- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«فاستَوى عَلى سُوقِهِ»($ من الآية ۲۹ الفتح، ولقنبل في موضع سورة ص والفتح وجه ثان بهمزة مضمومة بعد السين، وبعدها واو ساكنة مدية. انظر: النشر ۲/ ۳۳۸ إتحاف ۲/ ۳۲۹ البدور ۲۷۰ المهذب ۲/ ۱۸۱.$) هذه الثلاثة المواضع، لا غير، والباقون لا يهمزون هذه الثلاثة($في ب، ج: «الثلاثة المواضع».$)، ولا سائر($في ب، ج: «ولا سائرها».$) ما في القرآن منها، وهما لغتان($قال أبو حيان في قراءة الهمزة: «وهي لغة مشهورة». انظر: البحر ۶/ ۸۰ الحجة ۲۷۲ الكشف ۲/ ۱۶۱ حجة القراءات ۵۳۰.$)، [وسائره مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه في ج: «وسائر ذلك مذكور كله فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «قالَت ربِّ إنِّى ظَلَمتُ نَفسِى»($ من الآية ۴۶ النمل.$) إلى قوله: «ولا يُصلِحونَ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «قالَ يَقومِ» بالميم، من غير ياء بعدها($تقدم عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$)، ومثله: «لِمَ تَستَعجِلونَ»، [من غير ألف($تقدم عند قوله: فلم تقتلون في الآية ۹۰ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، هـ، وما أثبت من: م.$)]، و«طَئِركُم»بحذف الألف بين الطاء والياء المهموزة($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وتقدم نظيره في الآية ۱۳۰ الأعراف.$)، ويأتي نظيره في يس إن شاء الله($عند قوله: قالوا طئركم في الآية ۱۸.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا تَقاسَموا باللهِ لِنُبَيِّتَنَّهُ»($ من الآية ۵۱ النمل.$) إلى قوله: «وكانوا يَتَّقونَ»
ثم قال تعالى: «قالَت ربِّ إنِّى ظَلَمتُ نَفسِى»($ من الآية ۴۶ النمل.$) إلى قوله: «ولا يُصلِحونَ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «قالَ يَقومِ» بالميم، من غير ياء بعدها($تقدم عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$)، ومثله: «لِمَ تَستَعجِلونَ»، [من غير ألف($تقدم عند قوله: فلم تقتلون في الآية ۹۰ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، هـ، وما أثبت من: م.$)]، و«طَئِركُم»بحذف الألف بين الطاء والياء المهموزة($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وتقدم نظيره في الآية ۱۳۰ الأعراف.$)، ويأتي نظيره في يس إن شاء الله($عند قوله: قالوا طئركم في الآية ۱۸.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا تَقاسَموا باللهِ لِنُبَيِّتَنَّهُ»($ من الآية ۵۱ النمل.$) إلى قوله: «وكانوا يَتَّقونَ»
«فاستَوى عَلى سُوقِهِ»($ من الآية ۲۹ الفتح، ولقنبل في موضع سورة ص والفتح وجه ثان بهمزة مضمومة بعد السين، وبعدها واو ساكنة مدية. انظر: النشر ۲/ ۳۳۸ إتحاف ۲/ ۳۲۹ البدور ۲۷۰ المهذب ۲/ ۱۸۱.$) هذه الثلاثة المواضع، لا غير، والباقون لا يهمزون هذه الثلاثة($في ب، ج: «الثلاثة المواضع».$)، ولا سائر($في ب، ج: «ولا سائرها».$) ما في القرآن منها، وهما لغتان($قال أبو حيان في قراءة الهمزة: «وهي لغة مشهورة». انظر: البحر ۶/ ۸۰ الحجة ۲۷۲ الكشف ۲/ ۱۶۱ حجة القراءات ۵۳۰.$)، [وسائره مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه في ج: «وسائر ذلك مذكور كله فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «قالَت ربِّ إنِّى ظَلَمتُ نَفسِى»($ من الآية ۴۶ النمل.$) إلى قوله: «ولا يُصلِحونَ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «قالَ يَقومِ» بالميم، من غير ياء بعدها($تقدم عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$)، ومثله: «لِمَ تَستَعجِلونَ»، [من غير ألف($تقدم عند قوله: فلم تقتلون في الآية ۹۰ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، هـ، وما أثبت من: م.$)]، و«طَئِركُم»بحذف الألف بين الطاء والياء المهموزة($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وتقدم نظيره في الآية ۱۳۰ الأعراف.$)، ويأتي نظيره في يس إن شاء الله($عند قوله: قالوا طئركم في الآية ۱۸.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا تَقاسَموا باللهِ لِنُبَيِّتَنَّهُ»($ من الآية ۵۱ النمل.$) إلى قوله: «وكانوا يَتَّقونَ»
ثم قال تعالى: «قالَت ربِّ إنِّى ظَلَمتُ نَفسِى»($ من الآية ۴۶ النمل.$) إلى قوله: «ولا يُصلِحونَ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «قالَ يَقومِ» بالميم، من غير ياء بعدها($تقدم عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$)، ومثله: «لِمَ تَستَعجِلونَ»، [من غير ألف($تقدم عند قوله: فلم تقتلون في الآية ۹۰ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، هـ، وما أثبت من: م.$)]، و«طَئِركُم»بحذف الألف بين الطاء والياء المهموزة($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وتقدم نظيره في الآية ۱۳۰ الأعراف.$)، ويأتي نظيره في يس إن شاء الله($عند قوله: قالوا طئركم في الآية ۱۸.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالوا تَقاسَموا باللهِ لِنُبَيِّتَنَّهُ»($ من الآية ۵۱ النمل.$) إلى قوله: «وكانوا يَتَّقونَ»