- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«عِبادَهُ»، بألف($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ويترجح الحذف رعاية للقراءتين وعليه العمل. المقنع ۹۷.$)، وقرأ بذلك الأخوان($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر وخلف على الجمع. النشر ۲/ ۲۶۲ إتحاف ۲/ ۴۴۹.$)، وسائر القراء بغير ألف على الرسم، وسائر ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «ولَیِن سَأَلتَهم مَّن خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الزمر.$) إلى قوله:«ولا يَعقلونَ» رأس الأربعين آية، [وفيه($في ب: «وفيه من الهجاء».$): «اَفَرَيتُم» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف ترجيحا منه للحذف بعد أن قرره عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام، وعليه العمل ليشمل القراءتين.$)، وكذلك($في ب: «وكذا».$) أيضا: «كَشِفَتُ» و«مُمسِكَتُ»($ تقدم حذف ألف الجمع عند قوله: رب العلمين أول الفاتحة.$)، و«يَقومِ»($ ذكره عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$) وقد مضى القول في:«مَكانَتِكم»($ عند قوله: اعملوا على مكانتكم في الآية ۱۳۶ الأنعام.$) وغير ذلك من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور الهجاء فيما سلف».$)].
ثم قال تعالى: «قُل لّلهِ الشَّفَعةُ جَميعاً»($ من الآية ۴۱ الزمر.$) إلى قوله: «يَستَهزِءونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الزمر.$)، [وفيه($في ج، ق: «وفيه من الهجاء».$): «الشَّفَعَةُ»($ تقدمت عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)
ثم قال تعالى: «ولَیِن سَأَلتَهم مَّن خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الزمر.$) إلى قوله:«ولا يَعقلونَ» رأس الأربعين آية، [وفيه($في ب: «وفيه من الهجاء».$): «اَفَرَيتُم» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف ترجيحا منه للحذف بعد أن قرره عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام، وعليه العمل ليشمل القراءتين.$)، وكذلك($في ب: «وكذا».$) أيضا: «كَشِفَتُ» و«مُمسِكَتُ»($ تقدم حذف ألف الجمع عند قوله: رب العلمين أول الفاتحة.$)، و«يَقومِ»($ ذكره عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$) وقد مضى القول في:«مَكانَتِكم»($ عند قوله: اعملوا على مكانتكم في الآية ۱۳۶ الأنعام.$) وغير ذلك من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور الهجاء فيما سلف».$)].
ثم قال تعالى: «قُل لّلهِ الشَّفَعةُ جَميعاً»($ من الآية ۴۱ الزمر.$) إلى قوله: «يَستَهزِءونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الزمر.$)، [وفيه($في ج، ق: «وفيه من الهجاء».$): «الشَّفَعَةُ»($ تقدمت عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)
«عِبادَهُ»، بألف($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ويترجح الحذف رعاية للقراءتين وعليه العمل. المقنع ۹۷.$)، وقرأ بذلك الأخوان($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر وخلف على الجمع. النشر ۲/ ۲۶۲ إتحاف ۲/ ۴۴۹.$)، وسائر القراء بغير ألف على الرسم، وسائر ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «ولَیِن سَأَلتَهم مَّن خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الزمر.$) إلى قوله:«ولا يَعقلونَ» رأس الأربعين آية، [وفيه($في ب: «وفيه من الهجاء».$): «اَفَرَيتُم» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف ترجيحا منه للحذف بعد أن قرره عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام، وعليه العمل ليشمل القراءتين.$)، وكذلك($في ب: «وكذا».$) أيضا: «كَشِفَتُ» و«مُمسِكَتُ»($ تقدم حذف ألف الجمع عند قوله: رب العلمين أول الفاتحة.$)، و«يَقومِ»($ ذكره عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$) وقد مضى القول في:«مَكانَتِكم»($ عند قوله: اعملوا على مكانتكم في الآية ۱۳۶ الأنعام.$) وغير ذلك من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور الهجاء فيما سلف».$)].
ثم قال تعالى: «قُل لّلهِ الشَّفَعةُ جَميعاً»($ من الآية ۴۱ الزمر.$) إلى قوله: «يَستَهزِءونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الزمر.$)، [وفيه($في ج، ق: «وفيه من الهجاء».$): «الشَّفَعَةُ»($ تقدمت عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)
ثم قال تعالى: «ولَیِن سَأَلتَهم مَّن خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الزمر.$) إلى قوله:«ولا يَعقلونَ» رأس الأربعين آية، [وفيه($في ب: «وفيه من الهجاء».$): «اَفَرَيتُم» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف ترجيحا منه للحذف بعد أن قرره عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام، وعليه العمل ليشمل القراءتين.$)، وكذلك($في ب: «وكذا».$) أيضا: «كَشِفَتُ» و«مُمسِكَتُ»($ تقدم حذف ألف الجمع عند قوله: رب العلمين أول الفاتحة.$)، و«يَقومِ»($ ذكره عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$) وقد مضى القول في:«مَكانَتِكم»($ عند قوله: اعملوا على مكانتكم في الآية ۱۳۶ الأنعام.$) وغير ذلك من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور الهجاء فيما سلف».$)].
ثم قال تعالى: «قُل لّلهِ الشَّفَعةُ جَميعاً»($ من الآية ۴۱ الزمر.$) إلى قوله: «يَستَهزِءونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الزمر.$)، [وفيه($في ج، ق: «وفيه من الهجاء».$): «الشَّفَعَةُ»($ تقدمت عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)