- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «ولَكم فيها جَمالٌ»($ من الآية ۶ النحل.$) إلى قوله: «تُسِيمونَ» [رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ النحل.$)، مذكور هجاء($في هـ: «هجاؤه كله» وما بعده غير واضح، وفي ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي ق: «وهجاؤه مذكور».$) هذا الخمس فيما سلف($ما بين القوسين سقط من: هـ وألحق في هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «يُنبِتُ لكم بِهِ الزَّرعَ والزَّيتُونَ»($ من الآية ۱۱ النحل.$) إلى قوله: «لَّعلَّكم تَهتَدونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء: «اَلوَنُهُ» بحذف الألف، بين الواو، والنون($حيث ما ورد في القرآن الكريم، لأبي داود، دون أبي عمرو الداني وعليه العمل. انظر: البيان ۱۰۷ فتح المنان ۶۰، دليل الحيران ۱۴۸.$)، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع فيه($في ب، ج، ق: «هنا».$) من المتشابه: «وتَرى الفُلكِ مَوَاخِرَ فيه»($ ولتبتغوا من فضله من الآية ۱۴ النحل.$)، ووقع في فاطر: «وتَرَى الفُلكَ فيهِ مَوَاخِرَ»($ لتبتغوا من فضله من الآية ۱۲ فاطر.$) الآية سواء($أخر الجار والمجرور هنا على القياس، لأن حقه التأخير موافقة لما تقدمه: لتأكلوا منه، وتستخرجوا منه وقدم في فاطر ليتناسب مع قوله: ومن كل تأكلون المتقدم، والواو في ولتبتغوا هنا للعطف على: لتأكلوا منه ولم يزد في فاطر، لأنه ليس معطوفا على شيء قبله. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۹۶، البرهان ۱۱۰ فتح الرحمن ۲۱۷.$).
ثم قال تعالى: «يُنبِتُ لكم بِهِ الزَّرعَ والزَّيتُونَ»($ من الآية ۱۱ النحل.$) إلى قوله: «لَّعلَّكم تَهتَدونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء: «اَلوَنُهُ» بحذف الألف، بين الواو، والنون($حيث ما ورد في القرآن الكريم، لأبي داود، دون أبي عمرو الداني وعليه العمل. انظر: البيان ۱۰۷ فتح المنان ۶۰، دليل الحيران ۱۴۸.$)، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع فيه($في ب، ج، ق: «هنا».$) من المتشابه: «وتَرى الفُلكِ مَوَاخِرَ فيه»($ ولتبتغوا من فضله من الآية ۱۴ النحل.$)، ووقع في فاطر: «وتَرَى الفُلكَ فيهِ مَوَاخِرَ»($ لتبتغوا من فضله من الآية ۱۲ فاطر.$) الآية سواء($أخر الجار والمجرور هنا على القياس، لأن حقه التأخير موافقة لما تقدمه: لتأكلوا منه، وتستخرجوا منه وقدم في فاطر ليتناسب مع قوله: ومن كل تأكلون المتقدم، والواو في ولتبتغوا هنا للعطف على: لتأكلوا منه ولم يزد في فاطر، لأنه ليس معطوفا على شيء قبله. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۹۶، البرهان ۱۱۰ فتح الرحمن ۲۱۷.$).
ثم قال تعالى: «ولَكم فيها جَمالٌ»($ من الآية ۶ النحل.$) إلى قوله: «تُسِيمونَ» [رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ النحل.$)، مذكور هجاء($في هـ: «هجاؤه كله» وما بعده غير واضح، وفي ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي ق: «وهجاؤه مذكور».$) هذا الخمس فيما سلف($ما بين القوسين سقط من: هـ وألحق في هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «يُنبِتُ لكم بِهِ الزَّرعَ والزَّيتُونَ»($ من الآية ۱۱ النحل.$) إلى قوله: «لَّعلَّكم تَهتَدونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء: «اَلوَنُهُ» بحذف الألف، بين الواو، والنون($حيث ما ورد في القرآن الكريم، لأبي داود، دون أبي عمرو الداني وعليه العمل. انظر: البيان ۱۰۷ فتح المنان ۶۰، دليل الحيران ۱۴۸.$)، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع فيه($في ب، ج، ق: «هنا».$) من المتشابه: «وتَرى الفُلكِ مَوَاخِرَ فيه»($ ولتبتغوا من فضله من الآية ۱۴ النحل.$)، ووقع في فاطر: «وتَرَى الفُلكَ فيهِ مَوَاخِرَ»($ لتبتغوا من فضله من الآية ۱۲ فاطر.$) الآية سواء($أخر الجار والمجرور هنا على القياس، لأن حقه التأخير موافقة لما تقدمه: لتأكلوا منه، وتستخرجوا منه وقدم في فاطر ليتناسب مع قوله: ومن كل تأكلون المتقدم، والواو في ولتبتغوا هنا للعطف على: لتأكلوا منه ولم يزد في فاطر، لأنه ليس معطوفا على شيء قبله. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۹۶، البرهان ۱۱۰ فتح الرحمن ۲۱۷.$).
ثم قال تعالى: «يُنبِتُ لكم بِهِ الزَّرعَ والزَّيتُونَ»($ من الآية ۱۱ النحل.$) إلى قوله: «لَّعلَّكم تَهتَدونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء: «اَلوَنُهُ» بحذف الألف، بين الواو، والنون($حيث ما ورد في القرآن الكريم، لأبي داود، دون أبي عمرو الداني وعليه العمل. انظر: البيان ۱۰۷ فتح المنان ۶۰، دليل الحيران ۱۴۸.$)، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ووقع فيه($في ب، ج، ق: «هنا».$) من المتشابه: «وتَرى الفُلكِ مَوَاخِرَ فيه»($ ولتبتغوا من فضله من الآية ۱۴ النحل.$)، ووقع في فاطر: «وتَرَى الفُلكَ فيهِ مَوَاخِرَ»($ لتبتغوا من فضله من الآية ۱۲ فاطر.$) الآية سواء($أخر الجار والمجرور هنا على القياس، لأن حقه التأخير موافقة لما تقدمه: لتأكلوا منه، وتستخرجوا منه وقدم في فاطر ليتناسب مع قوله: ومن كل تأكلون المتقدم، والواو في ولتبتغوا هنا للعطف على: لتأكلوا منه ولم يزد في فاطر، لأنه ليس معطوفا على شيء قبله. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۹۶، البرهان ۱۱۰ فتح الرحمن ۲۱۷.$).