- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ترك($ألحقت في حاشية: أ.$) الإمالة فيهن($لأنهن حروف والحروف لا أصل لهن في الإمالات و «لدى» ظرف غير متمكن بمعنى: «عند» ألفه مجهولة الأصل، وتنقلب ياء مع الضمير ونقل الداني عن المفسرين أن معنى الذي في يوسف: «عند» والذي في غافر بمعنى: «في» فلذلك فرق بينهما في الكتابة. انظر: المقنع ۹۸، الموضح ۵، الكشف ۱/ ۱۹۳، تنبيه العطشان ۲۴۱، التبيان ۱۸۴، حروف المعاني للزجاجي ۳۹.$).
وكذلك كتبوا: «حَتّى»($ ذكر الداني بسنده عن أبي عبيد قال: «فالجمهور الأعظم بالياء ورأيتها في بعض المصاحف بالألف» قال أبو عمرو: «وقد رأيتها أنا في مصحف قديم كذلك بالألف، ولا عمل على ذلك لمخالفته الإمام ومصاحف الأمصار» وقال أيوب لسعيد بن زيد: اجعل: «حتا»، «حتّى»؛ أي اجعل ألفها ياء، وهي حرف لا أصل له في الإمالة، وقال المهدوي: «كتبت بالياء ليفرقوا بين إضافتها إلى الظاهر، وبين إضافتها إلى المضمر» ولا عمل عليه كما قال الداني، واستقر العمل على رسمها بالياء في كل الأحوال. انظر: الموضح للمهدوي ۵۹، المقنع ۶۶، الموضح للداني ۵، الجميلة ۱۰۸، الدر النثير ۲/ ۵۴۳.$) و«مَتى»($ سيذكرها عند قوله: متى نصر الله في الآية ۲۱۲ البقرة.$) و«يوَيلَتى»($ سيذكرها عند قوله: يويلتى أعجزت في الآية ۳۳ المائدة.$) و«يحَسرَتى»($ ستأتي في الآية ۵۳ الزمر.$) و«يأَسَفى»($ من الآية ۸۴ يوسف، وسيذكرها في موضع المائدة. ورسمت الألف ياء فيهن لأنها منقلبة عن ياء الإضافة وهو الأصل. انظر: الموضح في تعليل وجوه القراءات للمهدوي ۶۹.$) و«عَسى»($ رسمت بالياء بالاتفاق على الأصل لظهورها في قوله: فهل عسيتم وستأتي في قوله: وعسى أن تكرهوا في الآية ۲۱۴ البقرة.$) و«بَلى»($ ستأتي عند قوله: بلى من كسب في الآية ۸۰ البقرة.$) و«أَنّى»($ سيذكرها في قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$) التي بمعنى كيف ومتى($في أ: «وهي» وهو تصحيف وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) حيث ما وقعت، هذه الأحد عشر حرفا.
وكذلك كتبوا: «حَتّى»($ ذكر الداني بسنده عن أبي عبيد قال: «فالجمهور الأعظم بالياء ورأيتها في بعض المصاحف بالألف» قال أبو عمرو: «وقد رأيتها أنا في مصحف قديم كذلك بالألف، ولا عمل على ذلك لمخالفته الإمام ومصاحف الأمصار» وقال أيوب لسعيد بن زيد: اجعل: «حتا»، «حتّى»؛ أي اجعل ألفها ياء، وهي حرف لا أصل له في الإمالة، وقال المهدوي: «كتبت بالياء ليفرقوا بين إضافتها إلى الظاهر، وبين إضافتها إلى المضمر» ولا عمل عليه كما قال الداني، واستقر العمل على رسمها بالياء في كل الأحوال. انظر: الموضح للمهدوي ۵۹، المقنع ۶۶، الموضح للداني ۵، الجميلة ۱۰۸، الدر النثير ۲/ ۵۴۳.$) و«مَتى»($ سيذكرها عند قوله: متى نصر الله في الآية ۲۱۲ البقرة.$) و«يوَيلَتى»($ سيذكرها عند قوله: يويلتى أعجزت في الآية ۳۳ المائدة.$) و«يحَسرَتى»($ ستأتي في الآية ۵۳ الزمر.$) و«يأَسَفى»($ من الآية ۸۴ يوسف، وسيذكرها في موضع المائدة. ورسمت الألف ياء فيهن لأنها منقلبة عن ياء الإضافة وهو الأصل. انظر: الموضح في تعليل وجوه القراءات للمهدوي ۶۹.$) و«عَسى»($ رسمت بالياء بالاتفاق على الأصل لظهورها في قوله: فهل عسيتم وستأتي في قوله: وعسى أن تكرهوا في الآية ۲۱۴ البقرة.$) و«بَلى»($ ستأتي عند قوله: بلى من كسب في الآية ۸۰ البقرة.$) و«أَنّى»($ سيذكرها في قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$) التي بمعنى كيف ومتى($في أ: «وهي» وهو تصحيف وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) حيث ما وقعت، هذه الأحد عشر حرفا.
