کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 102 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و كسر الدال بينهما جمع اليد و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَرِمَاحُكُمْ بكسر الرآء و باثبات الالف بعد الميم الاولي علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما لِيَعْلَمَ بوصل لام الجر و باليآء التحتانية مفتوحة علي التذكير و البنآء للفاعل منصوب بتقدير اَن اللهُ كما تقدم مَنْ موصولة يَخَافُهُ باليآء التحتانية مفتوحة و باثبات الالف بعد الخآء المعجمة وفاقا لانها مبدله من الواو و برفع الفآء و وصل الضمیر بِالْغَیْبِ بوصل البآء الجارة بهمزة الوصل فَمَنِ موصولة بوصل الفآء و کسر النون فی الوصل اعْتَدٰی باثبات همزة الوصل و فتح الدال ماض معلوم من باب الافتعال و برسم الالف في الآخرياء لوقوعها خامسز علي مراد الامالة بَعْدَ منصوب مضاف ذٰلِكَ بحذف الالف بعد الذال فَلَهُ بوصل الفآء في الابتدآء و الضمير في الآخر عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس مرفوع و كذا اَلِيْمٌ آية بالاتفاق (مائده/۹۵): يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا الكل كما تقدمت لَا تَقْتُلُوا بالتآء الفوقانية و ضم التآء الثانية نهي علي الخطاب و البنآء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو الصَّيْدَ باثبات همزة الوصل منصوب وَ اَنْتُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما حُرُمٌ بضم الحآء و الرآء المهملتين مرفوع وَ مَنْ موصولة قَتَلَهُ ماض معلوم و بفتح التآء و وصل الضمير مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم ﻤُﺘَﻌَﻣِدًا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد
و كسر الدال بينهما جمع اليد و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَرِمَاحُكُمْ بكسر الرآء و باثبات الالف بعد الميم الاولي علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما لِيَعْلَمَ بوصل لام الجر و باليآء التحتانية مفتوحة علي التذكير و البنآء للفاعل منصوب بتقدير اَن اللهُ كما تقدم مَنْ موصولة يَخَافُهُ باليآء التحتانية مفتوحة و باثبات الالف بعد الخآء المعجمة وفاقا لانها مبدله من الواو و برفع الفآء و وصل الضمیر بِالْغَیْبِ بوصل البآء الجارة بهمزة الوصل فَمَنِ موصولة بوصل الفآء و کسر النون فی الوصل اعْتَدٰی باثبات همزة الوصل و فتح الدال ماض معلوم من باب الافتعال و برسم الالف في الآخرياء لوقوعها خامسز علي مراد الامالة بَعْدَ منصوب مضاف ذٰلِكَ بحذف الالف بعد الذال فَلَهُ بوصل الفآء في الابتدآء و الضمير في الآخر عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس مرفوع و كذا اَلِيْمٌ آية بالاتفاق (مائده/۹۵): يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا الكل كما تقدمت لَا تَقْتُلُوا بالتآء الفوقانية و ضم التآء الثانية نهي علي الخطاب و البنآء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو الصَّيْدَ باثبات همزة الوصل منصوب وَ اَنْتُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما حُرُمٌ بضم الحآء و الرآء المهملتين مرفوع وَ مَنْ موصولة قَتَلَهُ ماض معلوم و بفتح التآء و وصل الضمير مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم ﻤُﺘَﻌَﻣِدًا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد
از 644