کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 717 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وبعدها($اتفق الشيخان أبو عمرو وأبو داود على حذف الألف قبل الصاد لأنها وقعت بعد ياء النداء، ولم يتعرض أبو عمرو الداني للألف التي بعد الصاد، وقال صاحب نثر المرجان: وحذفها أولى وأوثق» وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ تنبيه العطشان ۸۶، فتح المنان ۵۷، نثر المرجان ۳/ ۲۲۶.$)، و«الوَحدُ القَهَّارُ»($ في ج، ق، م: الواحد والقهار بواو العطف، وعلى هامش «أ» وفي بعض النسخ بزيادة واو العطف بين «الواحد» و «القهار» فاستشكل ذلك شراح المورد فالعطف بالواو يقتضي أن القهار أيضا بحذف الألف، ويؤيده ما جاء تصريحا في ق، م: «بحذف الألف فيهما» وقد نبه ابن عاشر على هذه الفروقات واعتمد على قول التجيبي والخراز حيث لم يذكرا القهار كما جاء في بعض النسخ: والوحد بحذف الألف»، ولم يتعرض أبو داود لحذف ألف القهار إلا الذي في الرعد في الآية ۱۸، وسكت عن الباقي إلا أنه قال: «وهجاؤه مذكور» ومن ثم خصص الخراز الحذف بموضع الرعد فقال: «ثم بها القهار» كما سيأتي والعمل على إثبات ألف «القهار» وحذفه في موضعه الرعد. انظر: بيان الخلاف ۶۳، فتح المنان ۵۹، دليل الحيران ۱۴۶ التبيان ۱۰۶.$) بحذف الألف، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «يَصَحبى السِّجنِ أمّآ أحَدُكُما»($ من الآية ۴۱ يوسف.$) إلى قوله: «فأرسِلونِ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء: «يَصَحِبىَ» وقد تقدم ذكره($في الآية ۳۹ يوسف، وهي ساقطة من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، و«ناجٍ» بالجيم($من غير ياء بعد الجيم، وتقدم عند قوله: غير باغ ولا عاد في الآية ۱۷۲ البقرة.$)، و«فأَنسيهُ الشَّيطَنُ» بياء بين السين، والهاء، على الأصل والإمالة، مكان الألف الموجودة في اللفظ، ووزنه: «أفعل» مثل: «أَرى»($ في أ، ق: ءاوى وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$) المتقدم ذكره($في قوله: إنّي أرينى في الآية ۳۶.$)، [وقد تقدم في غير ما موضع حذف الألف قبل النون
وبعدها($اتفق الشيخان أبو عمرو وأبو داود على حذف الألف قبل الصاد لأنها وقعت بعد ياء النداء، ولم يتعرض أبو عمرو الداني للألف التي بعد الصاد، وقال صاحب نثر المرجان: وحذفها أولى وأوثق» وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ تنبيه العطشان ۸۶، فتح المنان ۵۷، نثر المرجان ۳/ ۲۲۶.$)، و«الوَحدُ القَهَّارُ»($ في ج، ق، م: الواحد والقهار بواو العطف، وعلى هامش «أ» وفي بعض النسخ بزيادة واو العطف بين «الواحد» و «القهار» فاستشكل ذلك شراح المورد فالعطف بالواو يقتضي أن القهار أيضا بحذف الألف، ويؤيده ما جاء تصريحا في ق، م: «بحذف الألف فيهما» وقد نبه ابن عاشر على هذه الفروقات واعتمد على قول التجيبي والخراز حيث لم يذكرا القهار كما جاء في بعض النسخ: والوحد بحذف الألف»، ولم يتعرض أبو داود لحذف ألف القهار إلا الذي في الرعد في الآية ۱۸، وسكت عن الباقي إلا أنه قال: «وهجاؤه مذكور» ومن ثم خصص الخراز الحذف بموضع الرعد فقال: «ثم بها القهار» كما سيأتي والعمل على إثبات ألف «القهار» وحذفه في موضعه الرعد. انظر: بيان الخلاف ۶۳، فتح المنان ۵۹، دليل الحيران ۱۴۶ التبيان ۱۰۶.$) بحذف الألف، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «يَصَحبى السِّجنِ أمّآ أحَدُكُما»($ من الآية ۴۱ يوسف.$) إلى قوله: «فأرسِلونِ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء: «يَصَحِبىَ» وقد تقدم ذكره($في الآية ۳۹ يوسف، وهي ساقطة من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، و«ناجٍ» بالجيم($من غير ياء بعد الجيم، وتقدم عند قوله: غير باغ ولا عاد في الآية ۱۷۲ البقرة.$)، و«فأَنسيهُ الشَّيطَنُ» بياء بين السين، والهاء، على الأصل والإمالة، مكان الألف الموجودة في اللفظ، ووزنه: «أفعل» مثل: «أَرى»($ في أ، ق: ءاوى وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$) المتقدم ذكره($في قوله: إنّي أرينى في الآية ۳۶.$)، [وقد تقدم في غير ما موضع حذف الألف قبل النون
از 824