کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 356 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وكتبوا($سقطت من: هـ.$): «رَبّنِيِّينَ» بياء واحدة($تقدم الخلاف والترجيح في حذف الياء عند قوله: ويقتلون النبيين في الآية ۶۰ البقرة.$) مع حذف الألف قبل النون($نص أبو داود على حذف ألف هذا الجمع، وإن كان داخلا في عموم حذف ألف الجمع المذكر في مقابلة نصه على إثبات ألف: الحواريين رفعا لتوهم شموله له، ولم يتعرض له الداني بعينه، فاختلف النقل عنه، فأخذ له بعضهم بالإثبات في المنصوب بالياء، والحذف في المرفوع كما هو الحال في المصحف برسم الداني، وفرقوا بينهما والحذف أولى لنص أبي داود بالتعيين والعموم من كلام الداني في حذف ألفات الجمع وعليه العمل. انظر: التبيان ۵۱ فتح المنان ۲۶ تنبيه العطشان ۴۵ دليل الحيران ۵۳.$)، كذا رسمه عطاء وحكم($تقديم وتأخير في: ب، ق، وتقدم ذكرهما في صفحة ۲۶۹. $)، وسائر ما فيها مذكور كله($سقطت من: ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَلا يَامُرُكُم أَن تَتَّخِذُوا» إلى قوله: «مِّنَ الشّهِدِينَ» رأس الثمانين آية($سقطت من: هـ.$) وفيها من الهجاء، مما لم يذكر: «يَلوُنَ» بواو واحدة وهي المتحركة($اجتمع في هذه الكلمة واوان ثانيتهما وقعت بعد ضم علامة للجمع، وقد تكون دخلت للبناء كما تقدم عند قوله: وقتل داوود في الآية ۲۴۹ البقرة، واتفقت المصاحف على رسمها بواو، واحدة، ورأي المؤلف هنا موافق لما ذكره في أصول الضبط، فقال: «الأوجه هاهنا أن المرسومة هي الواو الأولى المتحركة، والمحذوفة الواو الثانية لسكونها» وخالف أبو عمرو في المقنع أن الواو الثابتة في الخط هي الثانية، ووافق أبا داود في اختياره إثبات الأولى في المحكم وهو الراجح وعليه العمل وحينئذ تلحق واو حمراء بعدها، وجوّز علماء الرسم إثبات الثانية وإلحاق الأولى ولا عمل عليه. انظر: المقنع ۳۶ المحكم ۱۷۳ التبيان ۱۳۷ فتح المنان ۸۲ كشف الغمام ۱۴۵ حلة الأعيان ۲۰۹.$) وقد تقدم حذف إحدى($سقطت من: ج، وألحقت في هامش: ق.$) الياءين من: «النَّبِيِينَ»($ تقدم عند قوله: ويقتلون النبيين في الآية ۶۰ البقرة.$).
وكتبوا($سقطت من: هـ.$): «رَبّنِيِّينَ» بياء واحدة($تقدم الخلاف والترجيح في حذف الياء عند قوله: ويقتلون النبيين في الآية ۶۰ البقرة.$) مع حذف الألف قبل النون($نص أبو داود على حذف ألف هذا الجمع، وإن كان داخلا في عموم حذف ألف الجمع المذكر في مقابلة نصه على إثبات ألف: الحواريين رفعا لتوهم شموله له، ولم يتعرض له الداني بعينه، فاختلف النقل عنه، فأخذ له بعضهم بالإثبات في المنصوب بالياء، والحذف في المرفوع كما هو الحال في المصحف برسم الداني، وفرقوا بينهما والحذف أولى لنص أبي داود بالتعيين والعموم من كلام الداني في حذف ألفات الجمع وعليه العمل. انظر: التبيان ۵۱ فتح المنان ۲۶ تنبيه العطشان ۴۵ دليل الحيران ۵۳.$)، كذا رسمه عطاء وحكم($تقديم وتأخير في: ب، ق، وتقدم ذكرهما في صفحة ۲۶۹. $)، وسائر ما فيها مذكور كله($سقطت من: ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَلا يَامُرُكُم أَن تَتَّخِذُوا» إلى قوله: «مِّنَ الشّهِدِينَ» رأس الثمانين آية($سقطت من: هـ.$) وفيها من الهجاء، مما لم يذكر: «يَلوُنَ» بواو واحدة وهي المتحركة($اجتمع في هذه الكلمة واوان ثانيتهما وقعت بعد ضم علامة للجمع، وقد تكون دخلت للبناء كما تقدم عند قوله: وقتل داوود في الآية ۲۴۹ البقرة، واتفقت المصاحف على رسمها بواو، واحدة، ورأي المؤلف هنا موافق لما ذكره في أصول الضبط، فقال: «الأوجه هاهنا أن المرسومة هي الواو الأولى المتحركة، والمحذوفة الواو الثانية لسكونها» وخالف أبو عمرو في المقنع أن الواو الثابتة في الخط هي الثانية، ووافق أبا داود في اختياره إثبات الأولى في المحكم وهو الراجح وعليه العمل وحينئذ تلحق واو حمراء بعدها، وجوّز علماء الرسم إثبات الثانية وإلحاق الأولى ولا عمل عليه. انظر: المقنع ۳۶ المحكم ۱۷۳ التبيان ۱۳۷ فتح المنان ۸۲ كشف الغمام ۱۴۵ حلة الأعيان ۲۰۹.$) وقد تقدم حذف إحدى($سقطت من: ج، وألحقت في هامش: ق.$) الياءين من: «النَّبِيِينَ»($ تقدم عند قوله: ويقتلون النبيين في الآية ۶۰ البقرة.$).
از 430