کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 140 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و وصل ضمیر المفعول و فی المیم خلاف سکونا و ضما عَلَی بالیآء الْعٰلَميْنَ باثبات همزة الوصل و حذف الالف بعد العین وفاقا و فتح اللام آیة بالاتفاق (بقره/۴۸): وَ اتَّقُوْا باثبات همزة الوصل و تشدید التآء و ضم القاف و زیادة الالف بعد واو الجمع امر من باب الافتعال یَوْماً بالنصب و الالف فی الاخر عوض التنوین لَا تَجْزِیْ لا نافیة تجزی بالتآء مفتوحة عند الجمهور من الجزآء و قری مضمومة من الاجزآء و علی الوجهین بکسر الزای علی البناء للفاعل و التانیث و باثبات الیآء فی الاخر ساکنة علی القرأة الاولی و هی صورة همزة مرفوعة علی الثانیة نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ کلاهما بسکون الفآء الاولی مرفوعة و الثانیة مخفوضة و بادغام نون عن فی نون نفس و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هذه قرآءة الجمهور و قرأ ابوالسرار الغنوی نَسْمَة عَنْ نَّسْمَة و لا یحتملها الرسم شَيئْاً منصوب و بحذف صورة الهمزة بعد الیآء للتطرف و سکون ما قبلها قال الدانی فی بیان حکم الهمزة المذکورة انها ترسم خطا لذهابها من اللفظ اذا خففت انتهی و توضع مجعودة بعد الیاء عوضا عن الهمزة و اما الالف المرسوم فهی عوض عن التنوین لان التنوين يوقف عليها بالاتف فترسم بها لتدل علي ان الوقف عليها بالالف و لا خط للالف من اللفظ فلا یشکل بان ینبغی حذف الالف حالة الوصل لئلا یجتمع المعوض و المعوض عنه و لا ینتقض ایضا بقوله بنآء و نحوه لان عدم رسم الالف فیها انما هو لاستکراه اجتماع صورتین متفقتین و ایضا الهمزة اثقل الحروف فلا تقتضی ان تکون بعدها حرف زائد و ان کان اخف کذا قال صاحب الخلاصة و عزاه لرسالة قواعد القرآن للحافظ یار محمد القاری وَ لَا یُقْبَلُ لانا فیة و اختلفوا فی یقبل فقرأه نافع و ابوجعفر و ابن عامر و عاصم و حمزة و الکسائی بالیآء آخر الحروف علی التذکیر لان تانیث الشفاعة غیر حقیقی فانه مصدر کالموعظة و لان مِنْهَا
و وصل ضمیر المفعول و فی المیم خلاف سکونا و ضما عَلَی بالیآء الْعٰلَميْنَ باثبات همزة الوصل و حذف الالف بعد العین وفاقا و فتح اللام آیة بالاتفاق (بقره/۴۸): وَ اتَّقُوْا باثبات همزة الوصل و تشدید التآء و ضم القاف و زیادة الالف بعد واو الجمع امر من باب الافتعال یَوْماً بالنصب و الالف فی الاخر عوض التنوین لَا تَجْزِیْ لا نافیة تجزی بالتآء مفتوحة عند الجمهور من الجزآء و قری مضمومة من الاجزآء و علی الوجهین بکسر الزای علی البناء للفاعل و التانیث و باثبات الیآء فی الاخر ساکنة علی القرأة الاولی و هی صورة همزة مرفوعة علی الثانیة نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ کلاهما بسکون الفآء الاولی مرفوعة و الثانیة مخفوضة و بادغام نون عن فی نون نفس و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هذه قرآءة الجمهور و قرأ ابوالسرار الغنوی نَسْمَة عَنْ نَّسْمَة و لا یحتملها الرسم شَيئْاً منصوب و بحذف صورة الهمزة بعد الیآء للتطرف و سکون ما قبلها قال الدانی فی بیان حکم الهمزة المذکورة انها ترسم خطا لذهابها من اللفظ اذا خففت انتهی و توضع مجعودة بعد الیاء عوضا عن الهمزة و اما الالف المرسوم فهی عوض عن التنوین لان التنوين يوقف عليها بالاتف فترسم بها لتدل علي ان الوقف عليها بالالف و لا خط للالف من اللفظ فلا یشکل بان ینبغی حذف الالف حالة الوصل لئلا یجتمع المعوض و المعوض عنه و لا ینتقض ایضا بقوله بنآء و نحوه لان عدم رسم الالف فیها انما هو لاستکراه اجتماع صورتین متفقتین و ایضا الهمزة اثقل الحروف فلا تقتضی ان تکون بعدها حرف زائد و ان کان اخف کذا قال صاحب الخلاصة و عزاه لرسالة قواعد القرآن للحافظ یار محمد القاری وَ لَا یُقْبَلُ لانا فیة و اختلفوا فی یقبل فقرأه نافع و ابوجعفر و ابن عامر و عاصم و حمزة و الکسائی بالیآء آخر الحروف علی التذکیر لان تانیث الشفاعة غیر حقیقی فانه مصدر کالموعظة و لان مِنْهَا
از 710