یُسَارِعُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الراء علی الغیب من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد السین علی الاکثر لانها زیدت للبناء و لکن الجزری حذفها فِی الْکُفْرِ باثبات همزة الوصل اِنَّهُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر وفاقا و اختلف فی المیم سکونا و ضما لَنْ يَضُرُّوا بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الضاد المعجمة و تشدید الراء علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزیادة الالف بعد الواو وفاقا اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب شَیْئاً بحذف صورة الهمزة بعد الیاء الساکنة منصوب و بالالف عوض التنوین و وضع مجعود بینهما دلالة علی الهمزة المحذوفة یُرِیْدُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الراء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع اَلَّا بفتح الهمزة و تشدید اللام موصول بالاتفاق اصله ان الناصبة و لا النافیة یَجْعَلَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین علی التذکیر و البناء للفاعل منصوب و باظهار اللام عند الکل سوی ابی عمرو فانه یدغمها فی لام لَهُمْ و هو موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما حَظًّاً بفتح الحاء المهملة و تشدید الظاء المعجمة منصوب و بالالف عوض التنوین فِی الْأًخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط ولَهُمْ کما تقدم عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال وفاقا کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس مرفوع عَظِیْمٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۷۷): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الَّذِیْنَ کما تقدم انفا اشْتَرَوُا باثبات همزة الوصل و فتح الراء ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الْکُفْرَ کما تقدم الا انه منصوب بِالْاِیْمَانِ

یُسَارِعُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الراء علی الغیب من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد السین علی الاکثر لانها زیدت للبناء و لکن الجزری حذفها فِی الْکُفْرِ باثبات همزة الوصل اِنَّهُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر وفاقا و اختلف فی المیم سکونا و ضما لَنْ يَضُرُّوا بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الضاد المعجمة و تشدید الراء علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزیادة الالف بعد الواو وفاقا اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب شَیْئاً بحذف صورة الهمزة بعد الیاء الساکنة منصوب و بالالف عوض التنوین و وضع مجعود بینهما دلالة علی الهمزة المحذوفة یُرِیْدُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الراء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع اَلَّا بفتح الهمزة و تشدید اللام موصول بالاتفاق اصله ان الناصبة و لا النافیة یَجْعَلَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین علی التذکیر و البناء للفاعل منصوب و باظهار اللام عند الکل سوی ابی عمرو فانه یدغمها فی لام لَهُمْ و هو موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما حَظًّاً بفتح الحاء المهملة و تشدید الظاء المعجمة منصوب و بالالف عوض التنوین فِی الْأًخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط ولَهُمْ کما تقدم عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال وفاقا کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس مرفوع عَظِیْمٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۷۷): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الَّذِیْنَ کما تقدم انفا اشْتَرَوُا باثبات همزة الوصل و فتح الراء ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الْکُفْرَ کما تقدم الا انه منصوب بِالْاِیْمَانِ