ترك($ألحقت في حاشية: أ.$) الإمالة فيهن($لأنهن حروف والحروف لا أصل لهن في الإمالات و «لدى» ظرف غير متمكن بمعنى: «عند» ألفه مجهولة الأصل، وتنقلب ياء مع الضمير ونقل الداني عن المفسرين أن معنى الذي في يوسف: «عند» والذي في غافر بمعنى: «في» فلذلك فرق بينهما في الكتابة. انظر: المقنع ۹۸، الموضح ۵، الكشف ۱/ ۱۹۳، تنبيه العطشان ۲۴۱، التبيان ۱۸۴، حروف المعاني للزجاجي ۳۹.$).
وكذلك كتبوا: «حَتّى»($ ذكر الداني بسنده عن أبي عبيد قال: «فالجمهور الأعظم بالياء ورأيتها في بعض المصاحف بالألف» قال أبو عمرو: «وقد رأيتها أنا في مصحف قديم كذلك بالألف، ولا عمل على ذلك لمخالفته الإمام ومصاحف الأمصار» وقال أيوب لسعيد بن زيد: اجعل: «حتا»، «حتّى»؛ أي اجعل ألفها ياء، وهي حرف لا أصل له في الإمالة، وقال المهدوي: «كتبت بالياء ليفرقوا بين إضافتها إلى الظاهر، وبين إضافتها إلى المضمر» ولا عمل عليه كما قال الداني، واستقر العمل على رسمها بالياء في كل الأحوال. انظر: الموضح للمهدوي ۵۹، المقنع ۶۶، الموضح للداني ۵، الجميلة ۱۰۸، الدر النثير ۲/ ۵۴۳.$) و«مَتى»($ سيذكرها عند قوله: متى نصر الله في الآية ۲۱۲ البقرة.$) و«يوَيلَتى»($ سيذكرها عند قوله: يويلتى أعجزت في الآية ۳۳ المائدة.$) و«يحَسرَتى»($ ستأتي في الآية ۵۳ الزمر.$) و«يأَسَفى»($ من الآية ۸۴ يوسف، وسيذكرها في موضع المائدة. ورسمت الألف ياء فيهن لأنها منقلبة عن ياء الإضافة وهو الأصل. انظر: الموضح في تعليل وجوه القراءات للمهدوي ۶۹.$) و«عَسى»($ رسمت بالياء بالاتفاق على الأصل لظهورها في قوله: فهل عسيتم وستأتي في قوله: وعسى أن تكرهوا في الآية ۲۱۴ البقرة.$) و«بَلى»($ ستأتي عند قوله: بلى من كسب في الآية ۸۰ البقرة.$) و«أَنّى»($ سيذكرها في قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$) التي بمعنى كيف ومتى($في أ: «وهي» وهو تصحيف وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) حيث ما وقعت، هذه الأحد عشر حرفا.
وكذلك كتبوا: «حَتّى»($ ذكر الداني بسنده عن أبي عبيد قال: «فالجمهور الأعظم بالياء ورأيتها في بعض المصاحف بالألف» قال أبو عمرو: «وقد رأيتها أنا في مصحف قديم كذلك بالألف، ولا عمل على ذلك لمخالفته الإمام ومصاحف الأمصار» وقال أيوب لسعيد بن زيد: اجعل: «حتا»، «حتّى»؛ أي اجعل ألفها ياء، وهي حرف لا أصل له في الإمالة، وقال المهدوي: «كتبت بالياء ليفرقوا بين إضافتها إلى الظاهر، وبين إضافتها إلى المضمر» ولا عمل عليه كما قال الداني، واستقر العمل على رسمها بالياء في كل الأحوال. انظر: الموضح للمهدوي ۵۹، المقنع ۶۶، الموضح للداني ۵، الجميلة ۱۰۸، الدر النثير ۲/ ۵۴۳.$) و«مَتى»($ سيذكرها عند قوله: متى نصر الله في الآية ۲۱۲ البقرة.$) و«يوَيلَتى»($ سيذكرها عند قوله: يويلتى أعجزت في الآية ۳۳ المائدة.$) و«يحَسرَتى»($ ستأتي في الآية ۵۳ الزمر.$) و«يأَسَفى»($ من الآية ۸۴ يوسف، وسيذكرها في موضع المائدة. ورسمت الألف ياء فيهن لأنها منقلبة عن ياء الإضافة وهو الأصل. انظر: الموضح في تعليل وجوه القراءات للمهدوي ۶۹.$) و«عَسى»($ رسمت بالياء بالاتفاق على الأصل لظهورها في قوله: فهل عسيتم وستأتي في قوله: وعسى أن تكرهوا في الآية ۲۱۴ البقرة.$) و«بَلى»($ ستأتي عند قوله: بلى من كسب في الآية ۸۰ البقرة.$) و«أَنّى»($ سيذكرها في قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$) التي بمعنى كيف ومتى($في أ: «وهي» وهو تصحيف وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) حيث ما وقعت، هذه الأحد عشر حرفا.