مفتوحة و فتح الذال المعجمة علی التذکیر و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان الْمُؤْمِنِیْنَ باثبات همزة الوصل و الباقی کما تقدم انفا عَلىٰ بالیاء مَا باثبات الالف لانها موصولة اَنْتُمْ اختلف فی المیم سکونا و ضما عَلَیْهِ بوصل الضمیر حَتّى بتشدید التاء و بالیاء علی الاکثر الاصح یَمِیْزَ بالیاء التحتانیة علی التذکیر قرأه یعقوب و حمزة و الکسائی و خلف بضم الیاء الاولی و کسر الیاء الثانیة مشددة من باب التفعیل و قرأ الباقون بفتح الیاء الاولی و کسر المیم و سکون الثانیة من المیز و علی الوجهین منصوب بان المقدرة الْخَبِیْثَ باثبات همزة الوصل منصوب مِنَ الطَّیِّبِ باثبات همزة الوصل و تشدید الیاء التحتانیة مکسورة وَ مَا کَانَ اللهُ الکل کما تقدمت لِیُطْلِعَکُمْ بوصل لام الجر مکسورة و بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر اللام مخففة علی التذکیر من باب الافعال منصوب بتقدیر ان و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما عَلَی بالیاء الْغَیْبِ باثبات همزة الوصل وَلْکِنَّ بحذف الالف بعد اللام و بتشدید النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب یَجْتَبِيْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الباء و سکون الیاء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافتعال مِنْ جارة رُّسُلِهۭ بضم الراء و السین وفاقا و وصل الضمیر مَنْ موصولة یَّشَآءُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل و باثبات الالف بعد الشین و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة فَأَمِنُوْا بوصل الفاء و بالف واحدة بینهما مجعودة دلالة علی الهمزة المحذوفة و بکسر المیم امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِاللهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و رُسُلِهۭ

مفتوحة و فتح الذال المعجمة علی التذکیر و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان الْمُؤْمِنِیْنَ باثبات همزة الوصل و الباقی کما تقدم انفا عَلىٰ بالیاء مَا باثبات الالف لانها موصولة اَنْتُمْ اختلف فی المیم سکونا و ضما عَلَیْهِ بوصل الضمیر حَتّى بتشدید التاء و بالیاء علی الاکثر الاصح یَمِیْزَ بالیاء التحتانیة علی التذکیر قرأه یعقوب و حمزة و الکسائی و خلف بضم الیاء الاولی و کسر الیاء الثانیة مشددة من باب التفعیل و قرأ الباقون بفتح الیاء الاولی و کسر المیم و سکون الثانیة من المیز و علی الوجهین منصوب بان المقدرة الْخَبِیْثَ باثبات همزة الوصل منصوب مِنَ الطَّیِّبِ باثبات همزة الوصل و تشدید الیاء التحتانیة مکسورة وَ مَا کَانَ اللهُ الکل کما تقدمت لِیُطْلِعَکُمْ بوصل لام الجر مکسورة و بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر اللام مخففة علی التذکیر من باب الافعال منصوب بتقدیر ان و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما عَلَی بالیاء الْغَیْبِ باثبات همزة الوصل وَلْکِنَّ بحذف الالف بعد اللام و بتشدید النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب یَجْتَبِيْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الباء و سکون الیاء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافتعال مِنْ جارة رُّسُلِهۭ بضم الراء و السین وفاقا و وصل الضمیر مَنْ موصولة یَّشَآءُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل و باثبات الالف بعد الشین و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة فَأَمِنُوْا بوصل الفاء و بالف واحدة بینهما مجعودة دلالة علی الهمزة المحذوفة و بکسر المیم امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِاللهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و رُسُلِهۭ