم عند قوله: لن نصبر على طعام وحد في الآية ۶۰ البقرة.$) و«سُبحَنَهُ»($ تقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$) و«بأَفوَهِهِم» [أنه بغير ألف($تقدم قريبا في هذه السورة.$) في ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«و يَابَى اللهُ» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$)، وسائر ذلك مذكور($العبارة في ب: «وسائر ما فيها مذكور كله».$).
ووقع في الصف($في ج: «المصحف» وهو تصحيف.$) نظير هاتين الآيتين($وقع هناك في سورة الصف في الآية ۸، ۹: يريدون ليطفؤا نور الله بأفوههم والله متم نوره ... ووقع هنا في الآية ۳۲، ۳۳ يريدون أن يطفؤا نور الله بأفوههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره واتفقت الآيتان فيما بقي.$)، وسيأتي ذكر ذلك($سقطت من أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ وفي ق: «ذكرها إن شاء الله».$) إن
رأس الجزء($في ب: «العشر» وهو تصحيف.$) التاسع عشر من أجزاء ستين($ورأس الآية ۳۳ التوبة، وهو منتهى الحزب التاسع عشر عند أبي عمرو الداني وزاد ابن الجوزي على ما ذكر الداني، «وقيل عند قوله: عما يشركون رأس الآية ۳۱ وذكر علم الدين السخاوي ثلاثة أقوال: ما ذكره الداني، وقيل عند قوله: ولو كره الكفرون رأس الآية ۳۲ واقتصر عليه ابن عبد الكافي ولم يذكر غيره، وقيل عند قوله: أنى يؤفكون رأس الآية ۳۰ والعمل على ما ذكره الداني وأبو داود وقال الصفاقسي: «بلا خلاف». انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۱ جمال القراء ۱/ ۱۴۴ غيث النفع ۲۳۷ فنون الأفنان ۲۷۴.$)، وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء:
«رُهبَنَهُم» بغير ألف($المقيد بالإضافة احترازا من الخالي منها كالمعرف بأل: والرهبان أو المنكر: ورهبانا ولم يذكر أبو داود غيره بالحذف، ولم يتعرض له الداني وحذفه ابن الجزري وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ دليل الحيران ۱۳۹ نثر المرجان ۲/ ۵۵۱.$)، «والمَسيحَ اَبنَ مَريَمَ» مذكور، وكذا: «إلَهاً وَحِداً»($ تقدم عند قوله: قالوا نعبد إلهك وإله ءابآئك في الآية ۱۳۲ البقرة.$) و«وَحِداً»($ تقدم عند قوله: لن نصبر على طعام وحد في الآية ۶۰ البقرة.$) و«سُبحَنَهُ»($ تقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$) و«بأَفوَهِهِم» [أنه بغير ألف($تقدم قريبا في هذه السورة.$) في ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«و يَابَى اللهُ» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$)، وسائر ذلك مذكور($العبارة في ب: «وسائر ما فيها مذكور كله».$).
ووقع في الصف($في ج: «المصحف» وهو تصحيف.$) نظير هاتين الآيتين($وقع هناك في سورة الصف في الآية ۸، ۹: يريدون ليطفؤا نور الله بأفوههم والله متم نوره ... ووقع هنا في الآية ۳۲، ۳۳ يريدون أن يطفؤا نور الله بأفوههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره واتفقت الآيتان فيما بقي.$)، وسيأتي ذكر ذلك($سقطت من أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ وفي ق: «ذكرها إن شاء الله».$) إن
از 824