- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
يقرأها بتشديد($في ب، ج، هـ: «بالتشديد» وسقطت كلمة: «النون» بعدها.$) النون، وسائر القراء يخففونها، مثل: «أنَا رَبُّكَ»($ من الآية ۱۱ طه.$) و«أنَا اللهُ»($ من الآية ۱۳ طه.$) وشبهه($تقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$).
و«اَختَرتُكَ» على ستة أحرف($ذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، ووافقه الشاطبي ونقل اللبيب أنها كذلك في الإمام بغير ألف. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۳.$)، وتقرأ هذه الكلمة بالتاء المضمومة، وبالنون مكانها، وألف بعدها على سبعة أحرف، وقرأ بذلك حمزة وحده.($ انظر: النشر ۲/ ۳۲۰ إتحاف ۲/ ۲۴۵ المبسوط ۲۴۷ المهذب ۲/ ۱۴.$)
ثم قال تعالى: «ومَا تِلكَ بِيَمينِكَ يَمُوسى»($ من الآية ۱۶ طه.$) إلى قوله: «الأولى» [رأس العشرين آية($سقطت من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$)، مذكور هجاؤه كله، وهو حذف ألف النداء من: يموسى($تقدم في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«عَصَاىَ» بألف ثابتة قبل الياء($لأنه ثلاثي واوي لا يمال. نثر المرجان ۴/ ۲۷۳.$)، و«أَتَوكَّوُا» بواو، بعد الكاف صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها($وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو في موضعين، في باب ما رسمت فيه الواو، صورة للهمزة، على مراد الاتصال أو التسهيل، وفي باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، وسيأتي توجيه ذلك في الآية ۲۱ الحج. انظر: المقنع ص ۵۵، ۱۰۰.$)، و«فَأَلقيهَا» بالياء مكان الألف
و«اَختَرتُكَ» على ستة أحرف($ذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، ووافقه الشاطبي ونقل اللبيب أنها كذلك في الإمام بغير ألف. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۳.$)، وتقرأ هذه الكلمة بالتاء المضمومة، وبالنون مكانها، وألف بعدها على سبعة أحرف، وقرأ بذلك حمزة وحده.($ انظر: النشر ۲/ ۳۲۰ إتحاف ۲/ ۲۴۵ المبسوط ۲۴۷ المهذب ۲/ ۱۴.$)
ثم قال تعالى: «ومَا تِلكَ بِيَمينِكَ يَمُوسى»($ من الآية ۱۶ طه.$) إلى قوله: «الأولى» [رأس العشرين آية($سقطت من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$)، مذكور هجاؤه كله، وهو حذف ألف النداء من: يموسى($تقدم في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«عَصَاىَ» بألف ثابتة قبل الياء($لأنه ثلاثي واوي لا يمال. نثر المرجان ۴/ ۲۷۳.$)، و«أَتَوكَّوُا» بواو، بعد الكاف صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها($وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو في موضعين، في باب ما رسمت فيه الواو، صورة للهمزة، على مراد الاتصال أو التسهيل، وفي باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، وسيأتي توجيه ذلك في الآية ۲۱ الحج. انظر: المقنع ص ۵۵، ۱۰۰.$)، و«فَأَلقيهَا» بالياء مكان الألف
يقرأها بتشديد($في ب، ج، هـ: «بالتشديد» وسقطت كلمة: «النون» بعدها.$) النون، وسائر القراء يخففونها، مثل: «أنَا رَبُّكَ»($ من الآية ۱۱ طه.$) و«أنَا اللهُ»($ من الآية ۱۳ طه.$) وشبهه($تقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$).
و«اَختَرتُكَ» على ستة أحرف($ذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، ووافقه الشاطبي ونقل اللبيب أنها كذلك في الإمام بغير ألف. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۳.$)، وتقرأ هذه الكلمة بالتاء المضمومة، وبالنون مكانها، وألف بعدها على سبعة أحرف، وقرأ بذلك حمزة وحده.($ انظر: النشر ۲/ ۳۲۰ إتحاف ۲/ ۲۴۵ المبسوط ۲۴۷ المهذب ۲/ ۱۴.$)
ثم قال تعالى: «ومَا تِلكَ بِيَمينِكَ يَمُوسى»($ من الآية ۱۶ طه.$) إلى قوله: «الأولى» [رأس العشرين آية($سقطت من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$)، مذكور هجاؤه كله، وهو حذف ألف النداء من: يموسى($تقدم في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«عَصَاىَ» بألف ثابتة قبل الياء($لأنه ثلاثي واوي لا يمال. نثر المرجان ۴/ ۲۷۳.$)، و«أَتَوكَّوُا» بواو، بعد الكاف صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها($وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو في موضعين، في باب ما رسمت فيه الواو، صورة للهمزة، على مراد الاتصال أو التسهيل، وفي باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، وسيأتي توجيه ذلك في الآية ۲۱ الحج. انظر: المقنع ص ۵۵، ۱۰۰.$)، و«فَأَلقيهَا» بالياء مكان الألف
و«اَختَرتُكَ» على ستة أحرف($ذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، ووافقه الشاطبي ونقل اللبيب أنها كذلك في الإمام بغير ألف. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۳.$)، وتقرأ هذه الكلمة بالتاء المضمومة، وبالنون مكانها، وألف بعدها على سبعة أحرف، وقرأ بذلك حمزة وحده.($ انظر: النشر ۲/ ۳۲۰ إتحاف ۲/ ۲۴۵ المبسوط ۲۴۷ المهذب ۲/ ۱۴.$)
ثم قال تعالى: «ومَا تِلكَ بِيَمينِكَ يَمُوسى»($ من الآية ۱۶ طه.$) إلى قوله: «الأولى» [رأس العشرين آية($سقطت من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$)، مذكور هجاؤه كله، وهو حذف ألف النداء من: يموسى($تقدم في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«عَصَاىَ» بألف ثابتة قبل الياء($لأنه ثلاثي واوي لا يمال. نثر المرجان ۴/ ۲۷۳.$)، و«أَتَوكَّوُا» بواو، بعد الكاف صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها($وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو في موضعين، في باب ما رسمت فيه الواو، صورة للهمزة، على مراد الاتصال أو التسهيل، وفي باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، وسيأتي توجيه ذلك في الآية ۲۱ الحج. انظر: المقنع ص ۵۵، ۱۰۰.$)، و«فَأَلقيهَا» بالياء مكان الألف