- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
للساكنين، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور($بعدها: «كله» في هـ.$).
ثم قال تعالى: «يَأيُّهَا الَذِينَ ءَامَنوُا لَا تُحِلُّوا شَعَئِرَ اللهِ» إلى قوله: «العِقَابِ»($ رأس الآية ۳ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء حذف الألف قبل الهمزة من: «شَعَئِرَ اللهِ»($ لم يتعرض له الداني مطلقا، وسكت أبو داود عن قوله: «من شعئر الله» في الآية ۱۵۷ البقرة، وهذه الكلمات المسكوت عنها ذكر بعضهم أنها ثابتة، ومن الخطإ أن نعبر عن ذلك بالاستثناء، لأن غيرهما مثل أبي الحسن البلنسي صاحب المنصف نص على الحذف في الجميع حيث ورد ورجحه ابن عاشر حملا للنظائر، ونص على حذفه السيوطي لأنها على وزن منتهى الجموع فعائل، وبه العمل عند أهل المغرب، وخالف أهل المشرق، فأثبتوا الأول، وحذفوا ما عداه. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۷ دليل الحيران ۸۲ الإتقان ۲/ ۴۷۲ نثر المرجان ۲/ ۴.$)، وكذا($في ج: «وكذلك» وألحقت فوق السطر في: هـ.$) «القَلَئِد»($ وافقه صاحب المنصف وعليه العمل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، التبيان ۸۶.$)، وكذا بين الواو والنون من: «وَرِضوَناً»($ تقدم عند قوله: «ورضوان من الله» في الآية ۱۵ آل عمران.$)، «والعُدوَنِ»($ تقدم عند قوله: «بالإثم والعدوان» في الآية ۸۴ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «حُرِّمَت عَلَيكُم المَيتَةُ» إلى قوله: «رَّحِيمٌ»($ رأس الآية ۴ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء «بالازلم» بحذف الألف بين اللام والميم($حيث وقع لأبي داود، وتبعه البلنسي صاحب المنصف وعليه العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴.$)، وكذا:
ثم قال تعالى: «يَأيُّهَا الَذِينَ ءَامَنوُا لَا تُحِلُّوا شَعَئِرَ اللهِ» إلى قوله: «العِقَابِ»($ رأس الآية ۳ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء حذف الألف قبل الهمزة من: «شَعَئِرَ اللهِ»($ لم يتعرض له الداني مطلقا، وسكت أبو داود عن قوله: «من شعئر الله» في الآية ۱۵۷ البقرة، وهذه الكلمات المسكوت عنها ذكر بعضهم أنها ثابتة، ومن الخطإ أن نعبر عن ذلك بالاستثناء، لأن غيرهما مثل أبي الحسن البلنسي صاحب المنصف نص على الحذف في الجميع حيث ورد ورجحه ابن عاشر حملا للنظائر، ونص على حذفه السيوطي لأنها على وزن منتهى الجموع فعائل، وبه العمل عند أهل المغرب، وخالف أهل المشرق، فأثبتوا الأول، وحذفوا ما عداه. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۷ دليل الحيران ۸۲ الإتقان ۲/ ۴۷۲ نثر المرجان ۲/ ۴.$)، وكذا($في ج: «وكذلك» وألحقت فوق السطر في: هـ.$) «القَلَئِد»($ وافقه صاحب المنصف وعليه العمل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، التبيان ۸۶.$)، وكذا بين الواو والنون من: «وَرِضوَناً»($ تقدم عند قوله: «ورضوان من الله» في الآية ۱۵ آل عمران.$)، «والعُدوَنِ»($ تقدم عند قوله: «بالإثم والعدوان» في الآية ۸۴ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «حُرِّمَت عَلَيكُم المَيتَةُ» إلى قوله: «رَّحِيمٌ»($ رأس الآية ۴ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء «بالازلم» بحذف الألف بين اللام والميم($حيث وقع لأبي داود، وتبعه البلنسي صاحب المنصف وعليه العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴.$)، وكذا:
للساكنين، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور($بعدها: «كله» في هـ.$).
