- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
برفع اللام و نصب الملائكة علي قراءة بعضهم كذا ذكر الازهري في التصريح شرح التوضيح لابن هشام منها النون التي هي علامة الرفع في الفعل المضارع اذا دخلته الجوازم و النواصب حذفت بالاجماع و هي في ثلثة افعال المثني مذكرا كان او مونثاً مخاطبا كان او غائبا و الجمع المذكر مخاطبا كان او غائبا و الواحدة المخاطبة و النحاة و يعبرونها بالامثلة الخمسة و توجيهة ظاهر نحو قوله تعالي ان تتوبا و ما يعلمان حتي يقولا و ان تصبروا و او تتقوا و ان لم تفعلوا و لن تفعلوا و ان تعفوا و لاتخافي و لا تحزني و امثالها و ستعرفها في موقعها ان شاء الله منها النون **التي هي لام الكلمة في مضارع باب كان بشرط كونه مجزوما بالسكون غير متصل به ضمير منصوب و لا ساكن وصلا لا وقفا كما نص عليه ابن خروف و هو من الامور المختصة بباب كان كذا قال الازهري في التصريح و ذلك تشبيها لها بحروف العلة و لا تحذف وقفا لان الفعل اذا بقي علي حرف او حرفين وجب الوقف عليه بالحاق هاء السكت كِقهْ فالوقف هنا باعادة الحرف المحذوف كان اولي فاختاروه و قل الازهري و ذلك في التنزيل في ثمانية عشر موضعا اقول و هي اصناف ما كان بهمزة المضارعة و هو موضع في مريم مجزوم بلم و لم اكُ بغيا و بالنون موضعان في المدثر مجزومان بلم لم نك من المصلين و لم نك نطعم المسكين و بالتاء الفوقانية سبعة مواضع موضع في النساء مجزوم بان و ان تك حسنة موضعان في هود مجزومان بلا الناهية فلا تك في مرية موضع في النحل مجزوم بلا الناهية و لاتك في ضيق موضع في مريم مجزوم بلم و لم تك شئا موضع في لقمٰمن مجزوم بان ان تك مثقال حبة موضع في المؤمن مجزوم بلم اوَلم تك و بالياء التحتانية
برفع اللام و نصب الملائكة علي قراءة بعضهم كذا ذكر الازهري في التصريح شرح التوضيح لابن هشام منها النون التي هي علامة الرفع في الفعل المضارع اذا دخلته الجوازم و النواصب حذفت بالاجماع و هي في ثلثة افعال المثني مذكرا كان او مونثاً مخاطبا كان او غائبا و الجمع المذكر مخاطبا كان او غائبا و الواحدة المخاطبة و النحاة و يعبرونها بالامثلة الخمسة و توجيهة ظاهر نحو قوله تعالي ان تتوبا و ما يعلمان حتي يقولا و ان تصبروا و او تتقوا و ان لم تفعلوا و لن تفعلوا و ان تعفوا و لاتخافي و لا تحزني و امثالها و ستعرفها في موقعها ان شاء الله منها النون **التي هي لام الكلمة في مضارع باب كان بشرط كونه مجزوما بالسكون غير متصل به ضمير منصوب و لا ساكن وصلا لا وقفا كما نص عليه ابن خروف و هو من الامور المختصة بباب كان كذا قال الازهري في التصريح و ذلك تشبيها لها بحروف العلة و لا تحذف وقفا لان الفعل اذا بقي علي حرف او حرفين وجب الوقف عليه بالحاق هاء السكت كِقهْ فالوقف هنا باعادة الحرف المحذوف كان اولي فاختاروه و قل الازهري و ذلك في التنزيل في ثمانية عشر موضعا اقول و هي اصناف ما كان بهمزة المضارعة و هو موضع في مريم مجزوم بلم و لم اكُ بغيا و بالنون موضعان في المدثر مجزومان بلم لم نك من المصلين و لم نك نطعم المسكين و بالتاء الفوقانية سبعة مواضع موضع في النساء مجزوم بان و ان تك حسنة موضعان في هود مجزومان بلا الناهية فلا تك في مرية موضع في النحل مجزوم بلا الناهية و لاتك في ضيق موضع في مريم مجزوم بلم و لم تك شئا موضع في لقمٰمن مجزوم بان ان تك مثقال حبة موضع في المؤمن مجزوم بلم اوَلم تك و بالياء التحتانية