- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وسائر الهجاء($في هـ: «ما فيه».$) مذكور($بعدها في ق: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «وإنَّكَ لَتُلَقَّى القُرءَانَ مِن لَّدن»($ الآية ۶ النمل.$) إلى قوله: «المُرسَلونَ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ النمل.$)، مذكور هجاء($في ق: «هجاؤه مذكور» وفي ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط من كليهما.$) هذا الخمس.
ثم قال تعالى: «إلّا مَن ظَلَمَ ثُمّ بَدَّل حُسناً»($ من الآية ۱۱ النمل.$) إلى قوله: «المُومنينَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النمل.$)، وفيه من الهجاء: «داوُدَ» بواو، واحدة($رسم بواو واحدة، ويجوز أن تكون الواو الأولى، ويجوز أن تكون الثانية، ورجح علماء الرسم إثبات الأولى، وإلحاق الثانية باتفاق، واتفق كتاب المصاحف على إثبات الألف حتى لا يجتمع فيه حذفان. انظر موضعي البقرة والنساء في قوله تعالى: وقتل داود في الآية ۲۴۹، وفي قوله تعالى: وءاتينا داود في الآية ۱۶۲.$)، «وقالا الحِمدُ»، بلام ألف في الخط($واتفق كتاب المصاحف على إثبات ألف التثنية، لأنها وقعت طرفا، وإنما الخلاف في التي تقع حشوا.$)، وتسقط الألف($سقطت من: ج، ق.$) من اللفظ($في ق، هـ: «في اللفظ» وألحقت فوق السطر في ج، وفي هـ في الحاشية.$) في الدرج للساكنين، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «وَوَرثَ سليمَنُ داودَ»($ من الآية ۱۶ النمل.$) إلى قوله: «الغائِبينَ» رأس
ثم قال تعالى: «وإنَّكَ لَتُلَقَّى القُرءَانَ مِن لَّدن»($ الآية ۶ النمل.$) إلى قوله: «المُرسَلونَ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ النمل.$)، مذكور هجاء($في ق: «هجاؤه مذكور» وفي ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط من كليهما.$) هذا الخمس.
ثم قال تعالى: «إلّا مَن ظَلَمَ ثُمّ بَدَّل حُسناً»($ من الآية ۱۱ النمل.$) إلى قوله: «المُومنينَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النمل.$)، وفيه من الهجاء: «داوُدَ» بواو، واحدة($رسم بواو واحدة، ويجوز أن تكون الواو الأولى، ويجوز أن تكون الثانية، ورجح علماء الرسم إثبات الأولى، وإلحاق الثانية باتفاق، واتفق كتاب المصاحف على إثبات الألف حتى لا يجتمع فيه حذفان. انظر موضعي البقرة والنساء في قوله تعالى: وقتل داود في الآية ۲۴۹، وفي قوله تعالى: وءاتينا داود في الآية ۱۶۲.$)، «وقالا الحِمدُ»، بلام ألف في الخط($واتفق كتاب المصاحف على إثبات ألف التثنية، لأنها وقعت طرفا، وإنما الخلاف في التي تقع حشوا.$)، وتسقط الألف($سقطت من: ج، ق.$) من اللفظ($في ق، هـ: «في اللفظ» وألحقت فوق السطر في ج، وفي هـ في الحاشية.$) في الدرج للساكنين، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «وَوَرثَ سليمَنُ داودَ»($ من الآية ۱۶ النمل.$) إلى قوله: «الغائِبينَ» رأس
وسائر الهجاء($في هـ: «ما فيه».$) مذكور($بعدها في ق: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «وإنَّكَ لَتُلَقَّى القُرءَانَ مِن لَّدن»($ الآية ۶ النمل.$) إلى قوله: «المُرسَلونَ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ النمل.$)، مذكور هجاء($في ق: «هجاؤه مذكور» وفي ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط من كليهما.$) هذا الخمس.
ثم قال تعالى: «إلّا مَن ظَلَمَ ثُمّ بَدَّل حُسناً»($ من الآية ۱۱ النمل.$) إلى قوله: «المُومنينَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النمل.$)، وفيه من الهجاء: «داوُدَ» بواو، واحدة($رسم بواو واحدة، ويجوز أن تكون الواو الأولى، ويجوز أن تكون الثانية، ورجح علماء الرسم إثبات الأولى، وإلحاق الثانية باتفاق، واتفق كتاب المصاحف على إثبات الألف حتى لا يجتمع فيه حذفان. انظر موضعي البقرة والنساء في قوله تعالى: وقتل داود في الآية ۲۴۹، وفي قوله تعالى: وءاتينا داود في الآية ۱۶۲.$)، «وقالا الحِمدُ»، بلام ألف في الخط($واتفق كتاب المصاحف على إثبات ألف التثنية، لأنها وقعت طرفا، وإنما الخلاف في التي تقع حشوا.$)، وتسقط الألف($سقطت من: ج، ق.$) من اللفظ($في ق، هـ: «في اللفظ» وألحقت فوق السطر في ج، وفي هـ في الحاشية.$) في الدرج للساكنين، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «وَوَرثَ سليمَنُ داودَ»($ من الآية ۱۶ النمل.$) إلى قوله: «الغائِبينَ» رأس
ثم قال تعالى: «وإنَّكَ لَتُلَقَّى القُرءَانَ مِن لَّدن»($ الآية ۶ النمل.$) إلى قوله: «المُرسَلونَ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ النمل.$)، مذكور هجاء($في ق: «هجاؤه مذكور» وفي ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط من كليهما.$) هذا الخمس.
ثم قال تعالى: «إلّا مَن ظَلَمَ ثُمّ بَدَّل حُسناً»($ من الآية ۱۱ النمل.$) إلى قوله: «المُومنينَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ النمل.$)، وفيه من الهجاء: «داوُدَ» بواو، واحدة($رسم بواو واحدة، ويجوز أن تكون الواو الأولى، ويجوز أن تكون الثانية، ورجح علماء الرسم إثبات الأولى، وإلحاق الثانية باتفاق، واتفق كتاب المصاحف على إثبات الألف حتى لا يجتمع فيه حذفان. انظر موضعي البقرة والنساء في قوله تعالى: وقتل داود في الآية ۲۴۹، وفي قوله تعالى: وءاتينا داود في الآية ۱۶۲.$)، «وقالا الحِمدُ»، بلام ألف في الخط($واتفق كتاب المصاحف على إثبات ألف التثنية، لأنها وقعت طرفا، وإنما الخلاف في التي تقع حشوا.$)، وتسقط الألف($سقطت من: ج، ق.$) من اللفظ($في ق، هـ: «في اللفظ» وألحقت فوق السطر في ج، وفي هـ في الحاشية.$) في الدرج للساكنين، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «وَوَرثَ سليمَنُ داودَ»($ من الآية ۱۶ النمل.$) إلى قوله: «الغائِبينَ» رأس