کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 921 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وكذا: «اَعنَقُهُم»($ المضاف إلى ضمير الغائبين، وسكت عن موضع الرعد في قوله: في أعنقهم الآية ۶ وعبّر عنه شراح المورد بأنه مستثنى لأبي داود، وليس ذلك بسديد، لأن تلميذه أبا الحسن البلنسي نص في كتابه المنصف على الحذف في الجميع، حيث وقع وعليه العمل عند أهل المغرب، ولا تحسن التفرقة كما هو الحال عند أهل المشرق ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۱۰۵ تنبيه العطشان ۸۷ فتح المنان ۵۸ دليل الحيران ۱۴۳ سمير الطالبين ۶۰.$) و«خَضِعينَ»، [بحذف الألف($باتفاق الشيخين، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، هـ وما أثبت من ب، ج.$)].
وكتبوا في بعض المصاحف: «أنبَؤُا» بواو بعد الباء، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وهو قول ابن عيسى الأصبهاني، واتفقت عليه مصاحف أهل العراق، ذكره أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف، وأبو عمرو الداني، وبه العمل عند أهل المشرق والمغرب. انظر: المقنع ۵۷، ۱۰۰ الدرة الصقيلة ۴۵.$)، تقوية لها لخفائها($انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، على الاختصار، لبقاء فتحة الباء الدالة عليها، وفي بعضها: «أنباءُ» بألف من غير واو، [وكذا رسم هذه الكلمة الغازي ابن قيس هاهنا، وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$)، أعني بألف، من غير واو($تقدم عند قوله: فسوف يأتيهم أنبؤا في الآية ۶ الأنعام.$)] وقد ذكر عند شبهه($في ب، ج: «شبيهه».$) في سورة الأنعام($عند قوله: فسوف يأتيهم أنبؤا في الآية ۶.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف($هنا انتهى عدم الوضوح في ق، وأشرت إلى بدايته في صفحة ۹۱۵.$).
ثم قال تعالى: «أوَلم يَرَوا اِلى الاَرضِ كم اَنبَتنا($من الآية ۶ الشعراء.$)» إلى قوله:
وكذا: «اَعنَقُهُم»($ المضاف إلى ضمير الغائبين، وسكت عن موضع الرعد في قوله: في أعنقهم الآية ۶ وعبّر عنه شراح المورد بأنه مستثنى لأبي داود، وليس ذلك بسديد، لأن تلميذه أبا الحسن البلنسي نص في كتابه المنصف على الحذف في الجميع، حيث وقع وعليه العمل عند أهل المغرب، ولا تحسن التفرقة كما هو الحال عند أهل المشرق ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۱۰۵ تنبيه العطشان ۸۷ فتح المنان ۵۸ دليل الحيران ۱۴۳ سمير الطالبين ۶۰.$) و«خَضِعينَ»، [بحذف الألف($باتفاق الشيخين، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، هـ وما أثبت من ب، ج.$)].
وكتبوا في بعض المصاحف: «أنبَؤُا» بواو بعد الباء، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وهو قول ابن عيسى الأصبهاني، واتفقت عليه مصاحف أهل العراق، ذكره أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف، وأبو عمرو الداني، وبه العمل عند أهل المشرق والمغرب. انظر: المقنع ۵۷، ۱۰۰ الدرة الصقيلة ۴۵.$)، تقوية لها لخفائها($انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، على الاختصار، لبقاء فتحة الباء الدالة عليها، وفي بعضها: «أنباءُ» بألف من غير واو، [وكذا رسم هذه الكلمة الغازي ابن قيس هاهنا، وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$)، أعني بألف، من غير واو($تقدم عند قوله: فسوف يأتيهم أنبؤا في الآية ۶ الأنعام.$)] وقد ذكر عند شبهه($في ب، ج: «شبيهه».$) في سورة الأنعام($عند قوله: فسوف يأتيهم أنبؤا في الآية ۶.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف($هنا انتهى عدم الوضوح في ق، وأشرت إلى بدايته في صفحة ۹۱۵.$).
ثم قال تعالى: «أوَلم يَرَوا اِلى الاَرضِ كم اَنبَتنا($من الآية ۶ الشعراء.$)» إلى قوله:
از 1202