- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«لِّلشَّيطِينِ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] بحذف الألف، وسائر($في ج، ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط منهما، وبعدها في هـ: «كله».$) ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «ولِلذينَ كَفَروا بِرَبِّهِم عَذَابُ جَهَنَّمَ»($ من الآية ۶ الملك.$) إلى قوله: «فى ضَللٍ كَبيرٍ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۹ الملك، وهي ساقطة من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «كُلَّمآ اُلقِىَ فِيها» موصولا، وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وفي بعضها: «كُلُّ مَآ» مقطوعا($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ولم يذكره مع نظائره عن محمد بن عيسى الأصبهاني. انظر: المقنع ص ۷۴. ۹۸ فتح المنان ۱۱۸ دليل الحيران ۲۹۶.$)، وروينا عن محمد بن عيسى($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$) أن المصاحف اختلفت فيه($سقطت من: ج.$)، ففي بعضها موصولا كما قدمنا($في هـ: «كما قد بينا».$)، وفي بعضها مقطوعا($في ق: «مقطوع» وما بعدها ساقط.$): «كُلَّ مَآ» وكلاهما حسن، والأول أختار($وهو الوصل، وعليه العمل، وهو المشهور، وتقدم عند قوله تعالى: كل ماردوا إلى الفتنة في الآية ۹۰ النساء.$)، وسائر الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وقالوا لَو كُنّا نَسمَعُ أو نَعقِلُ»($ من الآية ۱۰ الملك.$) إلى قوله: «وهُو اللَّطِيفُ
ثم قال تعالى: «ولِلذينَ كَفَروا بِرَبِّهِم عَذَابُ جَهَنَّمَ»($ من الآية ۶ الملك.$) إلى قوله: «فى ضَللٍ كَبيرٍ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۹ الملك، وهي ساقطة من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «كُلَّمآ اُلقِىَ فِيها» موصولا، وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وفي بعضها: «كُلُّ مَآ» مقطوعا($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ولم يذكره مع نظائره عن محمد بن عيسى الأصبهاني. انظر: المقنع ص ۷۴. ۹۸ فتح المنان ۱۱۸ دليل الحيران ۲۹۶.$)، وروينا عن محمد بن عيسى($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$) أن المصاحف اختلفت فيه($سقطت من: ج.$)، ففي بعضها موصولا كما قدمنا($في هـ: «كما قد بينا».$)، وفي بعضها مقطوعا($في ق: «مقطوع» وما بعدها ساقط.$): «كُلَّ مَآ» وكلاهما حسن، والأول أختار($وهو الوصل، وعليه العمل، وهو المشهور، وتقدم عند قوله تعالى: كل ماردوا إلى الفتنة في الآية ۹۰ النساء.$)، وسائر الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وقالوا لَو كُنّا نَسمَعُ أو نَعقِلُ»($ من الآية ۱۰ الملك.$) إلى قوله: «وهُو اللَّطِيفُ
و«لِّلشَّيطِينِ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] بحذف الألف، وسائر($في ج، ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط منهما، وبعدها في هـ: «كله».$) ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «ولِلذينَ كَفَروا بِرَبِّهِم عَذَابُ جَهَنَّمَ»($ من الآية ۶ الملك.$) إلى قوله: «فى ضَللٍ كَبيرٍ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۹ الملك، وهي ساقطة من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «كُلَّمآ اُلقِىَ فِيها» موصولا، وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وفي بعضها: «كُلُّ مَآ» مقطوعا($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ولم يذكره مع نظائره عن محمد بن عيسى الأصبهاني. انظر: المقنع ص ۷۴. ۹۸ فتح المنان ۱۱۸ دليل الحيران ۲۹۶.$)، وروينا عن محمد بن عيسى($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$) أن المصاحف اختلفت فيه($سقطت من: ج.$)، ففي بعضها موصولا كما قدمنا($في هـ: «كما قد بينا».$)، وفي بعضها مقطوعا($في ق: «مقطوع» وما بعدها ساقط.$): «كُلَّ مَآ» وكلاهما حسن، والأول أختار($وهو الوصل، وعليه العمل، وهو المشهور، وتقدم عند قوله تعالى: كل ماردوا إلى الفتنة في الآية ۹۰ النساء.$)، وسائر الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وقالوا لَو كُنّا نَسمَعُ أو نَعقِلُ»($ من الآية ۱۰ الملك.$) إلى قوله: «وهُو اللَّطِيفُ
ثم قال تعالى: «ولِلذينَ كَفَروا بِرَبِّهِم عَذَابُ جَهَنَّمَ»($ من الآية ۶ الملك.$) إلى قوله: «فى ضَللٍ كَبيرٍ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۹ الملك، وهي ساقطة من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «كُلَّمآ اُلقِىَ فِيها» موصولا، وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وفي بعضها: «كُلُّ مَآ» مقطوعا($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، ولم يذكره مع نظائره عن محمد بن عيسى الأصبهاني. انظر: المقنع ص ۷۴. ۹۸ فتح المنان ۱۱۸ دليل الحيران ۲۹۶.$)، وروينا عن محمد بن عيسى($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$) أن المصاحف اختلفت فيه($سقطت من: ج.$)، ففي بعضها موصولا كما قدمنا($في هـ: «كما قد بينا».$)، وفي بعضها مقطوعا($في ق: «مقطوع» وما بعدها ساقط.$): «كُلَّ مَآ» وكلاهما حسن، والأول أختار($وهو الوصل، وعليه العمل، وهو المشهور، وتقدم عند قوله تعالى: كل ماردوا إلى الفتنة في الآية ۹۰ النساء.$)، وسائر الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وقالوا لَو كُنّا نَسمَعُ أو نَعقِلُ»($ من الآية ۱۰ الملك.$) إلى قوله: «وهُو اللَّطِيفُ