- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وكذلكَ يَجتَبِيكَ ربُّكَ ويُعَلِّمُكَ»($ من الآية ۶ يوسف.$) إلى قوله: «فَعِلينَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ يوسف.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ءَايَتٌ لِّلسَّآئِلينَ» كتبوه بالتاء، وبغير ألف بينها($في أ: «بينهما» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$)، وبين الياء، إجماع من المصاحف($دعوى إجماع المصاحف من المؤلف فيه نظر، غير مسلّم له، فإن أبا عبيد القاسم بن سلام رآها في المصحف الإمام بالألف، والتاء، إلا أن اللبيب قال: وهذا قول شاذ لم يقل به أحد، لو كان بالألف بعد الياء لم يقرأه أحد بالإفراد ورواها أبو عمرو في موضعين بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وقال في موضع ثالث: وكتبوها في كل المصاحف بالتاء لقراءتها بالجمع والإفراد وفي كتاب الغازي ابن قيس بغير ألف، قال ابن آجطا: «ولا تعارض بينهما، لأن كل واحد منهما يروي عن مصحف غير الذي يروى عنه الآخر، فنافع يروى عن مصحف أهل المدينة وأبو عبيد يروى عن عثمان الذي اختصه لنفسه» ويترجح الحذف رعاية لقراءة المكي. انظر: المقنع ۱۱، ۳۸، ۳۹، ۴۱ التبيان ۵۵، الدرة ۲۱ نثر المرجان ۳/ ۱۹۵ فتح المنان ۳۷ الوسيلة ۳۳ دليل الحيران ۵۶ بيان الخلاف ۶۱.$)، واختلف القراء، في إثبات ألف بين التاء، والياء، وفي حذفها، على التوحيد، فابن كثير يقرأها على التوحيد($في هـ: «بالتوحيد».$) ويقف عليها بالهاء($وقرأها الباقون من غير ابن كثير بالجمع، ويقفون بالتاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۳ المبسوط ۲۰۸ إتحاف ۲/ ۱۴۰ البدور الزاهرة ۱۵۸.$).
و«غَيِبَتٍ» بغير ألفين($في ب، ج، هـ، م: «بحذف الألف، قبل الياء، وبعدها» وهو تفسير وبيان.$) في الموضعين($الأول في الآية ۱۰، والثاني في الآية ۱۵ يوسف.$) على الاختصار، إجماع من
ثم قال تعالى: «وكذلكَ يَجتَبِيكَ ربُّكَ ويُعَلِّمُكَ»($ من الآية ۶ يوسف.$) إلى قوله: «فَعِلينَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ يوسف.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ءَايَتٌ لِّلسَّآئِلينَ» كتبوه بالتاء، وبغير ألف بينها($في أ: «بينهما» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$)، وبين الياء، إجماع من المصاحف($دعوى إجماع المصاحف من المؤلف فيه نظر، غير مسلّم له، فإن أبا عبيد القاسم بن سلام رآها في المصحف الإمام بالألف، والتاء، إلا أن اللبيب قال: وهذا قول شاذ لم يقل به أحد، لو كان بالألف بعد الياء لم يقرأه أحد بالإفراد ورواها أبو عمرو في موضعين بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وقال في موضع ثالث: وكتبوها في كل المصاحف بالتاء لقراءتها بالجمع والإفراد وفي كتاب الغازي ابن قيس بغير ألف، قال ابن آجطا: «ولا تعارض بينهما، لأن كل واحد منهما يروي عن مصحف غير الذي يروى عنه الآخر، فنافع يروى عن مصحف أهل المدينة وأبو عبيد يروى عن عثمان الذي اختصه لنفسه» ويترجح الحذف رعاية لقراءة المكي. انظر: المقنع ۱۱، ۳۸، ۳۹، ۴۱ التبيان ۵۵، الدرة ۲۱ نثر المرجان ۳/ ۱۹۵ فتح المنان ۳۷ الوسيلة ۳۳ دليل الحيران ۵۶ بيان الخلاف ۶۱.$)، واختلف القراء، في إثبات ألف بين التاء، والياء، وفي حذفها، على التوحيد، فابن كثير يقرأها على التوحيد($في هـ: «بالتوحيد».$) ويقف عليها بالهاء($وقرأها الباقون من غير ابن كثير بالجمع، ويقفون بالتاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۳ المبسوط ۲۰۸ إتحاف ۲/ ۱۴۰ البدور الزاهرة ۱۵۸.$).
