- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وسلم قال إبراهيم بن سهل($في م: «سهيل» ومضبوطة بالشكل.$) بن محمد العبدري($سقطت من: هـ، ويستفاد من السياق أنه تلميذ المؤلف رحمهما الله. ولم أقف على ترجمته، وفي ب: «بن محمد العبدوي».$) رحمه الله:
قرأت على الفقيه المقرئ أبي داود سليمان بن نجاح، [مولى($يقال للمعتق مولى، وللمعتوق مولى، والمراد هنا المعتوق، لأن هشاما هو الذي أعتق نجاحا أبا سليمان بن نجاح. انظر: تنبيه العطشان ورقة ۵۳.$) المؤيد بالله($المؤيد بالله: المنصور، والمقوى، والمعان، ومنه قوله تعالى: هو الذي أيدك بنصره من الآية ۶۲ الأنفال، ولفظ الجلالة ساقط من: ج. والمراد به هنا هشام بن الحكم بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية رضي الله عنه، لما توفي الحكم المستنصر بالله سنة ۳۶۶ هـ، بويع ولي عهده هشام الملقب بالمؤيد بالله، وهو يومئذ صبي يناهز عشر سنين، وكان طول مدة خلافته مغلوبا، لا يظهر ولا ينفذ له أمر، ثم قتل سنة ۴۰۳ هـ. انظر: ترجمته: كتاب أعمال الأعلام لابن الخطيب ۴۳، ۴۴، بغية الملتمس للضبي ۲۱، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «الأموي».$)] في سنة تسع وستين وأربعمائة، قلت له: قلت($سقطت من: ب، ج.$) رضي الله عنك: قال أبو داود سليمان ابن أبي القاسم الأموي:
الحمد لله($من هنا بداية نسخة: ق.$) فاطر السموات والأرض($مقتبس من أول سورة فاطر، وعليها طمس في: هـ.$) وما بينهما وما تحت الثرى($مقتبس من الآية ۶ سورة طه وبعضه عليه طمس في: هـ.$)، وله الحمد في
قرأت على الفقيه المقرئ أبي داود سليمان بن نجاح، [مولى($يقال للمعتق مولى، وللمعتوق مولى، والمراد هنا المعتوق، لأن هشاما هو الذي أعتق نجاحا أبا سليمان بن نجاح. انظر: تنبيه العطشان ورقة ۵۳.$) المؤيد بالله($المؤيد بالله: المنصور، والمقوى، والمعان، ومنه قوله تعالى: هو الذي أيدك بنصره من الآية ۶۲ الأنفال، ولفظ الجلالة ساقط من: ج. والمراد به هنا هشام بن الحكم بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية رضي الله عنه، لما توفي الحكم المستنصر بالله سنة ۳۶۶ هـ، بويع ولي عهده هشام الملقب بالمؤيد بالله، وهو يومئذ صبي يناهز عشر سنين، وكان طول مدة خلافته مغلوبا، لا يظهر ولا ينفذ له أمر، ثم قتل سنة ۴۰۳ هـ. انظر: ترجمته: كتاب أعمال الأعلام لابن الخطيب ۴۳، ۴۴، بغية الملتمس للضبي ۲۱، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «الأموي».$)] في سنة تسع وستين وأربعمائة، قلت له: قلت($سقطت من: ب، ج.$) رضي الله عنك: قال أبو داود سليمان ابن أبي القاسم الأموي:
الحمد لله($من هنا بداية نسخة: ق.$) فاطر السموات والأرض($مقتبس من أول سورة فاطر، وعليها طمس في: هـ.$) وما بينهما وما تحت الثرى($مقتبس من الآية ۶ سورة طه وبعضه عليه طمس في: هـ.$)، وله الحمد في
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وسلم قال إبراهيم بن سهل($في م: «سهيل» ومضبوطة بالشكل.$) بن محمد العبدري($سقطت من: هـ، ويستفاد من السياق أنه تلميذ المؤلف رحمهما الله. ولم أقف على ترجمته، وفي ب: «بن محمد العبدوي».$) رحمه الله:
قرأت على الفقيه المقرئ أبي داود سليمان بن نجاح، [مولى($يقال للمعتق مولى، وللمعتوق مولى، والمراد هنا المعتوق، لأن هشاما هو الذي أعتق نجاحا أبا سليمان بن نجاح. انظر: تنبيه العطشان ورقة ۵۳.$) المؤيد بالله($المؤيد بالله: المنصور، والمقوى، والمعان، ومنه قوله تعالى: هو الذي أيدك بنصره من الآية ۶۲ الأنفال، ولفظ الجلالة ساقط من: ج. والمراد به هنا هشام بن الحكم بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية رضي الله عنه، لما توفي الحكم المستنصر بالله سنة ۳۶۶ هـ، بويع ولي عهده هشام الملقب بالمؤيد بالله، وهو يومئذ صبي يناهز عشر سنين، وكان طول مدة خلافته مغلوبا، لا يظهر ولا ينفذ له أمر، ثم قتل سنة ۴۰۳ هـ. انظر: ترجمته: كتاب أعمال الأعلام لابن الخطيب ۴۳، ۴۴، بغية الملتمس للضبي ۲۱، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «الأموي».$)] في سنة تسع وستين وأربعمائة، قلت له: قلت($سقطت من: ب، ج.$) رضي الله عنك: قال أبو داود سليمان ابن أبي القاسم الأموي:
الحمد لله($من هنا بداية نسخة: ق.$) فاطر السموات والأرض($مقتبس من أول سورة فاطر، وعليها طمس في: هـ.$) وما بينهما وما تحت الثرى($مقتبس من الآية ۶ سورة طه وبعضه عليه طمس في: هـ.$)، وله الحمد في
قرأت على الفقيه المقرئ أبي داود سليمان بن نجاح، [مولى($يقال للمعتق مولى، وللمعتوق مولى، والمراد هنا المعتوق، لأن هشاما هو الذي أعتق نجاحا أبا سليمان بن نجاح. انظر: تنبيه العطشان ورقة ۵۳.$) المؤيد بالله($المؤيد بالله: المنصور، والمقوى، والمعان، ومنه قوله تعالى: هو الذي أيدك بنصره من الآية ۶۲ الأنفال، ولفظ الجلالة ساقط من: ج. والمراد به هنا هشام بن الحكم بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية رضي الله عنه، لما توفي الحكم المستنصر بالله سنة ۳۶۶ هـ، بويع ولي عهده هشام الملقب بالمؤيد بالله، وهو يومئذ صبي يناهز عشر سنين، وكان طول مدة خلافته مغلوبا، لا يظهر ولا ينفذ له أمر، ثم قتل سنة ۴۰۳ هـ. انظر: ترجمته: كتاب أعمال الأعلام لابن الخطيب ۴۳، ۴۴، بغية الملتمس للضبي ۲۱، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «الأموي».$)] في سنة تسع وستين وأربعمائة، قلت له: قلت($سقطت من: ب، ج.$) رضي الله عنك: قال أبو داود سليمان ابن أبي القاسم الأموي:
الحمد لله($من هنا بداية نسخة: ق.$) فاطر السموات والأرض($مقتبس من أول سورة فاطر، وعليها طمس في: هـ.$) وما بينهما وما تحت الثرى($مقتبس من الآية ۶ سورة طه وبعضه عليه طمس في: هـ.$)، وله الحمد في