بعد الجيم  و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها الْفَتْحُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ اِنْ شرطية تَنْتَهُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و بفتح التاء الثانية علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَهُوَ بوصل الفاء و اختلف في الهاء ضما و سكونا خَيْرٌ مرفوع لَكُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اِنْ شرطية تَعُوْدُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع نَعُدْ بالنون مفتوحة و ضم العين المهملة عل التعظيم مجزوم علي الجزاء وَ لَنْ تُغْنِيَ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر النون علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب عَنْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِئَتُكُمْ برسم الهمزة المفتوحة ياء لانكسار الفاء قبلها و بدون زيادة الالف بين الفاء و الهمزة بالاتفاق كما نص عليه الداني و برفع التاء و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما شَيْئًا بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الياء الساكنة و وضع مجعود موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ لَوْ كَثُرَتْ ماض معلوم و بضم الثاء المثلثة و بتطويل تاء التانيث ساكنة وَ اَنَّ بتشديد النون قرأ نافع و ابوجعفر و ابن‌عامر و حفص بفتح الهمزة عطفا و قرأ الباقون بكسرها علي الاستيناف و قرأ ابن مسعود بدون اَنَّ و لا يساعده الرسم اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب مَعَ الْمُوْمِنِيْنَ كما تقدم آية بالاتفاق (الانفال/۲۰): يـٰآيَّهَا الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا الكل كما تقدم اَطِيْعُوا بفتح الهمزة و كسر الطاء المهملة امر من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ كما تقدم وَ رَسُوْلَهُ منصوب و بوصل الضمير

بعد الجيم  و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها الْفَتْحُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ اِنْ شرطية تَنْتَهُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و بفتح التاء الثانية علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَهُوَ بوصل الفاء و اختلف في الهاء ضما و سكونا خَيْرٌ مرفوع لَكُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اِنْ شرطية تَعُوْدُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع نَعُدْ بالنون مفتوحة و ضم العين المهملة عل التعظيم مجزوم علي الجزاء وَ لَنْ تُغْنِيَ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر النون علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب عَنْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِئَتُكُمْ برسم الهمزة المفتوحة ياء لانكسار الفاء قبلها و بدون زيادة الالف بين الفاء و الهمزة بالاتفاق كما نص عليه الداني و برفع التاء و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما شَيْئًا بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الياء الساكنة و وضع مجعود موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ لَوْ كَثُرَتْ ماض معلوم و بضم الثاء المثلثة و بتطويل تاء التانيث ساكنة وَ اَنَّ بتشديد النون قرأ نافع و ابوجعفر و ابن‌عامر و حفص بفتح الهمزة عطفا و قرأ الباقون بكسرها علي الاستيناف و قرأ ابن مسعود بدون اَنَّ و لا يساعده الرسم اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب مَعَ الْمُوْمِنِيْنَ كما تقدم آية بالاتفاق (الانفال/۲۰): يـٰآيَّهَا الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا الكل كما تقدم اَطِيْعُوا بفتح الهمزة و كسر الطاء المهملة امر من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ كما تقدم وَ رَسُوْلَهُ منصوب و بوصل الضمير