کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 54 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
همزة وصل مع لام التعريف اربع عشرة ياء و التي بعدها همزة وصل مجردة عن اللام سبع ياء‌ات و التي لم تقع بعدها همزة وصل و لا قطع بل حرف اخر ثلثون ياء ذكرها الجزري في النشر وستعرف الكل في مواقعها ان شاء الله تعالي منها المضارع الناقص الياي فاتفق علماء العربية و الرسم علي حذف الياء منه اذا دخله الجازم نحو لم يرمِ و لم ياتِ و الم يأنِ و من يهدِ الله و ليقضِ علينا و لا ياتل و اما حذف الياء من غير المجزوم فليس له ضابط انَما تحذف في القرآن في ثمانية مواضع محفوظة اجتزاء بالكسرة و هي سوف يوت الله  في النساء  ويقضِ الحق في الانعام و ننج المومنين في يونس و يوم يات لا تكلم نفس في هود و ما كنا نبغ فارتد في الكهف ويناد المناد في قٓ و فما تغن النذر في القمر و اذا يسرفي الفجر ذكرها الداني رواية عن محمد بن احمد بن علي البغدادي عن ابي‌بكر محمد بن القاسم الانباري النحوي و ما سوي تلك فثابتة بالاتفاق سواء كانت ثابتة في القرآءة او ساقطة للدرج و اليه اشار الداني حيث قال كل ياء سقطت من اللفظ لساكن لقيها في كلمة اخري فهي ثابتة في الرسم بالاتفاق غير ما ذكرت و لا يخفي عليك ان الياءات سواسية في الاثبات عند الدرج اصلية كانت الياء في الفعل مثل قوله تعالي توتي الحكمة و ما تفني الايات اوفي  الاسم مثل  اٰتي الرحمن و بهادي العمي اوفي في الحرف مثل في الله ام زايدة مثل ايدي الناس و مسني السوءة و اني اصطفيتك علي قراءة السكون و كذا لا تحذف الياء التي رسمت بها الالف مثل هدي الله و علي الله و الي الله و عسي الله و غير ذلك تتمة و اعلم انه قد يحذف غير حروف المعلة
همزة وصل مع لام التعريف اربع عشرة ياء و التي بعدها همزة وصل مجردة عن اللام سبع ياء‌ات و التي لم تقع بعدها همزة وصل و لا قطع بل حرف اخر ثلثون ياء ذكرها الجزري في النشر وستعرف الكل في مواقعها ان شاء الله تعالي منها المضارع الناقص الياي فاتفق علماء العربية و الرسم علي حذف الياء منه اذا دخله الجازم نحو لم يرمِ و لم ياتِ و الم يأنِ و من يهدِ الله و ليقضِ علينا و لا ياتل و اما حذف الياء من غير المجزوم فليس له ضابط انَما تحذف في القرآن في ثمانية مواضع محفوظة اجتزاء بالكسرة و هي سوف يوت الله  في النساء  ويقضِ الحق في الانعام و ننج المومنين في يونس و يوم يات لا تكلم نفس في هود و ما كنا نبغ فارتد في الكهف ويناد المناد في قٓ و فما تغن النذر في القمر و اذا يسرفي الفجر ذكرها الداني رواية عن محمد بن احمد بن علي البغدادي عن ابي‌بكر محمد بن القاسم الانباري النحوي و ما سوي تلك فثابتة بالاتفاق سواء كانت ثابتة في القرآءة او ساقطة للدرج و اليه اشار الداني حيث قال كل ياء سقطت من اللفظ لساكن لقيها في كلمة اخري فهي ثابتة في الرسم بالاتفاق غير ما ذكرت و لا يخفي عليك ان الياءات سواسية في الاثبات عند الدرج اصلية كانت الياء في الفعل مثل قوله تعالي توتي الحكمة و ما تفني الايات اوفي  الاسم مثل  اٰتي الرحمن و بهادي العمي اوفي في الحرف مثل في الله ام زايدة مثل ايدي الناس و مسني السوءة و اني اصطفيتك علي قراءة السكون و كذا لا تحذف الياء التي رسمت بها الالف مثل هدي الله و علي الله و الي الله و عسي الله و غير ذلك تتمة و اعلم انه قد يحذف غير حروف المعلة
از 710