کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 350 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وجملة الوارد من كلمة: «قُل» مع($سقطت من أ، ق، وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) «يأَهلَ الكِتبِ» ستة مواضع ثلاثة($في ب: «ثلاث».$) منها في هذه السورة هذا أولها والثاني والثالث في آيتين متجاورتين: «قُل يأَهلَ الكِتبِ لِمَ تَكفُرُونَ»($ في الآية ۹۸ وألحقت في هامش ج، ق عليها: «صح».$)، «قُل يأَهلَ الكِتبِ لِمَ تَصُدُّونَ»($ في الآية ۹۹.$)، وثلاثة منها($سقطت من: ب، ق وألحقت في هامش: ج.$) في المائدة($في هـ: «في سورة المائدة».$) وهي: «قُل يأَهلَ الكِتبِ هَل تَنقِمُونَ مِنَّا»($ في الآية ۶۱ وألحقت في هامش: ج، ق.$)، و«قُل يأَهلَ الكِتبِ لَستُم عَلى شَىءٍ»($ في الآية ۷۰ وألحقت في هامش: ج، ق.$)، و«قُل يأَهلَ الكِتبِ لَا تَغلُوا فِى دِينِكُم»($ في الآية ۷۹.$)، وسائرها: «يأَهلَ الكِتبِ» دون: «قُل» فاعلمه، وكلمة: «قُل» في هذه المواضع المذكورة، وكل ما يرد منها حشوا($المراد بالحشو أن تقع في وسط الكلام.$) في سائر السور يردّ قول من قال: [إن كلمة:«قل»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أو ما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)] في أول المعوذتين، وأول الصمد زائدة($في قوله تعالى: قل هو الله، وفي قوله: قل أعوذ برب الفلق وفي قوله: قل أعوذ برب الناس لأنه وحي بلغه جبريل عن رب العزة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلّغه إلى أمته كما تلقاه، لأن القرآن الكريم لفظه ومعناه من الله جل جلاله. ومثل المعوذتين والصمد أول الجن: قل أوحي، وأول الكافرون: «قل يأيها».$).
ثم قال تعالى: «يأَهلَ الكِتبِ لِمَ تُحَاجُّونَ»($ من الآية ۶۴ آل عمران.$) إلى قوله:
وجملة الوارد من كلمة: «قُل» مع($سقطت من أ، ق، وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) «يأَهلَ الكِتبِ» ستة مواضع ثلاثة($في ب: «ثلاث».$) منها في هذه السورة هذا أولها والثاني والثالث في آيتين متجاورتين: «قُل يأَهلَ الكِتبِ لِمَ تَكفُرُونَ»($ في الآية ۹۸ وألحقت في هامش ج، ق عليها: «صح».$)، «قُل يأَهلَ الكِتبِ لِمَ تَصُدُّونَ»($ في الآية ۹۹.$)، وثلاثة منها($سقطت من: ب، ق وألحقت في هامش: ج.$) في المائدة($في هـ: «في سورة المائدة».$) وهي: «قُل يأَهلَ الكِتبِ هَل تَنقِمُونَ مِنَّا»($ في الآية ۶۱ وألحقت في هامش: ج، ق.$)، و«قُل يأَهلَ الكِتبِ لَستُم عَلى شَىءٍ»($ في الآية ۷۰ وألحقت في هامش: ج، ق.$)، و«قُل يأَهلَ الكِتبِ لَا تَغلُوا فِى دِينِكُم»($ في الآية ۷۹.$)، وسائرها: «يأَهلَ الكِتبِ» دون: «قُل» فاعلمه، وكلمة: «قُل» في هذه المواضع المذكورة، وكل ما يرد منها حشوا($المراد بالحشو أن تقع في وسط الكلام.$) في سائر السور يردّ قول من قال: [إن كلمة:«قل»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أو ما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)] في أول المعوذتين، وأول الصمد زائدة($في قوله تعالى: قل هو الله، وفي قوله: قل أعوذ برب الفلق وفي قوله: قل أعوذ برب الناس لأنه وحي بلغه جبريل عن رب العزة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلّغه إلى أمته كما تلقاه، لأن القرآن الكريم لفظه ومعناه من الله جل جلاله. ومثل المعوذتين والصمد أول الجن: قل أوحي، وأول الكافرون: «قل يأيها».$).
ثم قال تعالى: «يأَهلَ الكِتبِ لِمَ تُحَاجُّونَ»($ من الآية ۶۴ آل عمران.$) إلى قوله:
از 430