- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
نقل جبل من الجبال ما كان اثقل عليّ مما امرني به من جمع القرآن قلت كيف تفعلان شئا لم يفعله رسول الله صلي الله عليه و سلم قال هو و الله خير فلم يزل ابوبكر رض يراجعني حتي شرح الله صدري للذي شرح صدر ابيبكر رض و عمر رض فتتبعت القرآن اجمعه من العسب و اللخاف و صدور الرّجال و وجدث آخر سورة التوبة مع ابي خزيمة الانصاري لم اجدها مع غيره لقد جآءكم رسول حتي خاتمه برآءة فكانت الصحف عند ابيبكر حتي توفاه الله ثم عند عمر رض حياته ثم عند حفصة بنت عمر رض و قال الخطابي انما لم يجمع النبي صلي الله عليه و سلم القرآن في المصحف لما كان يترقبه من ورود ناسخ لبعض احكامه او تلاوته فلما انقضي نزوله بوفاته الهم الله الخلفآء الراشدين رضي الله عنهم ذلك و فاء بوعده الصادق بضمان حفظه علي هذه الامة فكان ابتداء ذلك علي يدالصّدّيق بمشورة عمر رض و الثالث هو ترتيب السور في زمن عثمان بن عفّان رضي الله عنه روي البخاري عن انس ان حذيقه بن اليمان قدم علي عثمان و كان يغازي اهل الشام في ارمينية و اذربيجان مع اهل العراق فافزع حديفةَ اختلافُهم في القراءة فقال لعثمان رض ادرِك الامةَ قبل ان يختلفوا اختلاف اليهود و النصاري فارسلَ الي حفصة ان ارسلي الينا بالصحف ننسخها
في المصاحف ثم نردها اليكِ فارسلت بها حفصة الي عثمان فامر زيد ابن ثابت و عبد الله بن الزبير و سعيد بن العاص و عبدالرحمن بن الحارث ابن هشام فنسخوها في المصاحف و قال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة اذا اختلفتم انتم و زيد بن ثابت في شيئ من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فانه انما انزل بلسانهم ففعلوا حتي اذا نسخوا الصحف
في المصاحف ثم نردها اليكِ فارسلت بها حفصة الي عثمان فامر زيد ابن ثابت و عبد الله بن الزبير و سعيد بن العاص و عبدالرحمن بن الحارث ابن هشام فنسخوها في المصاحف و قال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة اذا اختلفتم انتم و زيد بن ثابت في شيئ من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فانه انما انزل بلسانهم ففعلوا حتي اذا نسخوا الصحف
نقل جبل من الجبال ما كان اثقل عليّ مما امرني به من جمع القرآن قلت كيف تفعلان شئا لم يفعله رسول الله صلي الله عليه و سلم قال هو و الله خير فلم يزل ابوبكر رض يراجعني حتي شرح الله صدري للذي شرح صدر ابيبكر رض و عمر رض فتتبعت القرآن اجمعه من العسب و اللخاف و صدور الرّجال و وجدث آخر سورة التوبة مع ابي خزيمة الانصاري لم اجدها مع غيره لقد جآءكم رسول حتي خاتمه برآءة فكانت الصحف عند ابيبكر حتي توفاه الله ثم عند عمر رض حياته ثم عند حفصة بنت عمر رض و قال الخطابي انما لم يجمع النبي صلي الله عليه و سلم القرآن في المصحف لما كان يترقبه من ورود ناسخ لبعض احكامه او تلاوته فلما انقضي نزوله بوفاته الهم الله الخلفآء الراشدين رضي الله عنهم ذلك و فاء بوعده الصادق بضمان حفظه علي هذه الامة فكان ابتداء ذلك علي يدالصّدّيق بمشورة عمر رض و الثالث هو ترتيب السور في زمن عثمان بن عفّان رضي الله عنه روي البخاري عن انس ان حذيقه بن اليمان قدم علي عثمان و كان يغازي اهل الشام في ارمينية و اذربيجان مع اهل العراق فافزع حديفةَ اختلافُهم في القراءة فقال لعثمان رض ادرِك الامةَ قبل ان يختلفوا اختلاف اليهود و النصاري فارسلَ الي حفصة ان ارسلي الينا بالصحف ننسخها
في المصاحف ثم نردها اليكِ فارسلت بها حفصة الي عثمان فامر زيد ابن ثابت و عبد الله بن الزبير و سعيد بن العاص و عبدالرحمن بن الحارث ابن هشام فنسخوها في المصاحف و قال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة اذا اختلفتم انتم و زيد بن ثابت في شيئ من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فانه انما انزل بلسانهم ففعلوا حتي اذا نسخوا الصحف
في المصاحف ثم نردها اليكِ فارسلت بها حفصة الي عثمان فامر زيد ابن ثابت و عبد الله بن الزبير و سعيد بن العاص و عبدالرحمن بن الحارث ابن هشام فنسخوها في المصاحف و قال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة اذا اختلفتم انتم و زيد بن ثابت في شيئ من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فانه انما انزل بلسانهم ففعلوا حتي اذا نسخوا الصحف