کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 500 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الراء ماض معلوم هٰؤُلَآءِ بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالواو و برسم الهمزة المضمومة واو اعلي مراد الوصل و التسيهل و بوضع مجعودة عليها و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعوده موقعها مكسورة دِيْنُهُمْ بكسر الدال مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَنْ شرطية يَتَوَكَّلُ بالياء التحتانية و بالفتحات و تشديد الكاف علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعل مجزوم علي الشرط عَلَي بالياء اللهِ باثبات همزة الوصل فَاِنَّ بوصل الفاء و بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب عَزِيْزٌ حَكِيْمٌ كلاهما مرفوعان آية بالاتفاق (الانفال/۵۰): وَ لَوْ تَرٰي بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و الباقي كما تقدم اِذْ بسكون الذال يَتَوَفَّی قرأه ابن‌عامر بالتاء الفوقانية مفتوحة علي التانيث و قرأ الباقون بالياء التحتانية علي التذكير و علي القرأتين بالفتحات و تشديد الفاء علي البناء للفاعل من باب التفعل و برسم الالف في الاخرياء لوقوعها سادسة و باثباتها خطا و مع سقوطها لفظا للوصل الَّذِيْنَ كما تقدم كَفَرُوا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزيادة الالف بعد واو الجمع ٱلمَلٰئِكَةُ باثبات همزة الوصل  وبحذف الالف بعد اللام الثانية و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و وضع مجعودة عليها و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط مرفوعة يَضْرِبُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الراء علي الغيب و البناء للفاعل وُجُوْهَهُمْ منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اَدْبَارَهُمْ بفتح الهمزة جمع الدبر و باثبات الالف بعد الباء علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ ذُوْقُوْا
الراء ماض معلوم هٰؤُلَآءِ بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالواو و برسم الهمزة المضمومة واو اعلي مراد الوصل و التسيهل و بوضع مجعودة عليها و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعوده موقعها مكسورة دِيْنُهُمْ بكسر الدال مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَنْ شرطية يَتَوَكَّلُ بالياء التحتانية و بالفتحات و تشديد الكاف علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعل مجزوم علي الشرط عَلَي بالياء اللهِ باثبات همزة الوصل فَاِنَّ بوصل الفاء و بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب عَزِيْزٌ حَكِيْمٌ كلاهما مرفوعان آية بالاتفاق (الانفال/۵۰): وَ لَوْ تَرٰي بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و الباقي كما تقدم اِذْ بسكون الذال يَتَوَفَّی قرأه ابن‌عامر بالتاء الفوقانية مفتوحة علي التانيث و قرأ الباقون بالياء التحتانية علي التذكير و علي القرأتين بالفتحات و تشديد الفاء علي البناء للفاعل من باب التفعل و برسم الالف في الاخرياء لوقوعها سادسة و باثباتها خطا و مع سقوطها لفظا للوصل الَّذِيْنَ كما تقدم كَفَرُوا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزيادة الالف بعد واو الجمع ٱلمَلٰئِكَةُ باثبات همزة الوصل  وبحذف الالف بعد اللام الثانية و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و وضع مجعودة عليها و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط مرفوعة يَضْرِبُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الراء علي الغيب و البناء للفاعل وُجُوْهَهُمْ منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اَدْبَارَهُمْ بفتح الهمزة جمع الدبر و باثبات الالف بعد الباء علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ ذُوْقُوْا
از 644