الذي تقدم الآن($في قوله: وإذ قال موسى لفتيه في الآية ۵۹.$)، وقد ذكر($عند قوله: ترود فتيها في الآية ۳۰ يوسف. وفي هـ: «ذكرا» بألف التثنية.$)، «ومآ أَنسينِيهِ» بياء بعد السين، والنون، مكان الألف على الأصل والإمالة.
و«ما كُنّا نَبغِ» بالغين($من غير ياء بعدها، اكتفاء بكسر ما قبلها رواها أبو عمرو بسنده عن ابن الأنباري، وذكرها في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق. انظر: المقنع ۳۱، ۱۰۱.$)، واجتمعت على ذلك المصاحف، واختلف القراء في إثبات($ألحقت في هامش ج وعليها: «أصل».$) ياء بعدها، وفي حذفها، فقرأ ابن كثير($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) بإثبات ياء بعدها، وصلا ووقفا، والنحويان ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر. النشر ۲/ ۳۱۶، إتحاف ۲/ ۲۱۹. في ب، هـ: «وأبو عمرو» وقبلها في ج: «وأبو عمرو» وهو خطأ ظاهر، لأن في اصطلاحه أن: «النحويين» رمزا للكسائي وأبي عمرو كما تقدم في مقدمة المؤلف.$) يثبتونها في الوصل خاصة، ويحذفونها في الوقف، والباقون يحذفونها وصلا، ووقفا، على حال الرسم.
و«على أن تُعَلِّمَنَ» بالنون($المعرقة من غير ياء بعدها ذكرها أبو عمرو بسنده عن ابن الأنباري. المقنع ۳۱.$)، واجتمعت على ذلك المصاحف أيضا، واختلف القراء في إثبات ياء($سقطت من: هـ.$) بعدها، وفي حذفها، وقد ذكرته عند قوله تعالى:
«أن يَّهدِيَن»($ تقدم ذكره في الآية ۲۴.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).

الذي تقدم الآن($في قوله: وإذ قال موسى لفتيه في الآية ۵۹.$)، وقد ذكر($عند قوله: ترود فتيها في الآية ۳۰ يوسف. وفي هـ: «ذكرا» بألف التثنية.$)، «ومآ أَنسينِيهِ» بياء بعد السين، والنون، مكان الألف على الأصل والإمالة.
و«ما كُنّا نَبغِ» بالغين($من غير ياء بعدها، اكتفاء بكسر ما قبلها رواها أبو عمرو بسنده عن ابن الأنباري، وذكرها في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق. انظر: المقنع ۳۱، ۱۰۱.$)، واجتمعت على ذلك المصاحف، واختلف القراء في إثبات($ألحقت في هامش ج وعليها: «أصل».$) ياء بعدها، وفي حذفها، فقرأ ابن كثير($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) بإثبات ياء بعدها، وصلا ووقفا، والنحويان ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر. النشر ۲/ ۳۱۶، إتحاف ۲/ ۲۱۹. في ب، هـ: «وأبو عمرو» وقبلها في ج: «وأبو عمرو» وهو خطأ ظاهر، لأن في اصطلاحه أن: «النحويين» رمزا للكسائي وأبي عمرو كما تقدم في مقدمة المؤلف.$) يثبتونها في الوصل خاصة، ويحذفونها في الوقف، والباقون يحذفونها وصلا، ووقفا، على حال الرسم.
و«على أن تُعَلِّمَنَ» بالنون($المعرقة من غير ياء بعدها ذكرها أبو عمرو بسنده عن ابن الأنباري. المقنع ۳۱.$)، واجتمعت على ذلك المصاحف أيضا، واختلف القراء في إثبات ياء($سقطت من: هـ.$) بعدها، وفي حذفها، وقد ذكرته عند قوله تعالى:
«أن يَّهدِيَن»($ تقدم ذكره في الآية ۲۴.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).