کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 18 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الشاطبي و السيوطي و نص الجزري في النشر علي انها صورة الهمزة حيث قال و المكسورة صورت الهمزة فيه ياء في اربع كلمات بغير خلاف وعد منها مِنْ تِلْقَائِ نَفَسِيْ في يونس اقول السر في هذا الاختلاف ان الهمزة المتطرفة بعد الالف كيفما كانت لا ترسم قياسا فاعتبره الداني و من تبعه و حكم بزيادة الياء و حاصل ما قاله الجزري ان القياس ان لا ترسم تلك الهمزة لكن رسمت هنا ياء علي خلاف القياس و هذا هو الاخري فانه لا يلزم فيه زيادة الحرف و اللهُ اعلم ثم هو مضاف نَفْسِيْ بفتح النون و سكون الفاء و وصل ياء الاضافة قرأ ابن‌كثير و يعقوب و ابن‌عامر و الكوفيون بسكون ياء الاضافة و قرأ الباقون بفتحها اِنْ بكسر الهمزة و سكون النون نافية اَتَّبِعُ بفتح الهمزة و التاء المشددة و كسر الباء الموحدة علي المتكلم المفرد من باب الافتعال مرفوع اِلَّا حرف اسثتناء مَا يُوْحي بالياء التحتانية مضمومة و فتح الحاء المهملة علي التذكير و البناء للمفعول و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اِلَيَّ بتشديد الياء لادغام الياء الاصلية في ياء الاضافة مفتوحة بالاتفاق اِنِّيْ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل ياء الاضافة قرأ يعقوب و ابن‌عامر و الكوفيون بسكونها و قرأ الباقون بفتحها اَخَافُ بفتح الهمزة علي المتكلم المفرد المضارع و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة وفاقا مرفوع اِنْ شرطية عَصَيْتُ ماض معلوم و بفتح الصاد المهملة و بتطويل التاء مضمومة للمتكلم رَبِّيْ بتشديد الباء الموحدة و بسكون ياء الاضافة وفاقا عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب مضاف يَوْمٍ عَظِيْمٍ كلاهما مخفوضان منونين اية بالاتفاق  (یونس/۱۶): قُلْ
الشاطبي و السيوطي و نص الجزري في النشر علي انها صورة الهمزة حيث قال و المكسورة صورت الهمزة فيه ياء في اربع كلمات بغير خلاف وعد منها مِنْ تِلْقَائِ نَفَسِيْ في يونس اقول السر في هذا الاختلاف ان الهمزة المتطرفة بعد الالف كيفما كانت لا ترسم قياسا فاعتبره الداني و من تبعه و حكم بزيادة الياء و حاصل ما قاله الجزري ان القياس ان لا ترسم تلك الهمزة لكن رسمت هنا ياء علي خلاف القياس و هذا هو الاخري فانه لا يلزم فيه زيادة الحرف و اللهُ اعلم ثم هو مضاف نَفْسِيْ بفتح النون و سكون الفاء و وصل ياء الاضافة قرأ ابن‌كثير و يعقوب و ابن‌عامر و الكوفيون بسكون ياء الاضافة و قرأ الباقون بفتحها اِنْ بكسر الهمزة و سكون النون نافية اَتَّبِعُ بفتح الهمزة و التاء المشددة و كسر الباء الموحدة علي المتكلم المفرد من باب الافتعال مرفوع اِلَّا حرف اسثتناء مَا يُوْحي بالياء التحتانية مضمومة و فتح الحاء المهملة علي التذكير و البناء للمفعول و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اِلَيَّ بتشديد الياء لادغام الياء الاصلية في ياء الاضافة مفتوحة بالاتفاق اِنِّيْ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل ياء الاضافة قرأ يعقوب و ابن‌عامر و الكوفيون بسكونها و قرأ الباقون بفتحها اَخَافُ بفتح الهمزة علي المتكلم المفرد المضارع و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة وفاقا مرفوع اِنْ شرطية عَصَيْتُ ماض معلوم و بفتح الصاد المهملة و بتطويل التاء مضمومة للمتكلم رَبِّيْ بتشديد الباء الموحدة و بسكون ياء الاضافة وفاقا عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب مضاف يَوْمٍ عَظِيْمٍ كلاهما مخفوضان منونين اية بالاتفاق  (یونس/۱۶): قُلْ
از 510