وكذا: «اُمَّهَتِكم»($ بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه ملحق بجمع المؤنث كما تقدم.$) و«إخوَنِكُم»($ تقدم نظيره في الآية ۲۱۸ البقرة وهي ساقطة من: هـ.$) و«أَخَوَتِكم($باتفاق الشيخين، لأنه يندرج في قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث.$)» و«أعمَمِكُم»($ انفرد بالحذف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وعليه العمل. انظر: دليل الحيران ۱۶۰ تنبيه العطشان ۹۲.$)، و«عَمَّتِكُم»($ بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه يندرج في قاعدة جمع المؤنث. وسقطت من: ق.$) و«أخوَلِكُم»($ انفرد أبو داود بحذف الألف دون أبي عمرو الداني، وليس له نظير. وسقطت من: ق. انظر: تنبيه العطشان ۹۲ فتح المنان ۶۶ دليل الحيران ۱۶۱.$)، و«خَلَتِكُم»($ بحذف الألفين على الأكثر، لأنه يندرج فيما اجتمع فيه ألفان من الجمع المؤنث وتقدم في أول الفاتحة.$) وسائر ذلك($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط.$) مذكور كله($سقطت من: ج، وتقديم وتأخير في: هـ.$).
وكتبوا: «لِبَعضِ شَأنِهِم» بألف صورة للهمزة الساكنة، وقد ذكر($تقدمت أحكام تصوير الهمزة عند قوله: إياك نعبد في الفاتحة.$).
ثم قال تعالى: «لّا تَجعَلوا دُعاءَ الرَّسولِ بَينَكُم»($ من الآية ۶۱ النور.$) إلى آخر السورة($وهو قوله جل وعلا: والله بكل شىء عليم رأس الآية ۶۲.$)، وليس في هاتين الآيتين من الهجاء سوى ما قد($في ج، ق: «ما تقدم».$) ذكر.

وكذا: «اُمَّهَتِكم»($ بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه ملحق بجمع المؤنث كما تقدم.$) و«إخوَنِكُم»($ تقدم نظيره في الآية ۲۱۸ البقرة وهي ساقطة من: هـ.$) و«أَخَوَتِكم($باتفاق الشيخين، لأنه يندرج في قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث.$)» و«أعمَمِكُم»($ انفرد بالحذف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وعليه العمل. انظر: دليل الحيران ۱۶۰ تنبيه العطشان ۹۲.$)، و«عَمَّتِكُم»($ بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه يندرج في قاعدة جمع المؤنث. وسقطت من: ق.$) و«أخوَلِكُم»($ انفرد أبو داود بحذف الألف دون أبي عمرو الداني، وليس له نظير. وسقطت من: ق. انظر: تنبيه العطشان ۹۲ فتح المنان ۶۶ دليل الحيران ۱۶۱.$)، و«خَلَتِكُم»($ بحذف الألفين على الأكثر، لأنه يندرج فيما اجتمع فيه ألفان من الجمع المؤنث وتقدم في أول الفاتحة.$) وسائر ذلك($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط.$) مذكور كله($سقطت من: ج، وتقديم وتأخير في: هـ.$).
وكتبوا: «لِبَعضِ شَأنِهِم» بألف صورة للهمزة الساكنة، وقد ذكر($تقدمت أحكام تصوير الهمزة عند قوله: إياك نعبد في الفاتحة.$).
ثم قال تعالى: «لّا تَجعَلوا دُعاءَ الرَّسولِ بَينَكُم»($ من الآية ۶۱ النور.$) إلى آخر السورة($وهو قوله جل وعلا: والله بكل شىء عليم رأس الآية ۶۲.$)، وليس في هاتين الآيتين من الهجاء سوى ما قد($في ج، ق: «ما تقدم».$) ذكر.