ثم قال تعالى: «والذينَ يُصَدِّقُونَ بِيَومِ الدِّينِ»($ الآية ۲۶ المعارج.$) إلى قوله: «مَلُومِينَ» [رأس الثلاثين آية، وفيه: «أزوجِهِم»($ تقدم عند قوله: وأزوج مطهرة في الآية ۲۴ البقرة.$)، و«اَيمنُهُم»($ تقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) بحذف الألف، وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وألحق بعضه في الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «فَمَن اِبتَغى وَرَآءَ ذلِكَ»($ من الآية ۳۱ المعارج.$) إلى قوله: «مُّكرَمُونَ» [رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ المعارج.$) وفيه من الهجاء: «لَأمنتِهِم»($ انظر: قوله تعالى: والذين هم لأمنتهم في الآية ۸ المؤمنون.$)و«بِشَهدَتِهِم» بحذف الألفات($في ب، ج، ق: «الألف».$) من ذلك($وافقه أبو عمرو الداني على حذف الألف التي بعد الدال، لأنها ألف الجمع، وموضع خلاف القراء ولم يتعرض لحذف الألف التي بعد الهاء وتقدم عند قوله: ممن كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة. وقرأها حفص ويعقوب بألف بعد الدال على الجمع، والباقون بغير ألف على التوحيد. انظر: النشر ۲/ ۳۹۱ إتحاف ۲/ ۵۶۱ البدور ۳۲۶.$)، وكذا: «رعُونَ»« بغير ألف($تقدم عند قوله: وعهدهم رعون في الآية ۸ المؤمنون.$)، و«عَلَى صَلاتِهِم»($ انظر: الآية ۲۲ من هذه السورة.$)، و«جَنّتٍ»($ باتفاق لأنها جمع، وسقطت من: ق.$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فَمَالِ الذينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهطِعِينَ»($ الآية ۳۶ المعارج.$) إلى قوله:

ثم قال تعالى: «والذينَ يُصَدِّقُونَ بِيَومِ الدِّينِ»($ الآية ۲۶ المعارج.$) إلى قوله: «مَلُومِينَ» [رأس الثلاثين آية، وفيه: «أزوجِهِم»($ تقدم عند قوله: وأزوج مطهرة في الآية ۲۴ البقرة.$)، و«اَيمنُهُم»($ تقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) بحذف الألف، وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وألحق بعضه في الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «فَمَن اِبتَغى وَرَآءَ ذلِكَ»($ من الآية ۳۱ المعارج.$) إلى قوله: «مُّكرَمُونَ» [رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ المعارج.$) وفيه من الهجاء: «لَأمنتِهِم»($ انظر: قوله تعالى: والذين هم لأمنتهم في الآية ۸ المؤمنون.$)و«بِشَهدَتِهِم» بحذف الألفات($في ب، ج، ق: «الألف».$) من ذلك($وافقه أبو عمرو الداني على حذف الألف التي بعد الدال، لأنها ألف الجمع، وموضع خلاف القراء ولم يتعرض لحذف الألف التي بعد الهاء وتقدم عند قوله: ممن كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة. وقرأها حفص ويعقوب بألف بعد الدال على الجمع، والباقون بغير ألف على التوحيد. انظر: النشر ۲/ ۳۹۱ إتحاف ۲/ ۵۶۱ البدور ۳۲۶.$)، وكذا: «رعُونَ»« بغير ألف($تقدم عند قوله: وعهدهم رعون في الآية ۸ المؤمنون.$)، و«عَلَى صَلاتِهِم»($ انظر: الآية ۲۲ من هذه السورة.$)، و«جَنّتٍ»($ باتفاق لأنها جمع، وسقطت من: ق.$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فَمَالِ الذينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهطِعِينَ»($ الآية ۳۶ المعارج.$) إلى قوله: