«بَل هِىَ فِتنَةٌ وَلَكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۴۶.$)، والثامن في الدخان: «إلَّا بِالحَقِّ وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۳۷.$) والتاسع في والطور: «دُونَ ذَلكَ وَلَكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۴۵.$) تمت($في أ، هـ تتمت وما أثبت من: ب، ج. وذكر ابن المنادى المواضع التسعة في متشابه القرآن ۱۵۰.$) العدة.
ثم قال تعالى: «وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِى الأرضِ وَلَا طَئِرٍ يَطيِرُ بِجنَاحَيهِ»($ من الآية ۳۹ الأنعام.$) إلى قوله: «مُّستَقِيمٍ»، عشر($في ج: «رأس عشر».$) الأربعين آية($سقطت من: ب، ج، هـ، وفي هـ: جزئ إلى جزءين.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «وَلَا طَئِرٍ» اجتمعت المصاحف على كتبه($في ب، هـ: «كتابه».$) بغير ألف، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) الذي في الأعراف: «ألَا إِنَّما طَئِرُهُم عِندَ اللهِ»($ في الآية ۱۳۰ وفي قوله: قال طئركم عند الله في الآية ۴۹ النمل أيضا، وافقه أبو عمرو الداني وذكرها ضمن الحروف التي رواها عن نافع بالحذف في المقنع ص ۱۱.$)، و«طَئِرُكُم مَّعَكُم» في يس($في الآية ۱۸، ولم يوافقه الداني، وتقدم عند قوله: فأنفخ فيه فيكون طيرا ۴۸ آل عمران.$)، واجتمع($في ج: «واجتمعت».$) القراء أيضا($سقطت من: هـ، وتقديم وتأخير في: ج.$) على قراءة ذلك كله بالتوحيد لا غير، فأثبتوا الألف ومدوا

«بَل هِىَ فِتنَةٌ وَلَكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۴۶.$)، والثامن في الدخان: «إلَّا بِالحَقِّ وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۳۷.$) والتاسع في والطور: «دُونَ ذَلكَ وَلَكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۴۵.$) تمت($في أ، هـ تتمت وما أثبت من: ب، ج. وذكر ابن المنادى المواضع التسعة في متشابه القرآن ۱۵۰.$) العدة.
ثم قال تعالى: «وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِى الأرضِ وَلَا طَئِرٍ يَطيِرُ بِجنَاحَيهِ»($ من الآية ۳۹ الأنعام.$) إلى قوله: «مُّستَقِيمٍ»، عشر($في ج: «رأس عشر».$) الأربعين آية($سقطت من: ب، ج، هـ، وفي هـ: جزئ إلى جزءين.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «وَلَا طَئِرٍ» اجتمعت المصاحف على كتبه($في ب، هـ: «كتابه».$) بغير ألف، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) الذي في الأعراف: «ألَا إِنَّما طَئِرُهُم عِندَ اللهِ»($ في الآية ۱۳۰ وفي قوله: قال طئركم عند الله في الآية ۴۹ النمل أيضا، وافقه أبو عمرو الداني وذكرها ضمن الحروف التي رواها عن نافع بالحذف في المقنع ص ۱۱.$)، و«طَئِرُكُم مَّعَكُم» في يس($في الآية ۱۸، ولم يوافقه الداني، وتقدم عند قوله: فأنفخ فيه فيكون طيرا ۴۸ آل عمران.$)، واجتمع($في ج: «واجتمعت».$) القراء أيضا($سقطت من: هـ، وتقديم وتأخير في: ج.$) على قراءة ذلك كله بالتوحيد لا غير، فأثبتوا الألف ومدوا