الشورى($عند قوله: ومن ءايته الجوار من الآية ۳۰ وعند قوله: وله الجوار المنشأت من الآية ۲۲ الرحمن.$).
ثم قال تعالى: «مُّطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ»($ الآية ۲۱ التكوير.$) إلى قوله: «رَّجِيمٍ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۱۵ التكوير.$)، وكتبوا: «بِضنِينٍ» بالضاد($سقطت من: ق وألحقت في هامشها.$)، وقرأه كذلك نافع، وابن عامر وعاصم($سقطت من: ق وألحقت في هامشها.$)، وحمزة($ويوافقهم من العشرة روح عن يعقوب، وأبو جعفر، وخلف.$)، وقرأه سائر القراء، وهم النحويان، وابن كثير($يوافقهم من العشرة رويس عن يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۹۹، إتحاف ۲/ ۵۹۲ التيسير ۲۲۰ البدور الزاهرة ۳۳۶.$) بالظاء($قال أحمد النائطي: «وهو مرسوم في مصحف عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: بالظاء، والضاد كليهما، كما صرح به صاحب الكشاف، وصاحب الاحتجاج» ونقل الشاطبي الإجماع على رسمه بالضاد، ولا مخالفة بينهما في الرسم إلا في تطويل رأس الظاء على الضاد، ولا يختلف خطهما في المصاحف. انظر: نثر المرجان ۸/ ۶۷۲ إتحاف ۲/ ۵۹۳ الجامع لابن وثيق ۱۴۳ تلخيص الفوائد ۴۳، الوسيلة للسخاوي ۵۱.$)، وسائر($في ج، ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط منهما.$) الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «فَأَينَ تَذهَبونَ»($ من الآية ۲۶ التكوير.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العلمين الآية ۲۸ التكوير، وسقطت من: هـ.$).

الشورى($عند قوله: ومن ءايته الجوار من الآية ۳۰ وعند قوله: وله الجوار المنشأت من الآية ۲۲ الرحمن.$).
ثم قال تعالى: «مُّطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ»($ الآية ۲۱ التكوير.$) إلى قوله: «رَّجِيمٍ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۱۵ التكوير.$)، وكتبوا: «بِضنِينٍ» بالضاد($سقطت من: ق وألحقت في هامشها.$)، وقرأه كذلك نافع، وابن عامر وعاصم($سقطت من: ق وألحقت في هامشها.$)، وحمزة($ويوافقهم من العشرة روح عن يعقوب، وأبو جعفر، وخلف.$)، وقرأه سائر القراء، وهم النحويان، وابن كثير($يوافقهم من العشرة رويس عن يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۹۹، إتحاف ۲/ ۵۹۲ التيسير ۲۲۰ البدور الزاهرة ۳۳۶.$) بالظاء($قال أحمد النائطي: «وهو مرسوم في مصحف عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: بالظاء، والضاد كليهما، كما صرح به صاحب الكشاف، وصاحب الاحتجاج» ونقل الشاطبي الإجماع على رسمه بالضاد، ولا مخالفة بينهما في الرسم إلا في تطويل رأس الظاء على الضاد، ولا يختلف خطهما في المصاحف. انظر: نثر المرجان ۸/ ۶۷۲ إتحاف ۲/ ۵۹۳ الجامع لابن وثيق ۱۴۳ تلخيص الفوائد ۴۳، الوسيلة للسخاوي ۵۱.$)، وسائر($في ج، ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط منهما.$) الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «فَأَينَ تَذهَبونَ»($ من الآية ۲۶ التكوير.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العلمين الآية ۲۸ التكوير، وسقطت من: هـ.$).