- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قوله تعالى: «مِّن دِيَارِهِم»($ من الآية ۸۴ البقرة.$) فذكر جملة ما وقع منه في القرآن خمسة عشر موضعا ونص على حذف الألف بين الراء والياء حيث وقع، وصرّح في قوله تعالى: الدّيار($من الآية ۵ الإسراء.$) بأنه لم يرو فيه شيئا، فقال: «فليست لي رواية فيه».
مفهوم كلامه أن الأربعة عشر حرفا الباقية كلها مروية.
وقال في قوله تعالى: «الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ»($ من الآية ۴۵ الروم، وانظر ذلك في الآية ۱۶۳ البقرة.$): «وليست لي فيه رواية كيف كتبه الصحابة رضي الله عنهم». واختار الحذف ثم قال: «ولا أمنع من الإثبات على اللفظ، إذ لم تأت رواية بخلاف ذلك». وقال في موضعه: «ولم أرو في هجاء هذا الحرف شيئا». مفهوم كلامه أن مجموع بقية مواضعه رواها وبلغته هذه الرواية.
بل إن المؤلف كما عرفنا في منهجه أنه كان يعتمد في بعض الأحيان على رواية نافع بن أبي نعيم المدني، ومثله الغازي بن قيس، فإذا وقع عنده حرف برسم ما دون النص على الرواية لم يتابعه عليه فهو يتبع روايته دون رسمه.
فقال: «ورسم الغازي بن قيس هنا: «أَرحَامُ الأُنثَيَينِ»($ من الآية ۱۴۴ الأنعام.$) بغير ألف. وكذا وقع عنده رسما دون ترجمة، ورسم في الأنفال: «وأُولُوا الاَرحَامِ»($ من الآية ۷۶ الأنفال.$) بألف والله أعلم كيف وقع هذا، والذي أختاره في الجميع بألف».
مفهوم كلامه أن الأربعة عشر حرفا الباقية كلها مروية.
وقال في قوله تعالى: «الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ»($ من الآية ۴۵ الروم، وانظر ذلك في الآية ۱۶۳ البقرة.$): «وليست لي فيه رواية كيف كتبه الصحابة رضي الله عنهم». واختار الحذف ثم قال: «ولا أمنع من الإثبات على اللفظ، إذ لم تأت رواية بخلاف ذلك». وقال في موضعه: «ولم أرو في هجاء هذا الحرف شيئا». مفهوم كلامه أن مجموع بقية مواضعه رواها وبلغته هذه الرواية.
بل إن المؤلف كما عرفنا في منهجه أنه كان يعتمد في بعض الأحيان على رواية نافع بن أبي نعيم المدني، ومثله الغازي بن قيس، فإذا وقع عنده حرف برسم ما دون النص على الرواية لم يتابعه عليه فهو يتبع روايته دون رسمه.
فقال: «ورسم الغازي بن قيس هنا: «أَرحَامُ الأُنثَيَينِ»($ من الآية ۱۴۴ الأنعام.$) بغير ألف. وكذا وقع عنده رسما دون ترجمة، ورسم في الأنفال: «وأُولُوا الاَرحَامِ»($ من الآية ۷۶ الأنفال.$) بألف والله أعلم كيف وقع هذا، والذي أختاره في الجميع بألف».
قوله تعالى: «مِّن دِيَارِهِم»($ من الآية ۸۴ البقرة.$) فذكر جملة ما وقع منه في القرآن خمسة عشر موضعا ونص على حذف الألف بين الراء والياء حيث وقع، وصرّح في قوله تعالى: الدّيار($من الآية ۵ الإسراء.$) بأنه لم يرو فيه شيئا، فقال: «فليست لي رواية فيه».
مفهوم كلامه أن الأربعة عشر حرفا الباقية كلها مروية.
وقال في قوله تعالى: «الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ»($ من الآية ۴۵ الروم، وانظر ذلك في الآية ۱۶۳ البقرة.$): «وليست لي فيه رواية كيف كتبه الصحابة رضي الله عنهم». واختار الحذف ثم قال: «ولا أمنع من الإثبات على اللفظ، إذ لم تأت رواية بخلاف ذلك». وقال في موضعه: «ولم أرو في هجاء هذا الحرف شيئا». مفهوم كلامه أن مجموع بقية مواضعه رواها وبلغته هذه الرواية.
بل إن المؤلف كما عرفنا في منهجه أنه كان يعتمد في بعض الأحيان على رواية نافع بن أبي نعيم المدني، ومثله الغازي بن قيس، فإذا وقع عنده حرف برسم ما دون النص على الرواية لم يتابعه عليه فهو يتبع روايته دون رسمه.
فقال: «ورسم الغازي بن قيس هنا: «أَرحَامُ الأُنثَيَينِ»($ من الآية ۱۴۴ الأنعام.$) بغير ألف. وكذا وقع عنده رسما دون ترجمة، ورسم في الأنفال: «وأُولُوا الاَرحَامِ»($ من الآية ۷۶ الأنفال.$) بألف والله أعلم كيف وقع هذا، والذي أختاره في الجميع بألف».
مفهوم كلامه أن الأربعة عشر حرفا الباقية كلها مروية.
وقال في قوله تعالى: «الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ»($ من الآية ۴۵ الروم، وانظر ذلك في الآية ۱۶۳ البقرة.$): «وليست لي فيه رواية كيف كتبه الصحابة رضي الله عنهم». واختار الحذف ثم قال: «ولا أمنع من الإثبات على اللفظ، إذ لم تأت رواية بخلاف ذلك». وقال في موضعه: «ولم أرو في هجاء هذا الحرف شيئا». مفهوم كلامه أن مجموع بقية مواضعه رواها وبلغته هذه الرواية.
بل إن المؤلف كما عرفنا في منهجه أنه كان يعتمد في بعض الأحيان على رواية نافع بن أبي نعيم المدني، ومثله الغازي بن قيس، فإذا وقع عنده حرف برسم ما دون النص على الرواية لم يتابعه عليه فهو يتبع روايته دون رسمه.
فقال: «ورسم الغازي بن قيس هنا: «أَرحَامُ الأُنثَيَينِ»($ من الآية ۱۴۴ الأنعام.$) بغير ألف. وكذا وقع عنده رسما دون ترجمة، ورسم في الأنفال: «وأُولُوا الاَرحَامِ»($ من الآية ۷۶ الأنفال.$) بألف والله أعلم كيف وقع هذا، والذي أختاره في الجميع بألف».