والرابع في الرعد: «لَا يَملِكُونَ لأنفسِهِم نَفعاً ولا ضَرّاً»($ في الآية: ۱۷ الرعد.$)، والخامس في الأنبياء: «ما لا يَنفَعُكُم شَيئاً ولا يَضُرُّكُم»($ في الآية: ۶۶ الأنبياء.$)، والسادس في الفرقان: «ويَعبُدُونَ من دونِ اللهِ ما لا يَنفَعُهم ولا يَضِرُّهم»($ في الآية: ۵۵ الفرقان.$)، والسابع في الشعراء: «أو يَنفَعونَكم أو يَضُرُّونَ»($ في الآية: ۷۳ الشعراء.$)، والثامن في سبإ: «بعضُكُم لبعضٍ نَّفعاً ولا ضَرّاً»($ في الآية: ۴۲ سبإ، وذكر ابن المنادى المواضع الثمانية في متشابه القرآن ص ۸۶.$).
وينشد في النفع قبل الضر:
النفع قبل الضر سبعة أحرف                    ليست تغيب عن ذوي الأفهام
قد بينت فوجدتها($في ب: «ووجدتها».$) مبثوثة($في أ، ق، هـ: «مثبوته» وفي ج: «مثبوبة» وما أثبت من: ب.$)                        حرفان في الأعراف والأنعام
وقرأت حرفا ثالثا في يونس                            وكتبته في اللوح بالأقلام
والأنبياء والرعد عندهما معا                          حرفان عند عبادة الأصنام
وكذاك في الفرقان منها سادس                        وسبإ تفيدك($في ق: «تبديك».$) سابعا بتمام
ويقال في الشعراء منها ثامن                      لا غير فاحفظها بحسن نظام
وفيه من الهجاء: «هَدينَا» بالياء مكان الألف الموجودة في اللفظ($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية: ۱ البقرة.$)،

والرابع في الرعد: «لَا يَملِكُونَ لأنفسِهِم نَفعاً ولا ضَرّاً»($ في الآية: ۱۷ الرعد.$)، والخامس في الأنبياء: «ما لا يَنفَعُكُم شَيئاً ولا يَضُرُّكُم»($ في الآية: ۶۶ الأنبياء.$)، والسادس في الفرقان: «ويَعبُدُونَ من دونِ اللهِ ما لا يَنفَعُهم ولا يَضِرُّهم»($ في الآية: ۵۵ الفرقان.$)، والسابع في الشعراء: «أو يَنفَعونَكم أو يَضُرُّونَ»($ في الآية: ۷۳ الشعراء.$)، والثامن في سبإ: «بعضُكُم لبعضٍ نَّفعاً ولا ضَرّاً»($ في الآية: ۴۲ سبإ، وذكر ابن المنادى المواضع الثمانية في متشابه القرآن ص ۸۶.$).
وينشد في النفع قبل الضر:
النفع قبل الضر سبعة أحرف                    ليست تغيب عن ذوي الأفهام
قد بينت فوجدتها($في ب: «ووجدتها».$) مبثوثة($في أ، ق، هـ: «مثبوته» وفي ج: «مثبوبة» وما أثبت من: ب.$)                        حرفان في الأعراف والأنعام
وقرأت حرفا ثالثا في يونس                            وكتبته في اللوح بالأقلام
والأنبياء والرعد عندهما معا                          حرفان عند عبادة الأصنام
وكذاك في الفرقان منها سادس                        وسبإ تفيدك($في ق: «تبديك».$) سابعا بتمام
ويقال في الشعراء منها ثامن                      لا غير فاحفظها بحسن نظام
وفيه من الهجاء: «هَدينَا» بالياء مكان الألف الموجودة في اللفظ($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية: ۱ البقرة.$)،