و«غَيِبَتٍ» بغير ألفين($في ب، ج، هـ، م: «بحذف الألف، قبل الياء، وبعدها» وهو تفسير وبيان.$) في الموضعين($الأول في الآية ۱۰، والثاني في الآية ۱۵ يوسف.$) على الاختصار، إجماع من
الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وكذلكَ يَجتَبِيكَ ربُّكَ ويُعَلِّمُكَ»($ من الآية ۶ يوسف.$) إلى قوله: «فَعِلينَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ يوسف.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ءَايَتٌ لِّلسَّآئِلينَ» كتبوه بالتاء، وبغير ألف بينها($في أ: «بينهما» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$)، وبين الياء، إجماع من المصاحف($دعوى إجماع المصاحف من المؤلف فيه نظر، غير مسلّم له، فإن أبا عبيد القاسم بن سلام رآها في المصحف الإمام بالألف، والتاء، إلا أن اللبيب قال: وهذا قول شاذ لم يقل به أحد، لو كان بالألف بعد الياء لم يقرأه أحد بالإفراد ورواها أبو عمرو في موضعين بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وقال في موضع ثالث: وكتبوها في كل المصاحف بالتاء لقراءتها بالجمع والإفراد وفي كتاب الغازي ابن قيس بغير ألف، قال ابن آجطا: «ولا تعارض بينهما، لأن كل واحد منهما يروي عن مصحف غير الذي يروى عنه الآخر، فنافع يروى عن مصحف أهل المدينة وأبو عبيد يروى عن عثمان الذي اختصه لنفسه» ويترجح الحذف رعاية لقراءة المكي. انظر: المقنع ۱۱، ۳۸، ۳۹، ۴۱ التبيان ۵۵، الدرة ۲۱ نثر المرجان ۳/ ۱۹۵ فتح المنان ۳۷ الوسيلة ۳۳ دليل الحيران ۵۶ بيان الخلاف ۶۱.$)، واختلف القراء، في إثبات ألف بين التاء، والياء، وفي حذفها، على التوحيد، فابن كثير يقرأها على التوحيد($في هـ: «بالتوحيد».$) ويقف عليها بالهاء($وقرأها الباقون من غير ابن كثير بالجمع، ويقفون بالتاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۳ المبسوط ۲۰۸ إتحاف ۲/ ۱۴۰ البدور الزاهرة ۱۵۸.$).
و«غَيِبَتٍ» بغير ألفين($في ب، ج، هـ، م: «بحذف الألف، قبل الياء، وبعدها» وهو تفسير وبيان.$) في الموضعين($الأول في الآية ۱۰، والثاني في الآية ۱۵ يوسف.$) على الاختصار، إجماع من
ثم قال تعالى: «وكذلكَ يَجتَبِيكَ ربُّكَ ويُعَلِّمُكَ»($ من الآية ۶ يوسف.$) إلى قوله: «فَعِلينَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ يوسف.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ءَايَتٌ لِّلسَّآئِلينَ» كتبوه بالتاء، وبغير ألف بينها($في أ: «بينهما» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$)، وبين الياء، إجماع من المصاحف($دعوى إجماع المصاحف من المؤلف فيه نظر، غير مسلّم له، فإن أبا عبيد القاسم بن سلام رآها في المصحف الإمام بالألف، والتاء، إلا أن اللبيب قال: وهذا قول شاذ لم يقل به أحد، لو كان بالألف بعد الياء لم يقرأه أحد بالإفراد ورواها أبو عمرو في موضعين بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وقال في موضع ثالث: وكتبوها في كل المصاحف بالتاء لقراءتها بالجمع والإفراد وفي كتاب الغازي ابن قيس بغير ألف، قال ابن آجطا: «ولا تعارض بينهما، لأن كل واحد منهما يروي عن مصحف غير الذي يروى عنه الآخر، فنافع يروى عن مصحف أهل المدينة وأبو عبيد يروى عن عثمان الذي اختصه لنفسه» ويترجح الحذف رعاية لقراءة المكي. انظر: المقنع ۱۱، ۳۸، ۳۹، ۴۱ التبيان ۵۵، الدرة ۲۱ نثر المرجان ۳/ ۱۹۵ فتح المنان ۳۷ الوسيلة ۳۳ دليل الحيران ۵۶ بيان الخلاف ۶۱.$)، واختلف القراء، في إثبات ألف بين التاء، والياء، وفي حذفها، على التوحيد، فابن كثير يقرأها على التوحيد($في هـ: «بالتوحيد».$) ويقف عليها بالهاء($وقرأها الباقون من غير ابن كثير بالجمع، ويقفون بالتاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۳ المبسوط ۲۰۸ إتحاف ۲/ ۱۴۰ البدور الزاهرة ۱۵۸.$).
و«غَيِبَتٍ» بغير ألفين($في ب، ج، هـ، م: «بحذف الألف، قبل الياء، وبعدها» وهو تفسير وبيان.$) في الموضعين($الأول في الآية ۱۰، والثاني في الآية ۱۵ يوسف.$) على الاختصار، إجماع من