کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 555 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و البناء للفاعل من باب الافعال و بوصل الضمیر اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع في اَوْلَادِکُمْ باثبات الالف بعد اللام علی الاکثر و حذفها الجزری و اختلف فی المیم سکونا و ضما لِلذَّکَرِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بفتح الذال و الکاف مِثْلُ بکسر المیم و سکون المثلثة مرفوع حَظّ بفتح الحاء المهملة و تشدید الظاء المعجمة مخفوض مضاف الْاُنثَیَیْنِ باثبات همزة الوصل و بیاءین الاولی من البنية و الثانیة علامة جر المثنی و لم یبالوا باجتماع یاءین هربا عن التباس المثنی بالمجموع لانهم یحذفون احدی الیاءین فی الجمع کامّیّۭن فیرسمونه بیاء واحدة فلم یبق الالتباس ولم یعکسوا لان الجمع اثقل فهو اولی بالتخفیف قاله الجاربردی فی شرح الشافیة اقول و لان الجمع اکثر دورا فی القران فهو احق بالتخفیف بخلاف التثنیة فَاِنْ بوصل الفاء شرطیة رسمت مقطوعة من الفعل وفاقا کُنَّ بضم الکاف و تشدید النون ماض نِسَآءً کما تقدم اوائل السورة فَوْقَ منصوب مضاف اثْنَتَیْنِ باثبات همزة الوصل مثنی فَلَهُنَّ بوصل الفاء و اللام ثُلُثَا بضم المثلثة و اللام عند الجمهور و قرأ الحسن و نعیم بن میسرة بسکون اللام و بحذف نون التثنیة للاضافة و باثبات الالف لوقوعها طرفا مَا تَرَکَ ماض معلوم و بفتح الراء وَ اِنْ شرطیة مقطوعة عن الفعل کَانَتْ باثبات الالف بعد الکاف لانها مبدلة عن الواو و بتطویل تاء التانیث ساکنة وَاحِدَةً باثبات الالف بعد الواو و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط قرأه نافع و ابوجعفر بالرفع علی ان کانت تامة و قرأ الباقون بالنصب علی ان کانت ناقصة و اسمها ضمیر مستتر فَلَهَا بوصل الفاء فی الابتداء و وصل الضمیر فی الاخر النِّصْفُ باثبات همزة الوصل
و البناء للفاعل من باب الافعال و بوصل الضمیر اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع في اَوْلَادِکُمْ باثبات الالف بعد اللام علی الاکثر و حذفها الجزری و اختلف فی المیم سکونا و ضما لِلذَّکَرِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بفتح الذال و الکاف مِثْلُ بکسر المیم و سکون المثلثة مرفوع حَظّ بفتح الحاء المهملة و تشدید الظاء المعجمة مخفوض مضاف الْاُنثَیَیْنِ باثبات همزة الوصل و بیاءین الاولی من البنية و الثانیة علامة جر المثنی و لم یبالوا باجتماع یاءین هربا عن التباس المثنی بالمجموع لانهم یحذفون احدی الیاءین فی الجمع کامّیّۭن فیرسمونه بیاء واحدة فلم یبق الالتباس ولم یعکسوا لان الجمع اثقل فهو اولی بالتخفیف قاله الجاربردی فی شرح الشافیة اقول و لان الجمع اکثر دورا فی القران فهو احق بالتخفیف بخلاف التثنیة فَاِنْ بوصل الفاء شرطیة رسمت مقطوعة من الفعل وفاقا کُنَّ بضم الکاف و تشدید النون ماض نِسَآءً کما تقدم اوائل السورة فَوْقَ منصوب مضاف اثْنَتَیْنِ باثبات همزة الوصل مثنی فَلَهُنَّ بوصل الفاء و اللام ثُلُثَا بضم المثلثة و اللام عند الجمهور و قرأ الحسن و نعیم بن میسرة بسکون اللام و بحذف نون التثنیة للاضافة و باثبات الالف لوقوعها طرفا مَا تَرَکَ ماض معلوم و بفتح الراء وَ اِنْ شرطیة مقطوعة عن الفعل کَانَتْ باثبات الالف بعد الکاف لانها مبدلة عن الواو و بتطویل تاء التانیث ساکنة وَاحِدَةً باثبات الالف بعد الواو و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط قرأه نافع و ابوجعفر بالرفع علی ان کانت تامة و قرأ الباقون بالنصب علی ان کانت ناقصة و اسمها ضمیر مستتر فَلَهَا بوصل الفاء فی الابتداء و وصل الضمیر فی الاخر النِّصْفُ باثبات همزة الوصل
از 710