- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «والذينَ يُوتُونَ ما ءَاتَوا($من الآية ۶۱ المؤمنون.$)» إلى قوله: «يَجئَرَونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ المؤمنون.$)، مذكور هجاء($في ب، ج، هـ: «هجاؤه» وما بعده ساقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «لا تَجئَرُوا اليَومَ»($ من الآية ۶۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «مُنكِرونَ» رأس السبعين آية، وفيه من الهجاء: «سَمِراً» من غير($في ب، ج، هـ: «بغير» وسقطت: «من».$) ألف($باتفاق الشيخين، وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وعليه العمل. انظر: المقنع ص ۱۲.$)، [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور أيضا» مع التقديم والتأخير.$)].
ثم قال تعالى: «أم يَقولونَ بِهِ جِنَّةٌ»($ من الآية ۷۱ المؤمنون.$) إلى قوله: «لَنَكبونَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ المؤمنون.$) وفيه من الهجاء: «أم تَسئَلُهُم خَرجاً»، كتبوه بغير ألف بين الراء والجيم($اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف، اختيارا منه للحذف، وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، في بعضها بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وهو الراجح لقراءة المدنيين، والبصريين والمكي والشامي وعاصم، بإسكان الراء من غير ألف، وقرأه الباقون بفتح الراء وألف بعدها. انظر: المقنع ۹۶ النشر ۲/ ۳۱۵ الدرة الصقيلة ۲۲، إتحاف ۲/ ۲۸۶.$)، وقد ذكر في الكهف($في قوله تعالى: فهل نجعل لك خرجا في الآية ۹۰، ولكن لم يذكر موضع المؤمنين هناك، ويجري هنا مما جرى هناك من الخلاف المذكور بدليل إحالته هنا على موضع الكهف، وبدليل أن أبا عمرو الداني ذكر الخلاف في الكلمتين، وبدليل خلاف القراء فيهما، ولكن اقتصر هنا على الحذف كما تقدم.$)، وكتبوا أيضا في جميع المصاحف: «فَخَراجُ رَبِّكَ»
ثم قال تعالى: «لا تَجئَرُوا اليَومَ»($ من الآية ۶۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «مُنكِرونَ» رأس السبعين آية، وفيه من الهجاء: «سَمِراً» من غير($في ب، ج، هـ: «بغير» وسقطت: «من».$) ألف($باتفاق الشيخين، وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وعليه العمل. انظر: المقنع ص ۱۲.$)، [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور أيضا» مع التقديم والتأخير.$)].
ثم قال تعالى: «أم يَقولونَ بِهِ جِنَّةٌ»($ من الآية ۷۱ المؤمنون.$) إلى قوله: «لَنَكبونَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ المؤمنون.$) وفيه من الهجاء: «أم تَسئَلُهُم خَرجاً»، كتبوه بغير ألف بين الراء والجيم($اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف، اختيارا منه للحذف، وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، في بعضها بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وهو الراجح لقراءة المدنيين، والبصريين والمكي والشامي وعاصم، بإسكان الراء من غير ألف، وقرأه الباقون بفتح الراء وألف بعدها. انظر: المقنع ۹۶ النشر ۲/ ۳۱۵ الدرة الصقيلة ۲۲، إتحاف ۲/ ۲۸۶.$)، وقد ذكر في الكهف($في قوله تعالى: فهل نجعل لك خرجا في الآية ۹۰، ولكن لم يذكر موضع المؤمنين هناك، ويجري هنا مما جرى هناك من الخلاف المذكور بدليل إحالته هنا على موضع الكهف، وبدليل أن أبا عمرو الداني ذكر الخلاف في الكلمتين، وبدليل خلاف القراء فيهما، ولكن اقتصر هنا على الحذف كما تقدم.$)، وكتبوا أيضا في جميع المصاحف: «فَخَراجُ رَبِّكَ»
ثم قال تعالى: «والذينَ يُوتُونَ ما ءَاتَوا($من الآية ۶۱ المؤمنون.$)» إلى قوله: «يَجئَرَونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ المؤمنون.$)، مذكور هجاء($في ب، ج، هـ: «هجاؤه» وما بعده ساقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «لا تَجئَرُوا اليَومَ»($ من الآية ۶۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «مُنكِرونَ» رأس السبعين آية، وفيه من الهجاء: «سَمِراً» من غير($في ب، ج، هـ: «بغير» وسقطت: «من».$) ألف($باتفاق الشيخين، وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وعليه العمل. انظر: المقنع ص ۱۲.$)، [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور أيضا» مع التقديم والتأخير.$)].
ثم قال تعالى: «أم يَقولونَ بِهِ جِنَّةٌ»($ من الآية ۷۱ المؤمنون.$) إلى قوله: «لَنَكبونَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ المؤمنون.$) وفيه من الهجاء: «أم تَسئَلُهُم خَرجاً»، كتبوه بغير ألف بين الراء والجيم($اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف، اختيارا منه للحذف، وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، في بعضها بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وهو الراجح لقراءة المدنيين، والبصريين والمكي والشامي وعاصم، بإسكان الراء من غير ألف، وقرأه الباقون بفتح الراء وألف بعدها. انظر: المقنع ۹۶ النشر ۲/ ۳۱۵ الدرة الصقيلة ۲۲، إتحاف ۲/ ۲۸۶.$)، وقد ذكر في الكهف($في قوله تعالى: فهل نجعل لك خرجا في الآية ۹۰، ولكن لم يذكر موضع المؤمنين هناك، ويجري هنا مما جرى هناك من الخلاف المذكور بدليل إحالته هنا على موضع الكهف، وبدليل أن أبا عمرو الداني ذكر الخلاف في الكلمتين، وبدليل خلاف القراء فيهما، ولكن اقتصر هنا على الحذف كما تقدم.$)، وكتبوا أيضا في جميع المصاحف: «فَخَراجُ رَبِّكَ»
ثم قال تعالى: «لا تَجئَرُوا اليَومَ»($ من الآية ۶۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «مُنكِرونَ» رأس السبعين آية، وفيه من الهجاء: «سَمِراً» من غير($في ب، ج، هـ: «بغير» وسقطت: «من».$) ألف($باتفاق الشيخين، وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وعليه العمل. انظر: المقنع ص ۱۲.$)، [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور أيضا» مع التقديم والتأخير.$)].
ثم قال تعالى: «أم يَقولونَ بِهِ جِنَّةٌ»($ من الآية ۷۱ المؤمنون.$) إلى قوله: «لَنَكبونَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ المؤمنون.$) وفيه من الهجاء: «أم تَسئَلُهُم خَرجاً»، كتبوه بغير ألف بين الراء والجيم($اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف، اختيارا منه للحذف، وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، في بعضها بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وهو الراجح لقراءة المدنيين، والبصريين والمكي والشامي وعاصم، بإسكان الراء من غير ألف، وقرأه الباقون بفتح الراء وألف بعدها. انظر: المقنع ۹۶ النشر ۲/ ۳۱۵ الدرة الصقيلة ۲۲، إتحاف ۲/ ۲۸۶.$)، وقد ذكر في الكهف($في قوله تعالى: فهل نجعل لك خرجا في الآية ۹۰، ولكن لم يذكر موضع المؤمنين هناك، ويجري هنا مما جرى هناك من الخلاف المذكور بدليل إحالته هنا على موضع الكهف، وبدليل أن أبا عمرو الداني ذكر الخلاف في الكلمتين، وبدليل خلاف القراء فيهما، ولكن اقتصر هنا على الحذف كما تقدم.$)، وكتبوا أيضا في جميع المصاحف: «فَخَراجُ رَبِّكَ»