و البناء للفاعل منصوب عطفا علي تَفْشَلُوْا عند من قال بنصبه و مجزوم عند من قال يجزمه و قرئ بالياء التحتانية علي التذكير رِيْحُكُمْ مرفوع و بوصل الضمیر و معناه دولتكم و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اصْبِرُوْا امر و باثبات همزة الوصل و بكسر الباء الموحدة و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب مَعَ بالتحريك مضاف الصّـٰبِرِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد جمع اسم الفاعل اية بالاتفاق (الانفال/۴۷): وَ لَا تَكُوْنُوْا بالتاء الفوقانية نهي علي الخطاب و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع كَالَّذِيْنَ بوصل كاف التشبيه بهمزة الوصل و الباقي كما تقدم خَرَجُوْا ماض معلوم و بفتح الراء و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة دِيَارِهِمْ بكسر الدال  و باثبات الالف بعد الياء علي الاكثر  و حذفها الجزري و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما بَطَرًا بفتح الباء الموحدة و الطاء المهملة اي طغيانا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ رِئَآءَ بكسر الراء و برسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة علي الياء بغيرلونها للقرأتين منصوب مضاف النَّاسِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا وَ يَصُدُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و بضم الصاد المهملة و تشديد الدال مضمومة علي الغيب و البناء للفاعل عَنْ سَبِيْلِ اللهِ وَ اللهُ كلاهما باثبات همزة الوصل و الاول مخفوض و الثاني مرفوع بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية او موصولة يَعْمَلُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة بالاتفاق و بفتح الميم علي الغيب من العمل

و البناء للفاعل منصوب عطفا علي تَفْشَلُوْا عند من قال بنصبه و مجزوم عند من قال يجزمه و قرئ بالياء التحتانية علي التذكير رِيْحُكُمْ مرفوع و بوصل الضمیر و معناه دولتكم و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اصْبِرُوْا امر و باثبات همزة الوصل و بكسر الباء الموحدة و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب مَعَ بالتحريك مضاف الصّـٰبِرِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد جمع اسم الفاعل اية بالاتفاق (الانفال/۴۷): وَ لَا تَكُوْنُوْا بالتاء الفوقانية نهي علي الخطاب و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع كَالَّذِيْنَ بوصل كاف التشبيه بهمزة الوصل و الباقي كما تقدم خَرَجُوْا ماض معلوم و بفتح الراء و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة دِيَارِهِمْ بكسر الدال  و باثبات الالف بعد الياء علي الاكثر  و حذفها الجزري و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما بَطَرًا بفتح الباء الموحدة و الطاء المهملة اي طغيانا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ رِئَآءَ بكسر الراء و برسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة علي الياء بغيرلونها للقرأتين منصوب مضاف النَّاسِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا وَ يَصُدُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و بضم الصاد المهملة و تشديد الدال مضمومة علي الغيب و البناء للفاعل عَنْ سَبِيْلِ اللهِ وَ اللهُ كلاهما باثبات همزة الوصل و الاول مخفوض و الثاني مرفوع بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية او موصولة يَعْمَلُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة بالاتفاق و بفتح الميم علي الغيب من العمل