- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بعد الدال أي بدرعك($قال ابن عباس: ننجيك نلقيك بنجوة من الأرض وهو المكان المرتفع، وببدنك «بدرعك» وأنكر الأخفش هذا المعنى فقال: «وليس قولهم إن البدن هاهنا الدرع بشيء، ولا له معنى» وذكر عن بعضهم: «لا روح فيه» وفسره مجاهد: «بجسدك»، وقال الحسن: «بجسم لا روح فيه»، قال ابن كثير: «وكل هذه الأقوال لا منافاة بينها». انظر: فتح الباري ۸/ ۳۴۸، معاني القرآن ۲/ ۵۷۴، الجامع للقرطبي ۸/ ۳۷۹، البحر ۵/ ۱۸۹ تفسير ابن كثير ۲/ ۴۴۶.$) وعلى ذلك جميع القراء، وإنما قيدناه لرواية شاذة أتت عن محمد بن السميفع اليماني($محمد بن عبد الرحمن بن السميفع أبو عبد الله اليماني، له اختيار في القراءة شذّ فيه قيل: إنه قرأ على نافع، وعلى طاوس، وابن كيسان، وقرأ عليه إسماعيل بن مسلم، ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۲/ ۱۶۱.$) ويزيد البربري($في ب، ج، ق: «اليزيدي» وفي البحر والمحتسب: «البربري» ولم أقف له على ترجمة.$)، أنهما قرآ: «ننحّيك» [بالحاء($سقطت من ب، ج، ق، وألحقت في هامش ب.$)، «بندائك($ورويت هذه القراءة الشاذة عن ابن مسعود حكاها علقمة عنه وابن السميفع، وأنكر هذه القراءة الشاذة أبو بكر الأنباري فقال: «إن هذه القراءة مرغوب عنها لشذوذها وخلافها ما عليه عامة المسلمين» وقال: «وفي معناها نقص عن تأويل قراءتنا» ثم قال: «فقراءتنا تتضمن ما في القراءة الشاذة من المعاني وتزيد عليها»، وفسرها القرطبي بقوله: والنداء معناه نلقيك بصياحك بكلمة التوبة، وقولك بعد أن أغلق بابها، ومضى وقت قبولها: ءامنت أنه لا إله إلا الذي ءامنت به بنوا إسراءيل وأنا من المسلمين ۹۰ يونس، وقيل نعزلك عن غامض البحر بندائك لما قلت: أنا ربكم الأعلى ۲۴ النازعات معاقبة له. انظر: الجامع للقرطبي ۸/ ۳۸۰ البحر ۵/ ۱۸۹، تفسير ابن كثير ۲/ ۴۴۶، المحتسب ۱/ ۳۱۶.$)» أي بدعائك، وروينا أيضا عن أحمد($في ج: «محمد» وهو تصحيف، واسمه: أحمد بن موسى بن أبي مريم أبو عبد الله، وقيل أبو بكر، ويقال: أبو جعفر اللؤلؤي الخزاعي البصري، روى عن أبي عمرو، وعاصم الجحدري، وروى عنه روح، ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۱/ ۱۴۳.$) بن موسى عن أبي عمرو:
بعد الدال أي بدرعك($قال ابن عباس: ننجيك نلقيك بنجوة من الأرض وهو المكان المرتفع، وببدنك «بدرعك» وأنكر الأخفش هذا المعنى فقال: «وليس قولهم إن البدن هاهنا الدرع بشيء، ولا له معنى» وذكر عن بعضهم: «لا روح فيه» وفسره مجاهد: «بجسدك»، وقال الحسن: «بجسم لا روح فيه»، قال ابن كثير: «وكل هذه الأقوال لا منافاة بينها». انظر: فتح الباري ۸/ ۳۴۸، معاني القرآن ۲/ ۵۷۴، الجامع للقرطبي ۸/ ۳۷۹، البحر ۵/ ۱۸۹ تفسير ابن كثير ۲/ ۴۴۶.$) وعلى ذلك جميع القراء، وإنما قيدناه لرواية شاذة أتت عن محمد بن السميفع اليماني($محمد بن عبد الرحمن بن السميفع أبو عبد الله اليماني، له اختيار في القراءة شذّ فيه قيل: إنه قرأ على نافع، وعلى طاوس، وابن كيسان، وقرأ عليه إسماعيل بن مسلم، ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۲/ ۱۶۱.$) ويزيد البربري($في ب، ج، ق: «اليزيدي» وفي البحر والمحتسب: «البربري» ولم أقف له على ترجمة.$)، أنهما قرآ: «ننحّيك» [بالحاء($سقطت من ب، ج، ق، وألحقت في هامش ب.$)، «بندائك($ورويت هذه القراءة الشاذة عن ابن مسعود حكاها علقمة عنه وابن السميفع، وأنكر هذه القراءة الشاذة أبو بكر الأنباري فقال: «إن هذه القراءة مرغوب عنها لشذوذها وخلافها ما عليه عامة المسلمين» وقال: «وفي معناها نقص عن تأويل قراءتنا» ثم قال: «فقراءتنا تتضمن ما في القراءة الشاذة من المعاني وتزيد عليها»، وفسرها القرطبي بقوله: والنداء معناه نلقيك بصياحك بكلمة التوبة، وقولك بعد أن أغلق بابها، ومضى وقت قبولها: ءامنت أنه لا إله إلا الذي ءامنت به بنوا إسراءيل وأنا من المسلمين ۹۰ يونس، وقيل نعزلك عن غامض البحر بندائك لما قلت: أنا ربكم الأعلى ۲۴ النازعات معاقبة له. انظر: الجامع للقرطبي ۸/ ۳۸۰ البحر ۵/ ۱۸۹، تفسير ابن كثير ۲/ ۴۴۶، المحتسب ۱/ ۳۱۶.$)» أي بدعائك، وروينا أيضا عن أحمد($في ج: «محمد» وهو تصحيف، واسمه: أحمد بن موسى بن أبي مريم أبو عبد الله، وقيل أبو بكر، ويقال: أبو جعفر اللؤلؤي الخزاعي البصري، روى عن أبي عمرو، وعاصم الجحدري، وروى عنه روح، ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۱/ ۱۴۳.$) بن موسى عن أبي عمرو: