کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 536 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الاكثر و حذفها الجزري و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ لَمْ يَتَّخِذُوْا بالياء التحتانية مفتوحة و تشديد التاء الفوقانية و كسر الخاء المعجمة بعدها ذال معجمة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ لَا رَسُوْلِه مخفوض و بوصل الضمير وَ لَا الْمُؤْمِنِيْنَ كما تقدم الا انه معرف باللام و باثبات همزة الوصل وَ لِيْجَة بفتح الواو و كسر اللام و سكون الياء التحتانية و فتح الجيم اي دخلا و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة وَ اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع خَبِيْرٌ مرفوع بِمَا موصول و باثبات الالف لان ما مصدرية او موصولة تَعْمَلُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الميم علي الخطاب و البناء للفاعل من العمل و قرئ بالياء التحتانية ذكره صاحب الاحتجاج و لم يتعرض له الجزري في النشر و لا الزمخشري في الكشاف اٰية بالاتفاق (التوبة/۱۷): مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف لِلْمُشْرِكِيْنَ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بكسر الراء مخففة علي جمع اسم الفاعل من باب الافعال اَنْ ناصبة الفعل يَعْمُرُوْا بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزيادة الالف بعد الواو مَسٰجِدَ قرأه نافع و ابوجعفر و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و الكسائي علي لفظ الجمع و قرأ الباقون علي التوحيد و رسم بدون الالف بعد السين بالاتفاق كما نص عليه الداني موتين مرة في رواية قالون عن نافع في هذه السورة و مرة فيما اجمعوا علي حذف الفه عموما لانه علي زنة مفاعل و وافقه الشاطبي و غيره و المراد به علي التوحيد المسجد الحرام و اما علي الجمع فقيل
الاكثر و حذفها الجزري و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ لَمْ يَتَّخِذُوْا بالياء التحتانية مفتوحة و تشديد التاء الفوقانية و كسر الخاء المعجمة بعدها ذال معجمة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ لَا رَسُوْلِه مخفوض و بوصل الضمير وَ لَا الْمُؤْمِنِيْنَ كما تقدم الا انه معرف باللام و باثبات همزة الوصل وَ لِيْجَة بفتح الواو و كسر اللام و سكون الياء التحتانية و فتح الجيم اي دخلا و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة وَ اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع خَبِيْرٌ مرفوع بِمَا موصول و باثبات الالف لان ما مصدرية او موصولة تَعْمَلُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الميم علي الخطاب و البناء للفاعل من العمل و قرئ بالياء التحتانية ذكره صاحب الاحتجاج و لم يتعرض له الجزري في النشر و لا الزمخشري في الكشاف اٰية بالاتفاق (التوبة/۱۷): مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف لِلْمُشْرِكِيْنَ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بكسر الراء مخففة علي جمع اسم الفاعل من باب الافعال اَنْ ناصبة الفعل يَعْمُرُوْا بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزيادة الالف بعد الواو مَسٰجِدَ قرأه نافع و ابوجعفر و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و الكسائي علي لفظ الجمع و قرأ الباقون علي التوحيد و رسم بدون الالف بعد السين بالاتفاق كما نص عليه الداني موتين مرة في رواية قالون عن نافع في هذه السورة و مرة فيما اجمعوا علي حذف الفه عموما لانه علي زنة مفاعل و وافقه الشاطبي و غيره و المراد به علي التوحيد المسجد الحرام و اما علي الجمع فقيل
از 644