کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 445 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
الألف من كلمة: «سَمَّعوُنَ» في الموضعين($وفي غير الموضعين حيث وقع، لأبي داود حيث حذف ألف هذا الوزن «فعالون» كيف جاء في كتاب الله سواء كان معرفا أو منكرا، وتقدم عند قوله تعالى: إن الله يحب التوبين في الآية ۲۲۰ البقرة.$)، [وكذا بين الكاف واللام من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)]: «أَكَّلوُنَ»($ باتفاق الشيخين، وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ولم ينص على حذف ألف هذا الوزن، إلا في هذه الكلمة، واختلف النقل عنه في غيرها، فأخذ له بعضهم بالحذف، لأنه يندرج له في حذف ألف الجمع المنصوص عليه، وبعضهم أخذ له بالمفهوم بالإثبات حيث نص على هذه الكلمة دون غيرها، والأول أولى وأرجح طردا للباب، وحملا على نظائرها المنصوص عليها، ولاندراجها في عموم حذف ألف الجمع، وغيره نص على الحذف، ويكون خص هذه الكلمة بالحذف لرواية نافع ذلك، والله أعلم. انظر: التبيان ۵۶ فتح المنان ۳۸ تنبيه العطشان ۴۸ دليل الحيران ۵۷.$) و«أَفوَهِهِم»($ تقدم عند قوله: قد بدت البغضاء من أفوههم في الآية ۱۱۸ آل عمران.$) و«يُسَرِعُونَ»($ تقدم عند قوله: ويسرعون في الخيرت في الآية ۱۱۴ آل عمران.$)، وألف النداء من: «يَأيُّهَا»، وقد ذكر($تقدم عند نظيره في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«التُّوريةُ» بالياء($تقدم عند قوله: وأنزل التورية في الآية ۲ آل عمران.$)، وحذف الألف من: «أُولَئِكَ»($ باتفاق كتاب المصاحف وعلماء العربية، وتقدم عند قوله: «وأولئك هم» في الآية ۵ البقرة.$)، وقد ذكر ذلك($بعدها في: «كله».$) [في غير ما موضع($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، وفي موضعه: «كله» بزيادة: «فيما تقدم» في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّا أَنزَلنَا التَّوريةَ فِيهَا هُدىً وَنُورٌ»($ من الآية ۴۶ المائدة.$) إلى قوله: «تَختَلِفُونَ»، عشر
الألف من كلمة: «سَمَّعوُنَ» في الموضعين($وفي غير الموضعين حيث وقع، لأبي داود حيث حذف ألف هذا الوزن «فعالون» كيف جاء في كتاب الله سواء كان معرفا أو منكرا، وتقدم عند قوله تعالى: إن الله يحب التوبين في الآية ۲۲۰ البقرة.$)، [وكذا بين الكاف واللام من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)]: «أَكَّلوُنَ»($ باتفاق الشيخين، وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ولم ينص على حذف ألف هذا الوزن، إلا في هذه الكلمة، واختلف النقل عنه في غيرها، فأخذ له بعضهم بالحذف، لأنه يندرج له في حذف ألف الجمع المنصوص عليه، وبعضهم أخذ له بالمفهوم بالإثبات حيث نص على هذه الكلمة دون غيرها، والأول أولى وأرجح طردا للباب، وحملا على نظائرها المنصوص عليها، ولاندراجها في عموم حذف ألف الجمع، وغيره نص على الحذف، ويكون خص هذه الكلمة بالحذف لرواية نافع ذلك، والله أعلم. انظر: التبيان ۵۶ فتح المنان ۳۸ تنبيه العطشان ۴۸ دليل الحيران ۵۷.$) و«أَفوَهِهِم»($ تقدم عند قوله: قد بدت البغضاء من أفوههم في الآية ۱۱۸ آل عمران.$) و«يُسَرِعُونَ»($ تقدم عند قوله: ويسرعون في الخيرت في الآية ۱۱۴ آل عمران.$)، وألف النداء من: «يَأيُّهَا»، وقد ذكر($تقدم عند نظيره في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«التُّوريةُ» بالياء($تقدم عند قوله: وأنزل التورية في الآية ۲ آل عمران.$)، وحذف الألف من: «أُولَئِكَ»($ باتفاق كتاب المصاحف وعلماء العربية، وتقدم عند قوله: «وأولئك هم» في الآية ۵ البقرة.$)، وقد ذكر ذلك($بعدها في: «كله».$) [في غير ما موضع($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، وفي موضعه: «كله» بزيادة: «فيما تقدم» في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّا أَنزَلنَا التَّوريةَ فِيهَا هُدىً وَنُورٌ»($ من الآية ۴۶ المائدة.$) إلى قوله: «تَختَلِفُونَ»، عشر
از 824