بوصل الفاء و بتشدید الکاف امر من باب التفعل عَلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اللهَ کما تقدم الا انه منصوب یُحِبُّ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الحاء المهملة و تشدید الباء علی التذکیر من باب الافعال مرفوع الْمُتَوَکِّلِیْنَ باثبات همزة الوصل علی اسم الفاعل من باب التفعل ایة بالاتفاق  (آل عمران/۱۶۰): اِنْ شرطیة یَنْصُرْکُمُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل مجزوم علی الشرط اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع فَلَا غَالِبَ بوصل الفاء اسم فاعل و باثبات الالف بعد الغین و بالفتح علی انه اسم لا التی لنفی الجنس لَکُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَاِنْ کما تقدم یَخْذُلْکُمْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الذال المعجمة علی التذکیر و البناء للفاعل مجزوم علی الشرط و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَمَنْ بوصل الفاء موصولة ذَا بالالف فی الاخر الَّذِيْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة یَنْصُرُکُمْ کما تقدم الا انه مرفوع واختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ و هی جارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه بَعْدِه بالخفض وَعَلَی اللهِ کما تقدما فَلْیَتَوَکَّلِ بوصل الفاء و سکون لام الامر لدخول الفاء و بالیاء التحتانیة مفتوحة و تشدید الکاف علی الغیب من باب التفعل کسرت اللام للوصل الْمُؤْمِنُوْنَ باثبات همزة الوصل اسم فاعل من باب الافعال و برسم الهمزة الساکنة بین المیمین واوا لانضمام ما قبلها و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقرأتین ایة بالاتفاق(آل عمران/۱۶۱): وَ مَا کَانَ باثبات الالف بعد الکاف لانها مبدلة من الواو لِنَبِيٍّ بوصل لام الجر و بیاء واحدة فی الاخر مشددة عند الجمهور و ساکنة عند نافع بعدها مجعودة دلالة علی الهمزة اَنْ

بوصل الفاء و بتشدید الکاف امر من باب التفعل عَلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اللهَ کما تقدم الا انه منصوب یُحِبُّ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الحاء المهملة و تشدید الباء علی التذکیر من باب الافعال مرفوع الْمُتَوَکِّلِیْنَ باثبات همزة الوصل علی اسم الفاعل من باب التفعل ایة بالاتفاق  (آل عمران/۱۶۰): اِنْ شرطیة یَنْصُرْکُمُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل مجزوم علی الشرط اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع فَلَا غَالِبَ بوصل الفاء اسم فاعل و باثبات الالف بعد الغین و بالفتح علی انه اسم لا التی لنفی الجنس لَکُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَاِنْ کما تقدم یَخْذُلْکُمْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الذال المعجمة علی التذکیر و البناء للفاعل مجزوم علی الشرط و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَمَنْ بوصل الفاء موصولة ذَا بالالف فی الاخر الَّذِيْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة یَنْصُرُکُمْ کما تقدم الا انه مرفوع واختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ و هی جارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه بَعْدِه بالخفض وَعَلَی اللهِ کما تقدما فَلْیَتَوَکَّلِ بوصل الفاء و سکون لام الامر لدخول الفاء و بالیاء التحتانیة مفتوحة و تشدید الکاف علی الغیب من باب التفعل کسرت اللام للوصل الْمُؤْمِنُوْنَ باثبات همزة الوصل اسم فاعل من باب الافعال و برسم الهمزة الساکنة بین المیمین واوا لانضمام ما قبلها و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقرأتین ایة بالاتفاق(آل عمران/۱۶۱): وَ مَا کَانَ باثبات الالف بعد الکاف لانها مبدلة من الواو لِنَبِيٍّ بوصل لام الجر و بیاء واحدة فی الاخر مشددة عند الجمهور و ساکنة عند نافع بعدها مجعودة دلالة علی الهمزة اَنْ