وكتبوا: «ثمُّ نُنَجِّى» بالياء، و«نُنَجِّ المُومنينَ»($ كلاهما من الآية ۱۰۳ يونس.$) بالجيم، ونونين($ذكر أبو عمرو أنها رسمت بنونين وليس بعد الجيم ياء في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار، وذكر أنها بغير ياء في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، وروى بسنده عن أبي عبيد أنه رأى في المصحف الإمام مصحف عثمان بن عفان الحرفين اللذين في يونس بنونين. انظر: المقنع ۸۵، ۹۱، ۱۰۱.$) قبلها($غير واضحة في ق، وفي ب، ج: «كلاهما».$)، محركتين($في أ: «محركة» وفي ب، ج، ق، م: «متحركتين» وما أثبت من: هـ.$) في قراءة الجماعة($الأولى بالضم، والثانية بالفتح، وهي قراءة الجماعة.$)، حاشا الكسائي، وحفصا($ويوافقهما من العشرة يعقوب في: ننج المؤمنين على التخفيف من: أنجى والباقون بتشديدها مضارع: نجّى وانفرد بالتخفيف في قوله: ثم ننجي ووقف على: ننج بالياء، ووقف الباقون بحذفها. انظر: النشر ۲/ ۲۸۷ إتحاف ۲/ ۱۲۰ البدور الزاهرة ۱۴۹ المهذب ۱/ ۳۱۱.$)، و«يَتَوَفّيكُم» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء، وتقدم.$)، [وسائر ذلك مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «وقد ذكر».$)].
ثم قال تعالى: «ولَا تَدعُ مِن دونِ اللهِ ما لا يَنفَعُكَ»($ من الآية ۱۰۶ يونس.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ» وهو($سقطت من: هـ.$) آخر السورة($ورأس الآية ۱۰۹ يونس.$)، ورأس الجزء الثاني والعشرين($في ب، هـ: «وعشرين» أي منتهى الحزب الثاني والعشرين.$) [من أجزاء

وكتبوا: «ثمُّ نُنَجِّى» بالياء، و«نُنَجِّ المُومنينَ»($ كلاهما من الآية ۱۰۳ يونس.$) بالجيم، ونونين($ذكر أبو عمرو أنها رسمت بنونين وليس بعد الجيم ياء في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار، وذكر أنها بغير ياء في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، وروى بسنده عن أبي عبيد أنه رأى في المصحف الإمام مصحف عثمان بن عفان الحرفين اللذين في يونس بنونين. انظر: المقنع ۸۵، ۹۱، ۱۰۱.$) قبلها($غير واضحة في ق، وفي ب، ج: «كلاهما».$)، محركتين($في أ: «محركة» وفي ب، ج، ق، م: «متحركتين» وما أثبت من: هـ.$) في قراءة الجماعة($الأولى بالضم، والثانية بالفتح، وهي قراءة الجماعة.$)، حاشا الكسائي، وحفصا($ويوافقهما من العشرة يعقوب في: ننج المؤمنين على التخفيف من: أنجى والباقون بتشديدها مضارع: نجّى وانفرد بالتخفيف في قوله: ثم ننجي ووقف على: ننج بالياء، ووقف الباقون بحذفها. انظر: النشر ۲/ ۲۸۷ إتحاف ۲/ ۱۲۰ البدور الزاهرة ۱۴۹ المهذب ۱/ ۳۱۱.$)، و«يَتَوَفّيكُم» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء، وتقدم.$)، [وسائر ذلك مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «وقد ذكر».$)].
ثم قال تعالى: «ولَا تَدعُ مِن دونِ اللهِ ما لا يَنفَعُكَ»($ من الآية ۱۰۶ يونس.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ» وهو($سقطت من: هـ.$) آخر السورة($ورأس الآية ۱۰۹ يونس.$)، ورأس الجزء الثاني والعشرين($في ب، هـ: «وعشرين» أي منتهى الحزب الثاني والعشرين.$) [من أجزاء