- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ب «بارزون»، و «بارزون لهم» وفي الذاريات أيضا: «هُم»($ سقطت من: ب، ج.$) رفع بما عاد($في ب: «بياعاد» وهو تصحيف.$) من:«يُفتَنونَ» والتقدير: يوم بروزهم($في هـ: «يوم باروزن هم» وهو تصحيف.$)، ويوم($سقطت من: ج.$) فتنتهم» وسائر ما في القرآن($وهى في ثلاثة مواضع: حتى يلقوا يومهم الذي يوعدون في الآية ۸۳ الزخرف وفي الآية ۴۲ المعارج، وفي الآية ۴۳ الطور.$) فإنما يجيء اليوم مضاف إلى: «هم» وتكون «هم» في موضع الجر($في ب، ج: «الخبر» وهو تصحيف. وذكر توجيه ذلك أبو عمرو فقال: «وهم» فيهما في موضع رفع بالابتداء، وما بعده خبره، فلذلك فصل: «اليوم» منه، و «هم» في ما عداها في موضع خفض بالإضافة فلذلك وصل «اليوم» به»، وقال أبو عبد الله الصنهاجي شارحا كلام الداني قائلا «لأن الضمير فيهما منفصل، وهو أيضا مرفوع، ومضاف إلى المعنى في الجملة، و «هم» مبتدأ وخبره «بارزون» و «يفتنون» فهو جملة من مبتدأ وخبره يلزم قطعه، مع أن الأصل في الحروف القطع» وقال أيضا في سبب وصله: «فإنه لما كان «هم» مخفوضا بإضافة اليوم إليه، فكأنه صار كلمة واحدة، فلزم اتصالها. انظر: التبيان ۱۹۸ المقنع ۷۵ دليل الحيران ۲۹۵ تنبيه العطشان ۱۴۸.$)، فلذلك كتب متصلا، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله($سقطت من ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «اليَومَ تُجزى كُلُّ نَفسٍ بما كَسَبَت لا ظُلمَ اليَومَ»($ من الآية ۱۶ غافر.$) إلى قوله:
«البَصيرُ»، رأس العشرين($في ب: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية($سقطت من: هـ.$)، مذكور هجاؤه($في ب، هـ: «الهجاء» وفي ج، ق: «والهجاء مذكور».$) [وهو:
ثم قال تعالى: «اليَومَ تُجزى كُلُّ نَفسٍ بما كَسَبَت لا ظُلمَ اليَومَ»($ من الآية ۱۶ غافر.$) إلى قوله:
«البَصيرُ»، رأس العشرين($في ب: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية($سقطت من: هـ.$)، مذكور هجاؤه($في ب، هـ: «الهجاء» وفي ج، ق: «والهجاء مذكور».$) [وهو:
ب «بارزون»، و «بارزون لهم» وفي الذاريات أيضا: «هُم»($ سقطت من: ب، ج.$) رفع بما عاد($في ب: «بياعاد» وهو تصحيف.$) من:«يُفتَنونَ» والتقدير: يوم بروزهم($في هـ: «يوم باروزن هم» وهو تصحيف.$)، ويوم($سقطت من: ج.$) فتنتهم» وسائر ما في القرآن($وهى في ثلاثة مواضع: حتى يلقوا يومهم الذي يوعدون في الآية ۸۳ الزخرف وفي الآية ۴۲ المعارج، وفي الآية ۴۳ الطور.$) فإنما يجيء اليوم مضاف إلى: «هم» وتكون «هم» في موضع الجر($في ب، ج: «الخبر» وهو تصحيف. وذكر توجيه ذلك أبو عمرو فقال: «وهم» فيهما في موضع رفع بالابتداء، وما بعده خبره، فلذلك فصل: «اليوم» منه، و «هم» في ما عداها في موضع خفض بالإضافة فلذلك وصل «اليوم» به»، وقال أبو عبد الله الصنهاجي شارحا كلام الداني قائلا «لأن الضمير فيهما منفصل، وهو أيضا مرفوع، ومضاف إلى المعنى في الجملة، و «هم» مبتدأ وخبره «بارزون» و «يفتنون» فهو جملة من مبتدأ وخبره يلزم قطعه، مع أن الأصل في الحروف القطع» وقال أيضا في سبب وصله: «فإنه لما كان «هم» مخفوضا بإضافة اليوم إليه، فكأنه صار كلمة واحدة، فلزم اتصالها. انظر: التبيان ۱۹۸ المقنع ۷۵ دليل الحيران ۲۹۵ تنبيه العطشان ۱۴۸.$)، فلذلك كتب متصلا، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله($سقطت من ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «اليَومَ تُجزى كُلُّ نَفسٍ بما كَسَبَت لا ظُلمَ اليَومَ»($ من الآية ۱۶ غافر.$) إلى قوله:
«البَصيرُ»، رأس العشرين($في ب: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية($سقطت من: هـ.$)، مذكور هجاؤه($في ب، هـ: «الهجاء» وفي ج، ق: «والهجاء مذكور».$) [وهو:
ثم قال تعالى: «اليَومَ تُجزى كُلُّ نَفسٍ بما كَسَبَت لا ظُلمَ اليَومَ»($ من الآية ۱۶ غافر.$) إلى قوله:
«البَصيرُ»، رأس العشرين($في ب: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية($سقطت من: هـ.$)، مذكور هجاؤه($في ب، هـ: «الهجاء» وفي ج، ق: «والهجاء مذكور».$) [وهو: