کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 110 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
«فَأحياكُم» بألف واحدة، وهي التي للهمزة، وياء واحدة($بعدها في ب: «أيضا» فوق السطر.$) بإجماع($في ب: «إجماع» لأنه من الأصل المطرد الذي وقع الإجماع عليه أن يرسم بياء كراهة اجتماع مثلين، وتقدم.$)، واختلفوا في حذف الألف، بين الياء والكاف وإثباتها، وقد تقدم($تقدم عند قوله: «هدى للمتقين» في أول السورة، وذكر اختياره هناك، فقال: والحذف أختار، ولا أمنع من الإثبات، وجرى العمل بالإثبات عند المغاربة حيث وقع، وجرى العمل عند المشارقة بالحذف في موضعي البقرة وما عداهما بالإثبات.$)، و«ثُمّ يُحيِيكُم»($ وقعت في خمسة مواضع.$) بياءين إجماع($في هـ: «بإجماع».$)، وكذا($في ج: «وكذلك».$): «يُحيِينِ»($ من الآية ۸۱ الشعراء لا غير.$) و«يُحيِيهَا»($ من الآية ۷۸ يس لا غير.$) و«يحييهم»($ هكذا في جميع النسخ، ولم يوجد هذا اللفظ في القرآن، وكذا لم يمثل به أبو عمرو في المقنع ۴۹.$) و«يُحيِيكُم»($ تقدم، وسقط من: هـ وهو الأولى بالسقوط.$) حيث وقع($في هـ: «حيث ما وقع».$)، وكذا: «حُيِّيتُم»($ من الآية ۸۵ النساء، وسيذكره في موضعه.$) إذا اتصل به($في ب، هـ: «بها».$) ضمير خاصة، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) أثبتوها، في قوله: «عِلِّيِّينَ» في التطفيف($من الآية ۱۸، وفي ب: «المطففين».$)، و«أَفَعَيِينَا» في الباسقات($من الآية ۱۵ سورة ق، واتفقت المصاحف على ذلك، ذكره أبو عمرو والشاطبي وغيرهما. انظر: المقنع ۴۹، تلخيص الفوائد ۶۵.$).
«فَأحياكُم» بألف واحدة، وهي التي للهمزة، وياء واحدة($بعدها في ب: «أيضا» فوق السطر.$) بإجماع($في ب: «إجماع» لأنه من الأصل المطرد الذي وقع الإجماع عليه أن يرسم بياء كراهة اجتماع مثلين، وتقدم.$)، واختلفوا في حذف الألف، بين الياء والكاف وإثباتها، وقد تقدم($تقدم عند قوله: «هدى للمتقين» في أول السورة، وذكر اختياره هناك، فقال: والحذف أختار، ولا أمنع من الإثبات، وجرى العمل بالإثبات عند المغاربة حيث وقع، وجرى العمل عند المشارقة بالحذف في موضعي البقرة وما عداهما بالإثبات.$)، و«ثُمّ يُحيِيكُم»($ وقعت في خمسة مواضع.$) بياءين إجماع($في هـ: «بإجماع».$)، وكذا($في ج: «وكذلك».$): «يُحيِينِ»($ من الآية ۸۱ الشعراء لا غير.$) و«يُحيِيهَا»($ من الآية ۷۸ يس لا غير.$) و«يحييهم»($ هكذا في جميع النسخ، ولم يوجد هذا اللفظ في القرآن، وكذا لم يمثل به أبو عمرو في المقنع ۴۹.$) و«يُحيِيكُم»($ تقدم، وسقط من: هـ وهو الأولى بالسقوط.$) حيث وقع($في هـ: «حيث ما وقع».$)، وكذا: «حُيِّيتُم»($ من الآية ۸۵ النساء، وسيذكره في موضعه.$) إذا اتصل به($في ب، هـ: «بها».$) ضمير خاصة، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) أثبتوها، في قوله: «عِلِّيِّينَ» في التطفيف($من الآية ۱۸، وفي ب: «المطففين».$)، و«أَفَعَيِينَا» في الباسقات($من الآية ۱۵ سورة ق، واتفقت المصاحف على ذلك، ذكره أبو عمرو والشاطبي وغيرهما. انظر: المقنع ۴۹، تلخيص الفوائد ۶۵.$).
از 430