کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 648 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
في بعض($هكذا في كل النسخ، ولعل الصواب: «في جميع المصاحف» لأن مفهومه أنها في البعض الآخر بالألف، وليس كذلك، بل الكلمة برسمها الواحد بالياء مكان الألف على الأصل والإمالة تحمل القراءتين، والله أعلم.$) المصاحف بياء بعد الضاد، واختلف القراء في اللفظ بهذه الكلمة، فقرأنا لابن عامر($ويوافقه من القراء العشرة يعقوب.$) بفتح القاف والضاد، وألف بعدها في اللفظ، ونصب: «أَجَلَهُم»($ أي بالبناء للفاعل، وأضمر الفاعل، ونصب أجلهم بتعدي الفعل إليه مفعولا له.$) ولسائر القراء كنافع بضم القاف، وكسر الضاد($في ب: «الصاد» بدون إعجام.$)، وفتح الياء($في ب: «الباء» الموحدة.$) بعدها، وضم: «أَجَلهم»($ انظر: المبسوط ۱۹۹، النشر ۲/ ۲۸۲ الحجة ۱۷۹، حجة القراءات ۳۲۸.$).
و«طُغيَنِهم» بغير ألف($عند قوله تعالى: في طغينهم في الآية ۱۴ البقرة.$)، وقد ذكر($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها، وفي ق: «وقد ذكر ذلك كله».$)].
ذكر ما اجتمعت فيه نونان في الأصل، فحذفت إحداهما($سقطت من: ج، ق، وفي هـ: «إحداهما».$):
وكتبوا هنا في يونس: «لِنَنظُر كيفَ تَعملونَ»($ بعدها في ب، ج، ق: «مذكور كل ما فيها من الهجاء، وسيأتي ما في بعضها من المتشابه على رأس إحدى وستين، وفي هذا الموضع إن شاء الله إلا أن قوله: لننظر بنون واحدة ... » كلام مقحم.$) بنون واحدة، ليس في القرآن غيرها($في ج، ق: «غيره».$)، هذه روايتنا عن أبي حفص الخزّاز($تقدمت ترجمته ص: ۴۶۴.$)، وروينا أيضا عن يحيى بن الحارث
في بعض($هكذا في كل النسخ، ولعل الصواب: «في جميع المصاحف» لأن مفهومه أنها في البعض الآخر بالألف، وليس كذلك، بل الكلمة برسمها الواحد بالياء مكان الألف على الأصل والإمالة تحمل القراءتين، والله أعلم.$) المصاحف بياء بعد الضاد، واختلف القراء في اللفظ بهذه الكلمة، فقرأنا لابن عامر($ويوافقه من القراء العشرة يعقوب.$) بفتح القاف والضاد، وألف بعدها في اللفظ، ونصب: «أَجَلَهُم»($ أي بالبناء للفاعل، وأضمر الفاعل، ونصب أجلهم بتعدي الفعل إليه مفعولا له.$) ولسائر القراء كنافع بضم القاف، وكسر الضاد($في ب: «الصاد» بدون إعجام.$)، وفتح الياء($في ب: «الباء» الموحدة.$) بعدها، وضم: «أَجَلهم»($ انظر: المبسوط ۱۹۹، النشر ۲/ ۲۸۲ الحجة ۱۷۹، حجة القراءات ۳۲۸.$).
و«طُغيَنِهم» بغير ألف($عند قوله تعالى: في طغينهم في الآية ۱۴ البقرة.$)، وقد ذكر($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها، وفي ق: «وقد ذكر ذلك كله».$)].
ذكر ما اجتمعت فيه نونان في الأصل، فحذفت إحداهما($سقطت من: ج، ق، وفي هـ: «إحداهما».$):
وكتبوا هنا في يونس: «لِنَنظُر كيفَ تَعملونَ»($ بعدها في ب، ج، ق: «مذكور كل ما فيها من الهجاء، وسيأتي ما في بعضها من المتشابه على رأس إحدى وستين، وفي هذا الموضع إن شاء الله إلا أن قوله: لننظر بنون واحدة ... » كلام مقحم.$) بنون واحدة، ليس في القرآن غيرها($في ج، ق: «غيره».$)، هذه روايتنا عن أبي حفص الخزّاز($تقدمت ترجمته ص: ۴۶۴.$)، وروينا أيضا عن يحيى بن الحارث
از 824