کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 962 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
لا يجوز ضبطها، لمن سهل الهمزة($تقدم بيان ذلك في الآية نفسها.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «وَهَمَنَ» بغير ألف، بين الميم والنون($قال أبو عمرو الداني: «وفي كلها- المصاحف- بغير ألف بعد الميم». انظر: المقنع ص ۲۲.$)، واختلفت($في ب، ج، ق، هـ: «واختلف».$) في حذف الألف بين الهاء والميم، ففي بعضها بغير ألف، كما رسمنا($وكذلك هو في كتاب هجاء السنة الذي رواه الغازي عن أهل المدينة، واختاره أبو داود، وتقدم عند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، وفي بعضها: «وهَامَنَ» بألف بعد الهاء($قال أبو عمرو الداني: «والأكثر على إثبات الألف» ثم قال: «ووجدت في مصاحف أهل العراق بألف بعد الهاء» وجرى العمل بالحذف عند أهل المشرق، والإثبات عند أهل المغرب، وهذا مخالف لأصولهم العتيقة، فالأولى أن يكون الحذف لأهل المغرب اتباعا لمصاحف المدينة، والإثبات لأهل المشرق اتباعا لمصاحف أهل العراق. انظر: المقنع ۲۱، ۲۲ التبيان ۷۱ دليل الحيران ۷۸.$)، وسائره($بعدها في هـ: «وما فيه» وفي ج، ق: «ذلك».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وأَوحَينا إلى اُمِّ مُوسى أَن اَرضِعيهِ»($ من الآية ۶ القصص.$) إلى قوله: «لا يَشعُرونَ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ القصص، وسقطت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «امرَأَتُ فِرعُونَ» بالتاء، وكذا($في ب، ج: «وكذلك».$): «قُرَّتُ عَينٍ» وقد ذكر في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«فَرِغاً»
لا يجوز ضبطها، لمن سهل الهمزة($تقدم بيان ذلك في الآية نفسها.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «وَهَمَنَ» بغير ألف، بين الميم والنون($قال أبو عمرو الداني: «وفي كلها- المصاحف- بغير ألف بعد الميم». انظر: المقنع ص ۲۲.$)، واختلفت($في ب، ج، ق، هـ: «واختلف».$) في حذف الألف بين الهاء والميم، ففي بعضها بغير ألف، كما رسمنا($وكذلك هو في كتاب هجاء السنة الذي رواه الغازي عن أهل المدينة، واختاره أبو داود، وتقدم عند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، وفي بعضها: «وهَامَنَ» بألف بعد الهاء($قال أبو عمرو الداني: «والأكثر على إثبات الألف» ثم قال: «ووجدت في مصاحف أهل العراق بألف بعد الهاء» وجرى العمل بالحذف عند أهل المشرق، والإثبات عند أهل المغرب، وهذا مخالف لأصولهم العتيقة، فالأولى أن يكون الحذف لأهل المغرب اتباعا لمصاحف المدينة، والإثبات لأهل المشرق اتباعا لمصاحف أهل العراق. انظر: المقنع ۲۱، ۲۲ التبيان ۷۱ دليل الحيران ۷۸.$)، وسائره($بعدها في هـ: «وما فيه» وفي ج، ق: «ذلك».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وأَوحَينا إلى اُمِّ مُوسى أَن اَرضِعيهِ»($ من الآية ۶ القصص.$) إلى قوله: «لا يَشعُرونَ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ القصص، وسقطت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «امرَأَتُ فِرعُونَ» بالتاء، وكذا($في ب، ج: «وكذلك».$): «قُرَّتُ عَينٍ» وقد ذكر في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«فَرِغاً»
از 1202