«حَتّى نُوتى مِثلَ مَا أُوتِىَ رُسُلُ اللهِ»($ في الآية ۱۲۵ الأنعام.$)، والثالث($سقط من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$) في المدثر قوله($سقط من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$): «أَن يُّوتى صُحُفاً مُّنَشَّرَةً»($ في الآية ۵۱ المدثر.$)، و«وسِعٌ» بحذف الألف، وقد ذكر($تقدم عند قوله: وسع عليم في الآية ۱۱۴ البقرة.$) و«الهُدى هُدَى اللهِ» بالياء($على الأصل ومراد الإمالة، وفي هـ: «إنه بالياء» وتقدم في صدر سورة البقرة.$) وتسقط [الألف($من هنا بداية سقوط ورقة من أرقم ۶۰، ۶۱ وسنشير إلى نهايتها في ص ۳۶۶ هامش ۲.$) لالتقاء($ألحقت في حاشية: هـ.$) الساكنين.
ثم قال تعالى: «يَختَصُّ بِرَحمَتِهِ مَن يَّشَاءُ» إلى قوله: «وَهُم يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۷۴ آل عمران.$) فيها($في ق: «وفيها».$) من الهجاء: «بِقِنطارٍ» بألف ثابتة بين الطاء والراء و«يُوَدِّهِ» بالهاء وقد ذكر($تقدم عند قوله: فيه هدى في أول البقرة، وفي ج: «ذكروا وزن».$) ووزن: «بِقِنطارٍ» ، «فعلان»($ هذا بناء على أن النون أصلية، واقتصر عليه ابن الباذش، وقيل إنها زائدة لأنه من قطر، يقطر من باب نصر، وعلى هذا فوزنه: «فنعال». انظر: التبيان للعكبري ۱/ ۲۴۴ الإقناع ۱/ ۲۷۲. في ب، ج، ق، هـ: «فعلان» وما أثبت هو الصواب.$) و«بِدِينارٍ» بألف ثابتة($سقطت من: ب، ج، وما أثبت من: ق.$) أيضا، ووزنه: «فعّال» بكسر الفاء وتشديد العين أعني في الأصل لا في اللفظ($لأن أصله: «دنّار» بنون مشددة، وأبدلت النون الأولى ياء للتخفيف، فيصير وزنه «فيعال» واقتصر عليه ابن الباذش. انظر: الإقناع ۱/ ۲۷۲.$).

«حَتّى نُوتى مِثلَ مَا أُوتِىَ رُسُلُ اللهِ»($ في الآية ۱۲۵ الأنعام.$)، والثالث($سقط من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$) في المدثر قوله($سقط من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$): «أَن يُّوتى صُحُفاً مُّنَشَّرَةً»($ في الآية ۵۱ المدثر.$)، و«وسِعٌ» بحذف الألف، وقد ذكر($تقدم عند قوله: وسع عليم في الآية ۱۱۴ البقرة.$) و«الهُدى هُدَى اللهِ» بالياء($على الأصل ومراد الإمالة، وفي هـ: «إنه بالياء» وتقدم في صدر سورة البقرة.$) وتسقط [الألف($من هنا بداية سقوط ورقة من أرقم ۶۰، ۶۱ وسنشير إلى نهايتها في ص ۳۶۶ هامش ۲.$) لالتقاء($ألحقت في حاشية: هـ.$) الساكنين.
ثم قال تعالى: «يَختَصُّ بِرَحمَتِهِ مَن يَّشَاءُ» إلى قوله: «وَهُم يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۷۴ آل عمران.$) فيها($في ق: «وفيها».$) من الهجاء: «بِقِنطارٍ» بألف ثابتة بين الطاء والراء و«يُوَدِّهِ» بالهاء وقد ذكر($تقدم عند قوله: فيه هدى في أول البقرة، وفي ج: «ذكروا وزن».$) ووزن: «بِقِنطارٍ» ، «فعلان»($ هذا بناء على أن النون أصلية، واقتصر عليه ابن الباذش، وقيل إنها زائدة لأنه من قطر، يقطر من باب نصر، وعلى هذا فوزنه: «فنعال». انظر: التبيان للعكبري ۱/ ۲۴۴ الإقناع ۱/ ۲۷۲. في ب، ج، ق، هـ: «فعلان» وما أثبت هو الصواب.$) و«بِدِينارٍ» بألف ثابتة($سقطت من: ب، ج، وما أثبت من: ق.$) أيضا، ووزنه: «فعّال» بكسر الفاء وتشديد العين أعني في الأصل لا في اللفظ($لأن أصله: «دنّار» بنون مشددة، وأبدلت النون الأولى ياء للتخفيف، فيصير وزنه «فيعال» واقتصر عليه ابن الباذش. انظر: الإقناع ۱/ ۲۷۲.$).