ثم قال تعالى: «يَأيُّهَا الَذِينَ ءَامَنوُا لَا تُحِلُّوا شَعَئِرَ اللهِ» إلى قوله: «العِقَابِ»($ رأس الآية ۳ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء حذف الألف قبل الهمزة من: «شَعَئِرَ اللهِ»($ لم يتعرض له الداني مطلقا، وسكت أبو داود عن قوله: «من شعئر الله» في الآية ۱۵۷ البقرة، وهذه الكلمات المسكوت عنها ذكر بعضهم أنها ثابتة، ومن الخطإ أن نعبر عن ذلك بالاستثناء، لأن غيرهما مثل أبي الحسن البلنسي صاحب المنصف نص على الحذف في الجميع حيث ورد ورجحه ابن عاشر حملا للنظائر، ونص على حذفه السيوطي لأنها على وزن منتهى الجموع فعائل، وبه العمل عند أهل المغرب، وخالف أهل المشرق، فأثبتوا الأول، وحذفوا ما عداه. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۷ دليل الحيران ۸۲ الإتقان ۲/ ۴۷۲ نثر المرجان ۲/ ۴.$)، وكذا($في ج: «وكذلك» وألحقت فوق السطر في: هـ.$) «القَلَئِد»($ وافقه صاحب المنصف وعليه العمل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، التبيان ۸۶.$)، وكذا بين الواو والنون من: «وَرِضوَناً»($ تقدم عند قوله: «ورضوان من الله» في الآية ۱۵ آل عمران.$)، «والعُدوَنِ»($ تقدم عند قوله: «بالإثم والعدوان» في الآية ۸۴ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «حُرِّمَت عَلَيكُم المَيتَةُ» إلى قوله: «رَّحِيمٌ»($ رأس الآية ۴ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء «بالازلم» بحذف الألف بين اللام والميم($حيث وقع لأبي داود، وتبعه البلنسي صاحب المنصف وعليه العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴.$)، وكذا:
ثم قال تعالى: «يَأيُّهَا الَذِينَ ءَامَنوُا لَا تُحِلُّوا شَعَئِرَ اللهِ» إلى قوله: «العِقَابِ»($ رأس الآية ۳ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء حذف الألف قبل الهمزة من: «شَعَئِرَ اللهِ»($ لم يتعرض له الداني مطلقا، وسكت أبو داود عن قوله: «من شعئر الله» في الآية ۱۵۷ البقرة، وهذه الكلمات المسكوت عنها ذكر بعضهم أنها ثابتة، ومن الخطإ أن نعبر عن ذلك بالاستثناء، لأن غيرهما مثل أبي الحسن البلنسي صاحب المنصف نص على الحذف في الجميع حيث ورد ورجحه ابن عاشر حملا للنظائر، ونص على حذفه السيوطي لأنها على وزن منتهى الجموع فعائل، وبه العمل عند أهل المغرب، وخالف أهل المشرق، فأثبتوا الأول، وحذفوا ما عداه. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۷ دليل الحيران ۸۲ الإتقان ۲/ ۴۷۲ نثر المرجان ۲/ ۴.$)، وكذا($في ج: «وكذلك» وألحقت فوق السطر في: هـ.$) «القَلَئِد»($ وافقه صاحب المنصف وعليه العمل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، التبيان ۸۶.$)، وكذا بين الواو والنون من: «وَرِضوَناً»($ تقدم عند قوله: «ورضوان من الله» في الآية ۱۵ آل عمران.$)، «والعُدوَنِ»($ تقدم عند قوله: «بالإثم والعدوان» في الآية ۸۴ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «حُرِّمَت عَلَيكُم المَيتَةُ» إلى قوله: «رَّحِيمٌ»($ رأس الآية ۴ المائدة.$)، وفي هذه الآية من الهجاء «بالازلم» بحذف الألف بين اللام والميم($حيث وقع لأبي داود، وتبعه البلنسي صاحب المنصف وعليه العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴.$)، وكذا: