بالأمر($أي مجزوم بالأمر، وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ.$)] وحذف الألف [بين اللام والواو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، وتقديم وتأخير في: هـ.$)] من: «الوَلدَينِ۱۰»، وكذا [بين السين والنون($تقدم عند قوله: وبالوالدين إحسنا في الآية ۸۲ البقرة.$)] من: إحسنا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$) وكذا [بين الواو والحاء من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]: «الفَوَحِشَ»($ حيث وقع لأبي داود، دون أبي عمرو الداني، فإنه لم يتعرض له، وعليه العمل. انظر: التبيان ۹۹ فتح المنان ۵۸ تنبيه العطشان ۸۲.$)، وكذا($سقطت من ق.$) «أَولَدَكُم»($ تقدم عند قوله: يرضعن أولدهن في الآية ۲۳۱ البقرة.$) و«إملَقٍ»($ حيث وقع لأبي داود دون الداني، فإنه لم يتعرض له. انظر: المقنع ۱۷ التبيان ۸۶.$) بحذف الألف فيهن($في هـ: «في الكلمتين بعد اللام» وهو كذلك.$)، وذلكم وصّيكم بياء بين الصاد والكاف($تقديم وتأخير في أمعلم عليه، وألحقت في حاشية: ق.$) مكان الألف حيث ما وقع، وقد ذكر ذلك كله.
[ووقع في بني إسراءيل: «ولا تَقتُلُوا أَولَدَكم خَشيَةَ إملَقٍ نّحن نَرزُقُهم وإيَّاكُم»($ في الآية ۳۱ الإسراء، ووقع هنا في الآية ۱۵۲: من إملق نحن نرزقكم وإياهم وقد تعلق الإملاق وهو الفقر بالآباء في هذه السورة، وتعلق بالأبناء في الإسراء. انظر: البرهان ۶۹، ملاك التأويل ۱/ ۳۵۳ فتح الرحمن ۱۳۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، ووقع في بني إسرائيل: «ولا تَقرَبُوا مالَ اليَتيمِ إلّاَ بِالتِى هىَ أحسَن حتَّى يَبلُغَ أَشُدَّه وأَوفُوا بالعَهدِ

بالأمر($أي مجزوم بالأمر، وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ.$)] وحذف الألف [بين اللام والواو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، وتقديم وتأخير في: هـ.$)] من: «الوَلدَينِ۱۰»، وكذا [بين السين والنون($تقدم عند قوله: وبالوالدين إحسنا في الآية ۸۲ البقرة.$)] من: إحسنا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$) وكذا [بين الواو والحاء من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]: «الفَوَحِشَ»($ حيث وقع لأبي داود، دون أبي عمرو الداني، فإنه لم يتعرض له، وعليه العمل. انظر: التبيان ۹۹ فتح المنان ۵۸ تنبيه العطشان ۸۲.$)، وكذا($سقطت من ق.$) «أَولَدَكُم»($ تقدم عند قوله: يرضعن أولدهن في الآية ۲۳۱ البقرة.$) و«إملَقٍ»($ حيث وقع لأبي داود دون الداني، فإنه لم يتعرض له. انظر: المقنع ۱۷ التبيان ۸۶.$) بحذف الألف فيهن($في هـ: «في الكلمتين بعد اللام» وهو كذلك.$)، وذلكم وصّيكم بياء بين الصاد والكاف($تقديم وتأخير في أمعلم عليه، وألحقت في حاشية: ق.$) مكان الألف حيث ما وقع، وقد ذكر ذلك كله.
[ووقع في بني إسراءيل: «ولا تَقتُلُوا أَولَدَكم خَشيَةَ إملَقٍ نّحن نَرزُقُهم وإيَّاكُم»($ في الآية ۳۱ الإسراء، ووقع هنا في الآية ۱۵۲: من إملق نحن نرزقكم وإياهم وقد تعلق الإملاق وهو الفقر بالآباء في هذه السورة، وتعلق بالأبناء في الإسراء. انظر: البرهان ۶۹، ملاك التأويل ۱/ ۳۵۳ فتح الرحمن ۱۳۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، ووقع في بني إسرائيل: «ولا تَقرَبُوا مالَ اليَتيمِ إلّاَ بِالتِى هىَ أحسَن حتَّى يَبلُغَ أَشُدَّه وأَوفُوا بالعَهدِ